الطيران الروسي لم ينفذ غارات على حلب منذ 19 يوما رغم استفزازات المسلحين

الطيران الروسي لم ينفذ غارات على حلب منذ 19 يوما رغم استفزازات المسلحين
- إجلاء الجرحى
- إصابة ضابطين
- إطلاق النار
- اسطوانات الغاز
- الدفاع الروسية
- القوات الحكومية
- المجموعات المسلحة
- الهدنة الإنسانية
- آليات
- آمن
- إجلاء الجرحى
- إصابة ضابطين
- إطلاق النار
- اسطوانات الغاز
- الدفاع الروسية
- القوات الحكومية
- المجموعات المسلحة
- الهدنة الإنسانية
- آليات
- آمن
- إجلاء الجرحى
- إصابة ضابطين
- إطلاق النار
- اسطوانات الغاز
- الدفاع الروسية
- القوات الحكومية
- المجموعات المسلحة
- الهدنة الإنسانية
- آليات
- آمن
قال الناطق باسم وزارة الدفاع الروسية، إيغور كوناشينكوف، إن سلاح الجو الروسي وسلاح الجو السوري لم ينفذا أي غارات في حلب منذ 19 يوما، على الرغم من استفزازات المسلحين المستمرة.
وذكر كوناشينكوف، أنه تواصلت الهدنة الإنسانية من الساعة التاسعة صباحا حتى الساعة السابعة، مساء أمس، في مدينة حلب، وأُتيحت للمجموعات المسلحة إمكانية مغادرة المدينة، وإجلاء المرضى والمصابين، وكذلك السماح للمدنيين الراغبين في الخروج من المناطق الشرقية في حلب.
وأوضح المتحدث أن القوات الحكومية سحبت آلياتها على مسافة من الممرات الإنسانية المخصصة لخروج المجموعات المسلحة، وذلك لضمان خروج آمن من حلب، مضيفا أنه تم إحضار حافلات وسيارات اسعاف لإجلاء المرضى والمصابين.
وقال كوناشينكوف، إن المجموعات المسلحة في شرق مدينة حلب أطلقت النار على نقاط مراقبة للجيش السوري في الممر الإنساني في طريق الكاستيلو، المخصص لخروج المقاتلين مع أسلحتهم، رغم علمهم بوجود حافلات نقل وسيارات اسعاف وصحفيين في تلك المنطقة.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أن المسلحين قصفوا هذه المناطق بقذائف الهاون وباسطوانات الغاز، ما أدى إلى إصابة ضابطين روسيين تابعين للمركز الروسي لتنسيق المصالحة، وعسكريين اثنين سوريين.
وأكد كوناشينكوف، أنه بالرغم من مواصلة المسلحين إطلاق النار واستفزازاتهم، فإن طائرات سلاح الجو الروسي، وكذلك طائرات الجيش السوري، لم تقصف حلب طيلة الـ 19 يوما الماضية.
هذا وقد انتهت مساء أمس، الهدنة الإنسانية الجديدة التي أعلنتها روسيا من طرف واحد في مدينة حلب بشمال سوريا، من دون تسجيل خروج جرحى أو مقاتلين أو مدنيين من الأحياء الشرقية المحاصرة.
وهدفت الهدنة الروسية الأخيرة، كما تلك التي سبقتها في أكتوبر، إلى إجلاء الجرحى والمرضى والمقاتلين، ومن يرغب من المدنيين، من الأحياء الشرقية لحلب عبر ثمانية معابر. وخصص معبران أساسيان هما الكاستيلو (شمال) والخير - المشارقة (وسط) لخروج المسلحين.
- إجلاء الجرحى
- إصابة ضابطين
- إطلاق النار
- اسطوانات الغاز
- الدفاع الروسية
- القوات الحكومية
- المجموعات المسلحة
- الهدنة الإنسانية
- آليات
- آمن
- إجلاء الجرحى
- إصابة ضابطين
- إطلاق النار
- اسطوانات الغاز
- الدفاع الروسية
- القوات الحكومية
- المجموعات المسلحة
- الهدنة الإنسانية
- آليات
- آمن
- إجلاء الجرحى
- إصابة ضابطين
- إطلاق النار
- اسطوانات الغاز
- الدفاع الروسية
- القوات الحكومية
- المجموعات المسلحة
- الهدنة الإنسانية
- آليات
- آمن