الرئيس القبرصي: التعاون الثلاثي مع مصر واليونان يعكس أهمية استقرار شرق المتوسط

الرئيس القبرصي: التعاون الثلاثي مع مصر واليونان يعكس أهمية استقرار شرق المتوسط
- إعلان القاهرة
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- التعاون الإسلامي
- الرئيس القبرصي
- العام القادم
- بالشرق الأوسط
- تحقيق السلام
- آفاق
- آلية
- إعلان القاهرة
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- التعاون الإسلامي
- الرئيس القبرصي
- العام القادم
- بالشرق الأوسط
- تحقيق السلام
- آفاق
- آلية
- إعلان القاهرة
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- التعاون الإسلامي
- الرئيس القبرصي
- العام القادم
- بالشرق الأوسط
- تحقيق السلام
- آفاق
- آلية
ألقى الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، كلمته التي أعرب فيها عن شكره للرئيس السيسي على حسن الاستقبال وحفاوة الضيافة وعلى التنظيم الممتاز لهذه القمة، واصفًا إياها بالناجحة وذلك في إطار الأهداف وتعميق التعاون فيها بينهم وتوسيع الآلية الثلاثية من خلال نشاطات تجعلها نموذجًا يحتذي به من أجل صالح الشعوب والبلاد.
وقال أناستاسيادس إن تبني إعلان القاهرة يؤكد على أن التعاون الثلاثي يعتمد على إبراز ضرورة تحقيق وتنفيذ قواعد القانون الدولي من أجل استقرار منطقة شرق المتوسط، مشيرًا إلى أن مصر وقبرص واليونان تواجه تحديات ومشاكل مشتركة.
ونوه بأن النجاح قد تحقق في إطار هذه الآلية الثلاثية، وذلك في مجال الطاقة والبحر والزراعة والتكنولوجيا والسياحة"، وكثير من المجالات الأخرى، مؤكدًا على أنه سيتم تنفيذ ما تم مناقشته من خلال اللجنة المختصة التي شكلت.
وقال: "قررنا اليوم توسيع الحوار وتوفير الإطار المؤسسي لهذا التعاون في مجالات كثيرة"، مضيفًا أن قبرص واليونان سيواصلان توصيل الصورة إلى الاتحاد الأوروبي من أجل تحقيق السلام في منطقتنا من خلال مكافحة الإرهاب، وأيضًا مكافحة تدفقات المهاجرين، مؤكدًا على أن هذا الدور الحاسم تستطيع أن تقوم به الصديقة مصر.
وتابع: "لقد تباحثنا وتبادلنا الأراء بالنسبة لموضوعات إقليمية مثل الوضع في سوريا، ليبيا، اليمن، وأيضًا الصيغة السلمية في عملية السلام بالشرق الأوسط، واتفقنا على ضرورة وجود جهود تتميز بالتنسيق من جانب القوى السلمية لتحقيق هذه الأهداف".
وقال الرئيس القبرصي: "لقد قمت بإبلاغ الرئيس السيسي ورئيس الوزراء اليوناني، بتطورات مسيرة حل المشكلة القبرصية، وشرحت لهم نقاط التقارب والاختلاف، وهي موضوعات هامة إذا لم يتم مناقشتها لن نصل إلى حل للمشكلة".
واستطرد: "أود أن أعبر عن عرفاني لفخامة الرئيس السيسي على الدعم المتواصل في المحافل التي يشارك بها، وخاصة المنظمات مثل منظمة التعاون الإسلامي من أجل الدعم الذي يقدم بثبات على مدى سنوات فيما يتعلق بالحل العادل للمشكلة القبرصية "، مؤكدًا على أن مصر كانت ولاتزال دولة صديقة وداعمة وفي السنوات الأخيرة منذ تولي الرئيس السيسي الحكم زادت قوة العلاقات والدعم بين البلدين.
وتابع : "إن اكتشاف احتياطيات في منطقة شرق البحر المتوسط، من الممكن أن يؤدي إلى القيام بدور حاسم وتحقيق الرخاء والاستقرار في بلادنا، كما يوفر آفاقا مستقبلية للتعاون مع أوروبا، لقد ناقشنا أيضًا تشكيل لجنة وزارية تختص بموضوع الاقتصاد البيئي، ومواضيع التدريب وحماية البيئة".
وقال: "أود أن أشكر بحرارة مرة أخرى فخامة رئيس جمهورية مصر العربية الصديق الرئيس السيسي على حفاوة الاستقبال والتنظيم الممتاز، كما أوجه الشكر لفخامة رئيس وزراء اليونان، وأتطلع إلى تعميق أواصر التعاون بيننا ليس فقط لصالح بلادنا ولكن أيضًا من أجل صالح بلاد المنطقة".
وعبر الرئيس القبرصي عن تطلعه إلى استقبال الرئيس السيسي ورئيس وزراء اليونان، بحفاوة خلال مؤتمر القمة الخامس المقرر عقده العام القادم في نيقوسيا.
- إعلان القاهرة
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- التعاون الإسلامي
- الرئيس القبرصي
- العام القادم
- بالشرق الأوسط
- تحقيق السلام
- آفاق
- آلية
- إعلان القاهرة
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- التعاون الإسلامي
- الرئيس القبرصي
- العام القادم
- بالشرق الأوسط
- تحقيق السلام
- آفاق
- آلية
- إعلان القاهرة
- الاتحاد الأوروبي
- البحر المتوسط
- التعاون الإسلامي
- الرئيس القبرصي
- العام القادم
- بالشرق الأوسط
- تحقيق السلام
- آفاق
- آلية