القوات العراقية تبدأ عملية اقتحام الموصل

القوات العراقية تبدأ عملية اقتحام الموصل
- أمن العراق
- إطلاق نار
- استعادة السيطرة
- استعادة الموصل
- الإعلام الحر
- القوات الخاصة
- القوات العراقية
- تنظيم
- أمن العراق
- إطلاق نار
- استعادة السيطرة
- استعادة الموصل
- الإعلام الحر
- القوات الخاصة
- القوات العراقية
- تنظيم
- أمن العراق
- إطلاق نار
- استعادة السيطرة
- استعادة الموصل
- الإعلام الحر
- القوات الخاصة
- القوات العراقية
- تنظيم
أعلنت القوات العراقية، اليوم، بدء اقتحامها مدنية الموصل شمالي العراق، من ناحية الشرق، في إطار عملية استعادة المدينة من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي، التي انطلقت قبل أسبوعين.
ونقل مراسل "سكاي نيوز عربية"، عن خلية الإعلام الحربي التابعة للقوات العراقية، أن قوات الأمن العراقية باتت تضيق الخناق على مدينة الموصل وتقترب أكثر من وسط المدينة.
وتتقدم القوات الخاصة العراقية نحو الموصل من الشرق تحت وقع إطلاق نار كثيف، ما يضعها أقرب إلى تخوم المدنية.
وشهد الهجوم الذي شن فجر اليوم، تقدم العربات المدرعة، بينها دبابات برامز، نحو ضاحية بزوايا حيث تقصف مدفعية قوات التحالف وغاراتها الجوية، مواقع تنظيم "داعش" الإرهابي.
وقال العميد حيدر فاضل، إن المفجرين الانتحاريين يحاولون وقف التقدم، لكن قواته ترمي إلى دخول الضواحي الشرقية للموصل هذا اليوم، وإنها على بعد 3 كيلومترات فقط من ذلك الموقع الآن.
وأعلنت مصادر عسكرية عراقية، تمكن الشرطة الاتحادية في محور جنوب الموصل، من استعادة السيطرة على 61 قرية، وإخلاء نحو ألف و400 أسرة نازحة منذ انطلاق معركة الموصل. وأوضحت المصادر أن العمليات أدت إلى مقتل العشرات من إرهابيي "داعش".
يأتي ذلك فيما تشهد المحاور الشرقية والشمالية الشرقية، التي تقود المعارك فيهما قوات جهاز مكافحة الاٍرهاب والبشمركة، توقفا شبه كامل في الهجوم، في ظل إعادة التقييم العسكري لنتائج الأيام الأولى من معركة الموصل.
وسيطرت القوات العراقية على بلدة الشورة، أمس، وهي واحدة من عشرات القرى التي سيطرت عليها القوات العراقية في زحفها باتجاه الموصل القريبة، معقل التنظيم في العراق.
وتشارك في معارك استعادة الموصل الشرطة الاتحادية، التي تعتبر جزءا من القوات التي تتقدم باتجاه الموصل لاستعادتها من التنظيم، في معركة يرجح أن تكون الأكبر في العراق منذ الغزو الأمريكي في العام 2003.
لكن، حتى إذا خسر التنظيم الإرهابي مدينة الموصل، فإن التحدي الأخطر الذي سيواجه العراق، يتمثل في ضمان ألا يؤدي الهجوم على المدينة ذات الأغلبية السنية إلى إثارة توترات طائفية.
- أمن العراق
- إطلاق نار
- استعادة السيطرة
- استعادة الموصل
- الإعلام الحر
- القوات الخاصة
- القوات العراقية
- تنظيم
- أمن العراق
- إطلاق نار
- استعادة السيطرة
- استعادة الموصل
- الإعلام الحر
- القوات الخاصة
- القوات العراقية
- تنظيم
- أمن العراق
- إطلاق نار
- استعادة السيطرة
- استعادة الموصل
- الإعلام الحر
- القوات الخاصة
- القوات العراقية
- تنظيم