"أبوظبي للسياحة والثقافة" تنظم مهرجان الحرف والصناعات التقليدية 2 نوفمبر

"أبوظبي للسياحة والثقافة" تنظم مهرجان الحرف والصناعات التقليدية 2 نوفمبر
- الحرف التقليدية
- الصناعات التقليدية
- الفنون الشعبية
- المواد الخام
- تبادل الخبرات
- صون التراث
- عملات قديمة
- محلية الصنع
- مدير عام
- آلات
- الحرف التقليدية
- الصناعات التقليدية
- الفنون الشعبية
- المواد الخام
- تبادل الخبرات
- صون التراث
- عملات قديمة
- محلية الصنع
- مدير عام
- آلات
- الحرف التقليدية
- الصناعات التقليدية
- الفنون الشعبية
- المواد الخام
- تبادل الخبرات
- صون التراث
- عملات قديمة
- محلية الصنع
- مدير عام
- آلات
تنظم هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، مهرجان الحرف والصناعات التقليدية الثالث، وذلك في الفترة من 2 وحتى 12 نوفمبر 2016 في سوق القطارة في مدينة العين.
وسيقام المهرجان بالشراكة مع جهات وطنية عدة معروفة بدعمها للصناعات والحرف التقليدية، لتحقيق أهداف تخدم الهوية الوطنية وصون التراث الثقافي وعناصره، وكذلك تعزيز الجهود، التي يقوم بها ممارسو هذه الحرف من أجل صونها وإحيائها وتعليمها للأجيال المقبلة.
وسيتخلل المهرجان العديد من الأنشطة والفعاليات والبرامج الجاذبة للزوار، التي تعكس مختلف تفاصيل ومكونات وعناصر التراث الشعبي المادي والمعنوي، منها "الفنون الشعبية، المسابقات التراثية والثقافية، عروض الصقارة، عروض الحرفيين، المعرض الفني للمنتوجات الحرفية، السوق الشعبي، وورش العمل المتنوعة"، التي تركز على تجسيد رؤية الهيئة الهادفة إلى نقل القيم المعنوية لمختلف الأجيال من مواطنين ومقيمين، حيث تقدم لهم صورة شاملة ونقية عن الماضي بكل تجلياته وعبقه وتراثه وفنونه وأنماط إنتاجه والمهن السائدة.
وقال مدير عام هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، سيف غباش: "يعزّز المهرجان مكانته مع دورته الجديدة كمهرجان تراثي وسياحي متميز بإمارة أبوظبي في مدينة العين قلب الإمارة النابض بالتراث، وكحدث وطني يخدم المنافسة والتوعية بجودة الصناعات والحرف التقليدية بما يُتيحه من فرص لتبادل الخبرات الفنية بين الحرفيين، حيث تشتمل فعاليات هذا العام التي تمتد على مدى 10 أيام على العديد من العروض الحية لجميع المهن والحرف التقليدية الخاصة بالتراث الإماراتي والتي تعبر عن ماضي الأجداد العريق لترسيخه في نفوس الأجيال، إضافة إلى عرض المقتنيات التراثية والمنتجات الإماراتية من مشغولات يدوية أبرزت الحرفية العالية التي تميز بها المنتج الإماراتي قديماً".
كما سيضم المهرجان الكثير من المنتجات التقليدية، مثل "الملابس التراثية، والأقمشة، والمنسوجات الشعبية، والعطور، والبخور، والمباخر المحلية الصنع، والتحف والهدايا، والتوابل العطرية من بهارات وأعشاب، وعملات قديمة، وحلي ومشغولات ذهبية، وأواني منزلية، زلوحات تراثية"، إلى جانب محال تعرض "الحناء، والحلوى"، بالإضافة إلى بعض المأكولات الشعبية والمشروبات، وغيرها الكثير من احتياجات المنطقة والسكان من مختلف المنتجات المتنوعة بأسعار مناسبة، ليكون وجهة سياحية مميزة خصوصاً أن هذه المنطقة يكثر فيها الزوار والسائحين، وأيضاً المواطنين والمقيمين ممن يحبون منتجات الأسواق الشعبية.
ومن خلال ورش العمل المتخصصة، سيسلط المهرجان الضوء على الحرف والصناعات التقليديّة، التي مارسها الأجداد، ويُعرف بها من حيث المواد الخام المستخدمة لصناعتها، والآلات التقليديّة المستعملة لتحويلها إلى منتج، ومراحل الإنتاج التي تمر بها، وأساليب تسويقها كسلع تقليدية، كما يُمكن المهرجان الباحثين من تحديد الخصائص المميزة للمواد المصنعة، ومدى تلبيتها لاحتياجات السكان وخدمتها لمتطلبات الحياة في المجتمع الإماراتي قديماً وحديثاً، كما تتناول الورش المصاحبة واقع هذه الحرف حالياً، ومدى إمكانية تطويرها لتلبية احتياجات العصر مع المحافظة على سماتها التقليديّة.
- الحرف التقليدية
- الصناعات التقليدية
- الفنون الشعبية
- المواد الخام
- تبادل الخبرات
- صون التراث
- عملات قديمة
- محلية الصنع
- مدير عام
- آلات
- الحرف التقليدية
- الصناعات التقليدية
- الفنون الشعبية
- المواد الخام
- تبادل الخبرات
- صون التراث
- عملات قديمة
- محلية الصنع
- مدير عام
- آلات
- الحرف التقليدية
- الصناعات التقليدية
- الفنون الشعبية
- المواد الخام
- تبادل الخبرات
- صون التراث
- عملات قديمة
- محلية الصنع
- مدير عام
- آلات