"ذوو الاحتياجات الخاصة بين الواقع والمأمول" في احتفالية بجامعة بني سويف

"ذوو الاحتياجات الخاصة بين الواقع والمأمول" في احتفالية بجامعة بني سويف
- الأمم المتحدة
- الاحتفالية السنوية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية الخاصة
- التقنيات الحديثة
- التنمية البيئية
- الشرق الأوسط
- أحداث
- أسوار الجامعة
- الأمم المتحدة
- الاحتفالية السنوية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية الخاصة
- التقنيات الحديثة
- التنمية البيئية
- الشرق الأوسط
- أحداث
- أسوار الجامعة
- الأمم المتحدة
- الاحتفالية السنوية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية الخاصة
- التقنيات الحديثة
- التنمية البيئية
- الشرق الأوسط
- أحداث
- أسوار الجامعة
أعلن الدكتور أمين لطفي، رئيس جامعة بني سويف، موافقة مجلس الجامعة على إقامة الاحتفالية السنوية لليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، تحت رعايته، وإشراف الدكتور علاء عبدالحليم، نائب رئيس الجامعة لقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، بالتعاون بين كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة، ووحدة خدمة متحدي الإعاقة بالجامعة، في السادس والسابع من ديسمبر هذا العام، بمؤتمر علمي يقام تحت شعار "ذوي الاحتياجات الخاصة بين الواقع والمأمول".
وأكد رئيس جامعة بني سويف أن الجامعة حريصة على الاحتفال باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة للسنة الرابعة على التوالي، إيمانًا من الجامعة بدورها كمؤسسة اجتماعية طورها المجتمع لغرض أساسي هو خدمته، تؤدي دورًا أساسيا وبالغ الأهمية في دراسة مشكلات المجتمع وتقديم مقترحات وحلول بشأنها والإسهام في حل قضايا التنمية البيئية كقضية الإعاقة، مشيدًا بدور الجامعة في هذا المجال.
وأضاف "لطفي"، خلال تصريحات صحفية أمس الأربعاء، أن جامعة بني سويف من الجامعات الرائدة في هذا المجال، حيث يوجد بين كليات الجامعة أول كلية متخصصة في علوم ذوي الاحتياجات الخاصة، والتي تُعد الأولى على مستوى الشرق الأوسط والوطن العربي، حيث تكمن رؤية الكلية في تخريج معلم واختصاصي نفسي ملم بكل متطلبات المهنة وأحداث الخبرات العلمية المتعلقة بذوي الإعاقة بتخصصاتها المختلفة وبكل التقنيات الحديثة التي تجعل منه معلمًا ومختصا متميزا وتؤهله للعمل في مجال التربية الخاصة سواء في المدارس أو المستشفيات النفسية أو الجمعيات الخاصة المهتمة بذوي الاحتياجات الخاصة داخل مصر وخارجها.
وأشار رئيس الجامعة إلى أن الاحتفالية تأتي من منطلق اهتمام العالم بقضية ذوي الإعاقة وتحديد يوم من الأمم المتحدة لهذا الغرض بشأن زيادة الفهم لقضايا وحقوق واهتمامات ذوي الإعاقة من أجل ضمان اهتمام المجتمع بهم، مشيرًا إلى أن ذلك يأتي تفعيلا لمبدأ المشاركة المجتمعية الذي تسعي الجامعة لتحقق أقصى معدل لها في خدمة المجتمع خارج وداخل أسوار الجامعة لكي ينصهر المجتمع الأكاديمي في بوتقة المجتمع المدني المحيط.
- الأمم المتحدة
- الاحتفالية السنوية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية الخاصة
- التقنيات الحديثة
- التنمية البيئية
- الشرق الأوسط
- أحداث
- أسوار الجامعة
- الأمم المتحدة
- الاحتفالية السنوية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية الخاصة
- التقنيات الحديثة
- التنمية البيئية
- الشرق الأوسط
- أحداث
- أسوار الجامعة
- الأمم المتحدة
- الاحتفالية السنوية
- الاحتياجات الخاصة
- التربية الخاصة
- التقنيات الحديثة
- التنمية البيئية
- الشرق الأوسط
- أحداث
- أسوار الجامعة