فلسطين تدين تحدي إسرائيل لقرارات اليونيسكو وتدعو لمواجهة الانتهاكات

فلسطين تدين تحدي إسرائيل لقرارات اليونيسكو وتدعو لمواجهة الانتهاكات
- الأماكن المقدسة
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعي
- الخارجية الفلسطينية
- الشرعية الدولية
- الشعب الفلسطيني
- القضية الفلسطينية
- المتطرفين اليهود
- المجتمع الدولي
- أبعاد
- الأماكن المقدسة
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعي
- الخارجية الفلسطينية
- الشرعية الدولية
- الشعب الفلسطيني
- القضية الفلسطينية
- المتطرفين اليهود
- المجتمع الدولي
- أبعاد
- الأماكن المقدسة
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعي
- الخارجية الفلسطينية
- الشرعية الدولية
- الشعب الفلسطيني
- القضية الفلسطينية
- المتطرفين اليهود
- المجتمع الدولي
- أبعاد
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، إن إسرائيل اعتادت كقوة احتلال التمرد على قرارات الشرعية الدولية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، ورفض الانصياع لقرارات الأمم المتحدة ومجالسها ومنظماتها المختلفة، التي تطالبها بوضع حد للاحتلال والاستيطان والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي.
وأوضحت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان أمس، أن إسرائيل تلجأ وبعد كل قرار دولي إلى تصعيد إجراءاتها الاحتلالية والاستيطانية ضد الشعب الفلسطيني، في استهتار واضح واستخفاف بإرادة المجتمع الدولي.
وأوضحت الوزارة الفلسطينية، أنه في الأيام الأخيرة جاء رد الفعل الأولي الإسرائيلي على قرار منظمة "اليونسكو" الخاص بالقدس والمقدسات، عبر تصعيد وتكثيف الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، في محاولة لتحدي القرار وما جاء فيه من خلال الاستمرار في فرض سياسة الأمر الواقع، ليس فقط هذه المرة في الاقتحامات اليومية المتصاعدة وفي أعداد المقتحمين، وإنما أيضا في تصعيد نوعي للدعوات والإعلانات التي تحرض على الاقتحامات.
وشملت الانتهاكات الإسرائيلية تنظيم فعاليات احتفالية لأطفال المستوطنين عند مداخل المسجد الأقصى المبارك، ومشاركة مرشدين مختصين في شؤون ما يسمى (الهيكل) المزعوم لإرشاد المجموعات المقتحمة، وعرض فيلم ثلاثي الأبعاد حول (الهيكل)، وتقديم هدايا للمشاركين في تلك الفعاليات، هذا بالإضافة إلى أداء الطقوس التلمودية خلال الاقتحامات، وتقسيم الاقتحامات إلى نسائية جماعية، واقتحامات للأطفال وغيرها للرجال.
ومن الواضح أن تلك الدعوات انتشرت بشكل كبير في وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية الإسرائيلية، موقعه باسم منظمات استيطانية إرهابية، مثل "طلاب من أجل الهيكل"، "نساء من أجل الهيكل"، "عائدون إلى الجبل"، و"يرئيه"، و"ائتلاف منظمات الهيكل"، التي تضم نحو 13 هيئة ومنظمة تعمل على الحشد لاقتحام الأقصى، وتسريع بناء (الهيكل) المزعوم مكانه.
ليس هذا فحسب، وإنما الدعوة العلنية التي أطلقها وزير الداخلية الإسرائيلي ( أرييه درعي ) للتجمهر أمام حائط البراق في عيد المظلة اليهودي ضد قرار اليونسكو.
وشددت الوزارة على إنها إذ تدين بأشد العبارات الاقتحامات المتكررة والمتصاعدة للمسجد الأقصى وباحاته، فإنها تؤكد على أن غياب الرادع الدولي الحقيقي لممارسات الاحتلال الاستفزازية، يغذي تمادي إسرائيل كقوة احتلال في التمرد على القرارات الأممية.
وفي هذه الحالة أكدت الوزارة أن جميع الاقتحامات هي بمباركة وتشجيع من قبل حكومة نتنياهو، ومدعومة من قبل الحركات والأحزاب المشاركة في الائتلاف الحكومي، وأن قوات شرطة الاحتلال وحرس الحدود هي التي تقوم بتهيئة الأجواء الميدانية لتأمين هذه الاقتحامات وتسهيل دخول المتطرفين اليهود إلى المسجد الأقصى المبارك، واعتقال كل من يعترض الإجراءات الاستيطانية والاحتلالية، وتقوم أيضا بإبعاد أعداد متزايدة من المواطنين المقدسيين عن المسجد الأقصى، وهو ما أشار إليه جوهر قرار "اليونسكو" المعتمد من المجلس التنفيذي.
وشددت الوزارة على أن هذه الخطوات الاستفزازية واستمرارها، هي الرد العملي والمباشر للاحتلال على قرار "اليونسكو"، مما يستوجب من المجلس التنفيذي لليونسكو وأعضائه ومن المنظمة بكافة هيئاتها، تحمل مسؤولياتهم اتجاه هذه الاستفزازات والتحدي الخطير للقرار، واتخاذ ما يلزم من خطوات لحماية المسجد الأقصى المبارك، والحفاظ على كافة عناصر القرار الذي تم اعتماده.
- الأماكن المقدسة
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعي
- الخارجية الفلسطينية
- الشرعية الدولية
- الشعب الفلسطيني
- القضية الفلسطينية
- المتطرفين اليهود
- المجتمع الدولي
- أبعاد
- الأماكن المقدسة
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعي
- الخارجية الفلسطينية
- الشرعية الدولية
- الشعب الفلسطيني
- القضية الفلسطينية
- المتطرفين اليهود
- المجتمع الدولي
- أبعاد
- الأماكن المقدسة
- الأمم المتحدة
- التواصل الاجتماعي
- الخارجية الفلسطينية
- الشرعية الدولية
- الشعب الفلسطيني
- القضية الفلسطينية
- المتطرفين اليهود
- المجتمع الدولي
- أبعاد