مخاوف على مصير المدنيين في الموصل مع اشتداد القمع الداعشي

مخاوف على مصير المدنيين في الموصل مع اشتداد القمع الداعشي
- ابن سينا
- الأحياء القديمة
- الأركان الروسية
- الأمم المتحدة
- البيشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الدفاع الأمريكية
- الدفاع العراقية
- القوات ا
- ابن سينا
- الأحياء القديمة
- الأركان الروسية
- الأمم المتحدة
- البيشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الدفاع الأمريكية
- الدفاع العراقية
- القوات ا
- ابن سينا
- الأحياء القديمة
- الأركان الروسية
- الأمم المتحدة
- البيشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الدفاع الأمريكية
- الدفاع العراقية
- القوات ا
تزداد المخاوف على مصير السكان المدنيين داخل الموصل، إذ تحدثت تقارير من داخل المدينة عن إغلاق تنظيم "داعش" للشوارع، وشنه سلسلة عمليات اختطاف وقتل في ضواحي المدينة التي يسيطر عليها.
وذكرت مصادر كردية أن تعزيزات لداعش، تضم مسلحين أجانب، وصلت الموصل من سوريا، بينما يواصل التنظيم تعزيز دفاعاته في المناطق الخاضعة لسيطرته ويقاوم بشراسة تقدم القوات الحكومية العراقية.
وذكر المدون الذي يطلق على نفسه اسم "عين الموصل" في شبكة الإنترنت، ويكتب عن مستجدات الأوضاع من داخل المدينة، أن الإرهابيين بدأوا بالانتقال إلى المناطق الغربية للمدينة، وبتعزيز مواقعهم في الأحياء القديمة، حيث كثافة السكان المدنيين. وحسب التقييمات، يتجاوز عدد المدنيين العالقين داخل المدينة المليون نسمة.
وكانت هيئة الأركان الروسية، تحدثت أمس، عن مقتل ما يقارب 60 مدنيا جراء غارات التحالف الدولي على أحياء في الموصل، فيما طلبت وزارة الدفاع الأمريكية من الجانب الروسي تزويدها بالمزيد من المعلومات بهذا الشأن.
وتؤكد مصادر، من داخل المدينة أن جسور الموصل كلها مفخخة، فيما انتشر عناصر التنظيم في عربات مزودة برشاشات ثقيلة في الشوارع، وهو أمر يجعل الهروب من المدينة المحاصرة أمرا مستحيلا.
وأفادت تقارير بمواصلة "داعش"، عمليات الإعدام العلنية، وأعدم التنظيم 24 سجينا صباح الثلاثاء أمام مستشفى ابن سينا، ليتجاوز عدد السجناء الذين تم إعدامهم خلال الأيام الثلاثة الماضية، 50 شخصا.
وكانت الأمم المتحدة، ذكرت أنه في قرية السفينة التي تبعد 45 كيلومترا جنوب الموصل، قتل الدواعش 15 مدنيا قبل أن يلقوا بجثثهم في بحيرة لترهيب السكان.
وذكرت وسائل إعلام عراقية أن قوات الأمن عثرت على جثث 70 مدنيا في منازل بقرية تلول ناصر جنوبي الموصل يوم الخميس الماضي. لكن معظم المختطفين في أيدي "داعش" هم من ضباط الشرطة والأمن السابقين.
وكانت الأمم المتحدة، أفادت بإعدام 50 من هؤلاء يوم الأحد الماضي، فيما ذكرت مصادر كردية أنه مازال مصير قرابة 90 ضابطا أمنيا سابقا اختطفهم "داعش" من بلدة تلكيف بشمال الموصل، غير معروف.
وتواصل القوات العراقية ووحدات البيشمركة الكردية تطويق المدينة من الشمال والشرق والجنوب، أما الاتجاه الغربي، فمازال مفتوحا، وهو الطريق الذي يستخدمه "داعش" لنقل التعزيزات والإمدادات.
وأكد البيان، أن "المعركة محسومة عسكريا وداعش الإرهابي معنوياته منهارة ومنكسرة، أما معنويات المقاتلين فمرتفعة ولديهم اندفاع شديد لدخول الموصل".
وفي هذا السياق، تحدثت وسائل إعلام عراقية عن اختفاء ما يسمى "العقل المالي" بتنظيم "داعش" المكنى بأبي معتز القحطاني وبرفقته مسؤولة تجنيد الانتحاريات الأجنبيات، وهي امرأة ألمانية الجنسية، "في ظروف غامضة" وبحيازتهما ملايين الدولارات وملفات تتعلق بتعاملات التنظيم المالية في المحافظة.
وذكرت مصادر أن "مسؤولة تجنيد النساء بداعش هي الأخرى تعتبر واحدة من أهم العناصر النسوية في التنظيم وتقف خلف تجنيد عشرات الفتيات من عدة دول أجنبية وأوربية".
- ابن سينا
- الأحياء القديمة
- الأركان الروسية
- الأمم المتحدة
- البيشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الدفاع الأمريكية
- الدفاع العراقية
- القوات ا
- ابن سينا
- الأحياء القديمة
- الأركان الروسية
- الأمم المتحدة
- البيشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الدفاع الأمريكية
- الدفاع العراقية
- القوات ا
- ابن سينا
- الأحياء القديمة
- الأركان الروسية
- الأمم المتحدة
- البيشمركة الكردية
- التحالف الدولي
- الدفاع الأمريكية
- الدفاع العراقية
- القوات ا