عقبات أوروبية أمام المهاجرين الجدد.. والمجر تبني سياجا جديدا

عقبات أوروبية أمام المهاجرين الجدد.. والمجر تبني سياجا جديدا
- أوروبا الغربية
- إغلاق الحدود
- الأسلاك الشائكة
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الجنوبية
- امرأة حامل
- حاكم مقاطعة
- خفر السواحل
- دخول البلاد
- أجزاء
- أوروبا الغربية
- إغلاق الحدود
- الأسلاك الشائكة
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الجنوبية
- امرأة حامل
- حاكم مقاطعة
- خفر السواحل
- دخول البلاد
- أجزاء
- أوروبا الغربية
- إغلاق الحدود
- الأسلاك الشائكة
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الجنوبية
- امرأة حامل
- حاكم مقاطعة
- خفر السواحل
- دخول البلاد
- أجزاء
منع سكان مدينة غورو الساحلية المطلة على البحر الأدرياتيكي وصول 12 مهاجرا ـ بينهم امرأة حامل ـ كان من المقرر أن يتم إيواؤهم في نزل.
جاء ذلك بعد أن أظهرت أرقام حكومية جديدة أن إجمالي الوافدين المهاجرين إلى إيطاليا وصل إلى 153632 حتى الآن هذا العام، مقارنة ب 153846 العام الماضي.
وقال حاكم مقاطعة فيرارا، ميشيل تورتورا، اليوم الثلاثاء، إن النساء وضعن في بلدات مجاورة. وغورو من بين عدد قليل من المدن في المقاطعة الايطالية التي لا تضم حاليا أي مهاجرين.
وقال منظمو الاحتجاج لشبكة سكاي تي جي 24 إنها سوف يواصلون منع المهاجرين طالما تطلب الأمر ذلك.
من جهة أخرى، حثت مجموعة انقاذ بحرية ألمانية الاتحاد الأوروبي على إعادة النظر في خططها لتدريب خفر السواحل الليبي في أعقاب حادثة وقعت الأسبوع الماضي يخشى أن يكون عشرات المهاجرين لقوا حتفهم فيها بعد هجوم من زورق سريع وصف بأنه تابع لخفر السواحل الليبي.
وقالت مجموعة "سي ووتش"، إن سفينة تابعة لخفر السواحل الليبي اعترضت زورق مطاطي على متنه حوالي 150 مهاجرا أثناء محاولة المجموعة إنقاذهم.
وقدمت المجموعة صورا اليوم الثلاثاء، تظهر خفر السواحل وهم يمشون على ظهر الزورق المكتظ وأخرين يضربون على مقدمة القارب الهش قبيل غرقه.
وقالت "سي ووتش"، إنها انتشلت أربع جثامين في الحادث الذي وقع يوم الجمعة فيما أنقذت 120 شخصا.
وقال المتحدث روبن نوجيبور، إن المجموعة طالبت الاتحاد الأوروبي بالتدقيق عن كثب فيمن تدربهم وتمنحهم المعدات، لضمان عدم تكرار مثل هذه الحادثة.
وبدأت المجر، في بناء سياج جديد على الحدود الجنوبية مع صربيا كجزء من جهودها الرامية إلى منع المهاجرين واللاجئين من دخول البلاد بحرية.
وقال التلفزيون الحكومي المجري اليوم الثلاثاء، إن نوعين من الأسيجة يجري حاليا اختبارهما على طول مسافة قصيرة من الحدود قبل بدء البناء بشكل جدي.
كان رئيس الوزراء فيكتور اوربان صرح في أغسطس، أنه سيكون هناك حاجة إلى إقامة سياج أكثر ثباتا وأجهزة مراقبة إلكترونية في حالة تدفق موجة جديدة من المهاجرين نحو أوروبا الغربية.
وفي العام الماضي، بنت المجر أسيجة محمية بالأسلاك الشائكة على طول الحدود مع صربيا والتي يبلغ طولها نحو 175 كيلومترا وفي أجزاء أقصر على الحدود مع كرواتيا. وقبل إغلاق الحدود في منتصف أكتوبر، عبر ما يقرب من 400 ألف شخص البلاد في طريقهم إلى ألمانيا وإلى وجهات أخرى في أوروبا الغربية.
- أوروبا الغربية
- إغلاق الحدود
- الأسلاك الشائكة
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الجنوبية
- امرأة حامل
- حاكم مقاطعة
- خفر السواحل
- دخول البلاد
- أجزاء
- أوروبا الغربية
- إغلاق الحدود
- الأسلاك الشائكة
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الجنوبية
- امرأة حامل
- حاكم مقاطعة
- خفر السواحل
- دخول البلاد
- أجزاء
- أوروبا الغربية
- إغلاق الحدود
- الأسلاك الشائكة
- الاتحاد الأوروبي
- الحدود الجنوبية
- امرأة حامل
- حاكم مقاطعة
- خفر السواحل
- دخول البلاد
- أجزاء