الحشد الشعبي يعلن دعمه هجوم الجيش العراقي على الموصل

الحشد الشعبي يعلن دعمه هجوم الجيش العراقي على الموصل
- أعمال عنف
- الجيش العراقي
- الحشد الشعبي
- السنة والشيعة
- العراق وسوريا
- القوات الحكومية
- القوات المسلحة
- تنظيم
- أعمال عنف
- الجيش العراقي
- الحشد الشعبي
- السنة والشيعة
- العراق وسوريا
- القوات الحكومية
- القوات المسلحة
- تنظيم
- أعمال عنف
- الجيش العراقي
- الحشد الشعبي
- السنة والشيعة
- العراق وسوريا
- القوات الحكومية
- القوات المسلحة
- تنظيم
قالت قوة شيعية، مساء أمس، إنها ستدعم هجوم الجيش العراقي على الموصل آخر معقل لتنظيم "داعش" الإرهابي في العراق، ما يثير خطر نشوب صراع طائفي في المنطقة التي تقطنها أغلبية من السنة.
وقال الحشد الشعبي، وهو ائتلاف لفصائل دربتها في الأغلب إيران، إنه سيدعم القوات الحكومية المتقدمة صوب تلعفر الواقعة على بعد نحو 55 كيلومترا غربي الموصل.
وكان يقطن تلعفر خليط من السنة والشيعة التركمان إلى أن فر الشيعة من البلدة بعد أن سيطر تنظيم "داعش" على المنطقة في 2014، معلنا إقامة "خلافة" في أجزاء من العراق وسوريا المجاورة.
وقال الحشد الشعبي، في بيان، إنه سيدعم القوات المسلحة التي تتقدم إلى الموصل من الغرب، مشيرا إلى انه سيكون ظهيرا للقوات الأمنية من المحاور الغربية، وهو بشقين أولهما تلعفر والثاني إسناد القوات المتجهة لمركز الموصل.
وجاء هذا الإعلان على الرغم من تحذيرات من جماعات لحقوق الإنسان بأن مشاركة الحشد الشعبي قد تشعل أعمال عنف طائفية، ويشكل الشيعة أغلبية في العراق ولكن السنة يمثلون الغالبية في شمال وغرب البلاد.
ويتبع الحشد الشعبي، رسميا، حكومة رئيس الوزراء حيدر العبادي، التي يقودها الشيعة، والتي أعلنت الإثنين الماضي، بدء الهجوم على الموصل ثاني أكبر مدن العراق.
- أعمال عنف
- الجيش العراقي
- الحشد الشعبي
- السنة والشيعة
- العراق وسوريا
- القوات الحكومية
- القوات المسلحة
- تنظيم
- أعمال عنف
- الجيش العراقي
- الحشد الشعبي
- السنة والشيعة
- العراق وسوريا
- القوات الحكومية
- القوات المسلحة
- تنظيم
- أعمال عنف
- الجيش العراقي
- الحشد الشعبي
- السنة والشيعة
- العراق وسوريا
- القوات الحكومية
- القوات المسلحة
- تنظيم