"فيتش": اقتصاد لبنان سيبقى مقيدا لاستمرار الحرب في سوريا

"فيتش": اقتصاد لبنان سيبقى مقيدا لاستمرار الحرب في سوريا
- التصنيف الائتماني
- الدين العام
- الودائع البنكية
- اليوم الأربعاء
- ثقة المستهلك
- ميشال عون
- أسباب
- أنا
- أنباء
- التصنيف الائتماني
- الدين العام
- الودائع البنكية
- اليوم الأربعاء
- ثقة المستهلك
- ميشال عون
- أسباب
- أنا
- أنباء
- التصنيف الائتماني
- الدين العام
- الودائع البنكية
- اليوم الأربعاء
- ثقة المستهلك
- ميشال عون
- أسباب
- أنا
- أنباء
قالت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني، اليوم، إن الاقتصاد اللبناني ورغم انتهائه من المأزق الرئاسي بعد أكثر من عامين والمنصب شاغر، سيبقى مقيدًا بسبب استمرار الحرب في جارته سوريا.
وأضاف الوكالة، في تقرير لها، أن انتخاب ميشال عون رئيسًا للبلاد سيكون جيدًا، ويعتبر خطوة هامة لتوفير أسباب تحسن الاقتصاد اللبناني، إلا أنه سيبقى مقيدًا لاستمرار مخاطر ترسيخ بيئة أكثر فعالية وضعف المالية العامة، وبسبب الحرب في سوريا، وفقًا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء.
ورأت "فيتش"، أن التوافق السياسي سيكون إيجابيًا لثقة المستهلك والاستثمار ونمو الودائع البنكية، مشيرة إلى أن نمو الودائع أساسي لاستدامة استقرار الدين العام وعدم ارتفاعه.
وأوضحت وكالة التصنيف الائتماني، أن لبنان تعاني وضعًا صعبًا في الدين العام، والذي تبلغ نسبته 140% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، والذي صعد لأسباب عدة أهمها تباطؤ نسب النمو وتأثيرات الحرب في سوريا.