محافظ مطروح يقدم مقترحات لمساعدة ضحايا الألغام مع ممثلي "الأوروبي"

محافظ مطروح يقدم مقترحات لمساعدة ضحايا الألغام مع ممثلي "الأوروبي"
- أسر الضحايا
- أسر ضحايا
- إزالة الألغام
- الإتحاد الأوروبي
- البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة
- التعاون الدولى
- التعاون الدولي
- التنمية المستدامة
- الحرب العالمية
- أبو زيد
- أسر الضحايا
- أسر ضحايا
- إزالة الألغام
- الإتحاد الأوروبي
- البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة
- التعاون الدولى
- التعاون الدولي
- التنمية المستدامة
- الحرب العالمية
- أبو زيد
- أسر الضحايا
- أسر ضحايا
- إزالة الألغام
- الإتحاد الأوروبي
- البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة
- التعاون الدولى
- التعاون الدولي
- التنمية المستدامة
- الحرب العالمية
- أبو زيد
استعرض اللواء علاء أبو زيد محافظ مطروح، مقترحات تقدم بها لمسؤولي الاتحاد الأوروبي والبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة لمساعدة ضحايا الألغام، بحضور الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي، وممثلي الأمانة التنفيذية لإزالة الألغام، ومنها مشروعات صغيرة تناسب البيئة المطروحية واستغلال 639 ألف فدان غير مستغلة.
وأكد المحافظ ضرورة إقامة العديد من المشروعات لصالح ضحايا الألغام وأسرهم بحيث تكون قادرة على أن تُمكّن أسر ضحايا الألغام والمصابين من العيش بكرامة في مجتمعهم، وتحسين معيشتهم لضمان دمجهم في مجتمعاتهم المحلية، مضيفا أن ما يقدم لأسر الضحايا والمصابين ليس كافيا لأنهم يستحقون رعاية أكثر ممن تقدم.
وأوضح "أبوزيد" أن هناك مقترحات تنفيذها سيعمل على مساعدة ضحايا الألغام وأسرهم خاصة مع مراعاة الطبيعية الصحراوية منها مشروعات إنتاج المربي من التين الذي تشتهر به المحافظة وتعبئة الزيتون ومشروعات لتربية الأغنام بمنح المصابين الألغام وأسرهم أغناما وأعلافا خاصة وأنها تعد الحرفة الأولى لغالبية الأهالي ومشروعات تربية الأرانب ومنح بطاريات وأعلاف، وكذلك تفعيل مشروع التدريب والتطريز اليدوي لإقامة مشروعات منزلية للمشغولات اليدوية كالكليم والسجاد ومشروع تربية الدواجن بأعداد متوسطة من 50 إلى 100 بأقفاصها وأعلافها، وغيرها من المشروعات التي توفر مصدر دخل لهذه الأسر.
وأشار إلى أنه على الرغم من مرور 74 عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية إلا أنه مازال هناك من يعاني من ويلاتها خاصة سكان صحراء مطروح في القرى والنجوع وتعرضهم لمخلفات تلك الحرب من ألغام وغيرها، بالإضافة إلى عدم استغلال المساحة المزروعة بتلك الألغام، والتي تبلغ في مدينة العلمين وبعض المناطق الصحراوية المتناثرة نحو 639 ألف فدان غير مستغلة، برغم من تمتعها بعدد من الثروات المعدنية والزراعية.
وأكد المحافظ أنه مع الجهود المستمرة نجحت الدولة في إزالة الألغام من مساحة نحو 95 ألف فدان بالتعاون بين القوات المسلحة والأمانة التنفيذية لإزالة الألغام مطالبا بتفعيل المشاركة الدولية في إزالة تلك الألغام خاصة من الدول التي زرعتها.
من جانبه، أعرب مصطفى بلمليح الممثل الإقليمي للبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة عن اهتمام البرنامج الإنمائي بتنمية منطقة الساحل الشمالي لتحقيق التنمية المستدامة من خلال البحث والتطوير والابتكار وزيادة الاهتمام بقطاع الصحة مع العمل على الاهتمام بالمرأة وتمكنيها باعتبارها شريك في التنمية مع خلق فرص عمل للشباب، وأن عملية إزالة الألغام بمثابة إعادة الأرض لأصحابها والذين حرموا من خيراتها لأعوام عديدة.
من ناحية أخرى، أكدت الدكتورة سحر نصر وزير التعاون الدولي تطهير 40% من الألغام بعد الانتهاء من تطهير 118 ألفا و770 فدانا من خلال مشروع إزالة الالغام والذي أطلق في عام 2007 بموجب اتفاق بين الحكومة المصرية والبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، كما تمت إقامة 21 دورة تدريبية للتوعية بمخاطر الألغام مع تنفيذ 3 حملات توعية بمخاطر الألغام استهدفت ما يقرب من 160 ألف شخص حتى الآن.
- أسر الضحايا
- أسر ضحايا
- إزالة الألغام
- الإتحاد الأوروبي
- البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة
- التعاون الدولى
- التعاون الدولي
- التنمية المستدامة
- الحرب العالمية
- أبو زيد
- أسر الضحايا
- أسر ضحايا
- إزالة الألغام
- الإتحاد الأوروبي
- البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة
- التعاون الدولى
- التعاون الدولي
- التنمية المستدامة
- الحرب العالمية
- أبو زيد
- أسر الضحايا
- أسر ضحايا
- إزالة الألغام
- الإتحاد الأوروبي
- البرنامج الإنمائى للأمم المتحدة
- التعاون الدولى
- التعاون الدولي
- التنمية المستدامة
- الحرب العالمية
- أبو زيد