البرلمان التركماني يحدد 12 فبراير موعدا لانطلاق الانتخابات الرئاسية

البرلمان التركماني يحدد 12 فبراير موعدا لانطلاق الانتخابات الرئاسية
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- إجراء الانتخابات
- الأحزاب السياسية
- الأسواق العالمية
- الاتحاد السوفيتي
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- آسيا الوسطى
- أجيال
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- إجراء الانتخابات
- الأحزاب السياسية
- الأسواق العالمية
- الاتحاد السوفيتي
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- آسيا الوسطى
- أجيال
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- إجراء الانتخابات
- الأحزاب السياسية
- الأسواق العالمية
- الاتحاد السوفيتي
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- آسيا الوسطى
- أجيال
حدد برلمان تركمانستان، 12 فبراير المقبل، موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية في البلد الواقع بآسيا الوسطى، ويحكمه الرئيس قربان قولي بردي محمدوف بقبضة من حديد.
ويأتي القرار الذي نشرته وكالة الأنباء الرسمية بعد شهر على اعتماد إصلاح دستوري يعزز سلطة بردي محمدوف. ويقضي التعديل بتمديد الولاية الرئاسية لتصبح 7 سنوات بدلا من 5، وإلغاء سقف العمر للترشح للرئاسة الذي كان محددا بـ70 عاما.
وأكد بردي محمدوف، أن الأحزاب السياسية الثلاثة التي ستشارك في الانتخابات، هي الحزب الديمقراطي والحزب الزراعي وحزب الصناعيين والمقاولين.
وبعد أكثر من ربع قرن على سقوط الاتحاد السوفيتي، ما تزال تركمانستان إحدى الدول الأكثر انغلاقا في العالم، ولم تنظم حتى الآن أي انتخابات حرة وذات صدقية في نظر المراقبين الدوليين.
ووصل بردي محمدوف (59 عاما) إلى الحكم في 2006، بعد وفاة سلفه صابر مراد نيازوف، وأعيد انتخابه في العام 2012 بـ97% من الأصوات.
وبصفته رئيسا ورئيس حكومة وجنرالا في جيش الجمهورية السوفيتية السابقة، يمارس سيطرة شبه تامة على وسائل الإعلام والمجتمع المدني، وفرض نوع من العبادة الشخصية لشخصه.
وتعاني تركمانستان أزمة اقتصادية بعد انهيار أسعار النفط في الأسواق العالمية، حيث يشكل الخام القسم الأكبر من صادرات البلاد.
وألمح بردي محمدوف إلى أن تمويل الخدمات العامة التي يتم تقديمها بشكل شبه مجاني إلى المواطنين قد يتم خفضه. وقال: "كانت هناك اقتراحات من مجلس الأعيان لإعادة النظر في الدعم الحكومي للمياه والغاز والطاقة".
وأضاف محمدوف: "آمر الحكومة بدراسة هذه المقترحات. علينا أن نتذكر أن ثرواتنا الطبيعية يجب ألا تكفينا وحدنا، بل الأجيال المقبلة أيضا".
ورغم سياسات التقشف، ما تزال البلاد تنفق أموالا طائلة على البني التحتية قبل دورة الألعاب الآسيوية الخامسة لفنون الدفاع عن النفس التي ستجري في عشق اباد في العام 2017.
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- إجراء الانتخابات
- الأحزاب السياسية
- الأسواق العالمية
- الاتحاد السوفيتي
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- آسيا الوسطى
- أجيال
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- إجراء الانتخابات
- الأحزاب السياسية
- الأسواق العالمية
- الاتحاد السوفيتي
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- آسيا الوسطى
- أجيال
- أزمة اقتصادية
- أسعار النفط
- إجراء الانتخابات
- الأحزاب السياسية
- الأسواق العالمية
- الاتحاد السوفيتي
- الانتخابات الرئاسية
- الخدمات العامة
- آسيا الوسطى
- أجيال