«كماشة أمنية» لاصطياد قتلة العميد عادل رجائى بعد تحديد أسمائهم وأماكنهم

«كماشة أمنية» لاصطياد قتلة العميد عادل رجائى بعد تحديد أسمائهم وأماكنهم
- أسماء المتهمين
- الأجهزة الأمنية
- الأعيرة النارية
- الأمن الوطنى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- الجهاز الأمنى
- الشخصيات العامة
- أبو
- أجر
- أسماء المتهمين
- الأجهزة الأمنية
- الأعيرة النارية
- الأمن الوطنى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- الجهاز الأمنى
- الشخصيات العامة
- أبو
- أجر
- أسماء المتهمين
- الأجهزة الأمنية
- الأعيرة النارية
- الأمن الوطنى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- الجهاز الأمنى
- الشخصيات العامة
- أبو
- أجر
خلال 48 ساعة فقط من حادث اغتيال العميد عادل رجائى، قائد الفرقة التاسعة مدرعات، نجحت الأجهزة الأمنية فى القليوبية، بالتنسيق مع الأمن الوطنى بوزارة الداخلية، فى تحديد هوية الإرهابيين الثلاثة مرتكبى الجريمة، وتبين أنهم أعضاء فى «الكتائب الإخوانية المسلحة»، وسبق لهم اغتيال شرطيين وإصابة 5 فى هجوم على كمين «العجيزى» بالمنوفية.
أكدت التحريات أن المتهمين الثلاثة تلقوا تكليفات من إخوان الخارج باستهداف عدد من الرموز والشخصيات العامة والمنشآت العامة بالدولة، واختبأوا فى أوكار بالإسماعيلية والقليوبية والشرقية، واستأجروا وحدة سكنية مفروشة بمدينة العبور قبل تنفيذ جريمتهم البشعة بأيام، وقاموا خلالها بعمليات الرصد والمتابعة لمنزل الشهيد، وتوقيتات خروجه، وتمركزوا فى ليلة الحادث بمحيط المنزل فى ساعة متأخرة، وانتظروا خروجه وأمطروه هو وحارسه وسائقه بوابل من الأعيرة النارية.
{long_qoute_1}
وكشف مصدر أمنى رفيع المستوى، لـ«الوطن»، أنه تم تحديد أسماء المتهمين وأماكن اختفائهم وسدّ جميع المنافذ بين محافظات «الشرقية والقليوبية والقاهرة والإسماعيلية»، لمنع هروبهم إلى مناطق نائية وفق مخططهم، فضلاً عن تحديد السيارة المستخدمة فى الحادث.
وأوضح أنه تم تكليف الجهات الفنية بوزارة الداخلية بتتبع إعلان إحدى الجماعات الإرهابية مسئوليتها عن الحادث، لمعرفة مكان بث الإعلان على مواقع التواصل الاجتماعى، وأكد أنه يجرى فى مسار موازٍ استجواب أعضاء فى خلايا إرهابية تم القبض عليهم سابقاً، خاصة «فرقة التصفية» الإرهابية، التى تبين من التحقيقات مع المقبوض عليهم منها تطابق طرق تنفيذ جرائمهم مع اغتيال العميد رجائى، وتوقع المصدر ضبط المتهمين خلال وقت قريب.
وعقد اللواء مجدى عبدالغفار، وزير الداخلية، اجتماعاً موسعاً بمساعديه ومديرى الأمن على مستوى الجمهورية، أمس، ووجههم بالاستعداد لجميع السيناريوهات الأمنية المحتملة، مشدداً على أهمية التواصل بين القيادات والمرؤوسين وتوعيتهم بطبيعة المرحلة وحجم التحديات التى يواجهها الجهاز الأمنى، والمخططات التآمرية التى تسعى من خلالها جماعة «الإخوان» الإرهابية لإثارة الفوضى والبلبلة فى البلاد.
وشدد «عبدالغفار»، فى بيان أمس، على أن الأجهزة الأمنية لن تسمح بمحاولة تكرار مشاهد مرفوضة للفوضى والتخريب، فى الوقت الذى تتقدم فيه الدولة وتحظى جهودها بالمساندة الشعبية.
وبدأ طلاب «الإخوان» بجامعات القاهرة الكبرى محاولات استقطاب الطلاب الجدد بمبالغ مالية للمشاركة فى مظاهرات 11 نوفمبر المقبل. وقال أحمد عويس، طالب الفرقة الأولى بكلية الحقوق جامعة حلوان، لـ«الوطن»، إن طلاب الجماعة عرضوا عليه 500 جنيه للمشاركة فى «11 نوفمبر» والهتاف ضد الجيش و«الداخلية». وأكد محمد سالم، أحد طلاب الفرقة الأولى بتجارة القاهرة، أن العشرات من الطلاب رفضوا الانضمام إلى الجماعة وطلابها الذين يعرضون مبالغ مالية تتراوح بين 500 إلى 2000 جنيه، لكل مشارك فى «11 نوفمبر».
- أسماء المتهمين
- الأجهزة الأمنية
- الأعيرة النارية
- الأمن الوطنى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- الجهاز الأمنى
- الشخصيات العامة
- أبو
- أجر
- أسماء المتهمين
- الأجهزة الأمنية
- الأعيرة النارية
- الأمن الوطنى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- الجهاز الأمنى
- الشخصيات العامة
- أبو
- أجر
- أسماء المتهمين
- الأجهزة الأمنية
- الأعيرة النارية
- الأمن الوطنى
- التواصل الاجتماعى
- الجماعات الإرهابية
- الجهاز الأمنى
- الشخصيات العامة
- أبو
- أجر