عنتيل الانتخابات الأمريكية
- أعضاء الحزب
- أماكن حساسة
- الانتخابات الأمريكية
- التحرش اللفظى
- الحزب الجمهورى
- السباق الرئاسى
- المجتمع الأمريكى
- المعاشرة الزوجية
- جلسات التصوير
- ديلى ميل
- أعضاء الحزب
- أماكن حساسة
- الانتخابات الأمريكية
- التحرش اللفظى
- الحزب الجمهورى
- السباق الرئاسى
- المجتمع الأمريكى
- المعاشرة الزوجية
- جلسات التصوير
- ديلى ميل
- أعضاء الحزب
- أماكن حساسة
- الانتخابات الأمريكية
- التحرش اللفظى
- الحزب الجمهورى
- السباق الرئاسى
- المجتمع الأمريكى
- المعاشرة الزوجية
- جلسات التصوير
- ديلى ميل
انظر فى مرآة «الشهرة والسلطة والثروة»، ستتوهم للحظة أن الكرش الذى يزاحمك فى مشيتك قد زال، وأن الصلع الذى ينافس خصلات المشيب قد اختفى، وأن القبح الذى ألفته فى قسمات وجهك قد تحول إلى حسن.. أنت لا ترى الآن إلا «رشدى أباظة».. لأنك بمواصفات الزمن الردىء «نجم»!.
نجم من طراز مرشح الرئاسة الأمريكى «دونالد ترامب»، لا تتردد فى مقايضة «المصلحة» بـ«الجنس»، وتسعى لاستعادة السنين التى ودعتك وأنت تعانى إهمال الحسناوات والجفاف العاطفى والنفور الجسدى.. الآن أصبح بإمكانك أن تشترى كل هذا أو تأخذه «عنوة» لا يهم.. المهم أن من حولك مطلقات وأرامل، بل وزوجات أيضاً أعماهن الطموح الأعمى وقررن «البيع» بأى ثمن!.
هل تشعر بالاشمئزاز من نفسك؟ هل تشعر بالدونية والحقارة حين تغلق الأنثى عينيها وتكاد تتقيأ وأنت تلمس جزءاً حساساً فى جسدها؟؟.. لا أظن.
«دونالد ترامب» حين فضفض بعُقده الجنسية، واعترف بأنه «متحرش»، واستخدم كلمات نابية ومقززة ضد النساء، لم يكن يشعر بأنه «وغد» وأنه فاقد للرجولة حين يصف النساء بالخنازير، ولا يخجل من وصف أفعاله المشينة، فقد نشرت صحيفة «واشنطن بوست» مقطع فيديو مسجلاً فى عام 2005، يقول فيه «ترامب» الذى لم يكن يعلم بالتسجيل: «حاولت أن أفعلها.. كأنها كانت امرأة ساقطة.. وهى كانت متزوجة.. حين تكون نجماً، يدعونك تفعلها معهن.. ويسمحن لك بالقيام بكل ما تريده»!!. يتعامل «ترامب» مع سقطاته الأخلاقية باعتبارها تستحق «الفخر والمباهاة»، أو أن الكشف عنها جزء من الحروب الانتخابية، فحتى ابنته لم تسلم من وقاحته.. قالت صحيفة «ديلى ميل» إن لسان «ترامب» البذىء لم تنجُ منه حتى ابنته «إيفانكا»، التى وصفها بأوصاف جنسية بذيئة، وقال إنها كانت دائماً «شهوانية»!.
وقال أيضاً إنها لم تقم بعملية جراحية لتكبير النهدين، «فقد كانت دائماً مثيرة للشهوة، فهى طويلة، نحو 6 أقدام، وهى جميلة بشكل خرافى».. فإن لم يكن هذا هو «الشذوذ» فبأى تعريف نَصف الشذوذ؟.
دعك من ظهور «ترامب» فى فيلم «بورنو» من إنتاج شركة «بلاى بوى» فى عام 2000، ومن اعترافه بمحاولة لمس النساء من أماكن حساسة وتقبيلهن.. وتأمل شهادة زوجته السابقة «إيفانا ترامب»، التى أكدت أنه عنيف مع النساء، وأنها تطلقت منه لأنه كان يعاملها بقسوة، ووصفت فى فيلم وثائقى عن حياتها، معاملة «ترامب» لها أثناء المعاشرة الزوجية بالاغتصاب والعنف البدنى.
وفى إحدى فضائحه الجنسية، ظهرت «ميلانيا ترامب» زوجته، وهى عارية بإحدى جلسات التصوير المثلية النسائية فى عام 1995، على غلاف «نيويورك بوست»، حيث ظهرت فيها عارية، وتحتضنها من الخلف العارضة السويدية «إيما إيركسون» المعروفة بميولها السحاقية.. فهل هذه هى الحرية الأمريكية؟.
بينما ردّت منافسته «هيلارى كلينتون» بتغريدة على حسابها بموقع «تويتر»، وقالت: «هذا مرعب، لا يمكن أن نسمح لهذا الرجل بأن يصبح رئيساً».
المجتمع الأمريكى قد يغفر لرئيسه «نزوة عابرة»، لكنه لا يقبل «الإكراه» والاستغلال الجسدى للمرأة بحكم «المنصب أو الثروة».. قد يتسامَح مع مغامرات «ترامب»، لكنه لا يقبل باغتصاب زوجته فى الفراش، ولا بالتحرش اللفظى بابنته..
حتى إعلان «ميلانيا ترامب» ميولها المثلية أو تعاطفها مع المثليين قد يضمن لـ«ترامب» مزيداً من الأصوات، فللمثليين هناك حقوق متفق عليها.. أما «الثقافة الذكورية» التى تحول المرأة إلى أداة إمتاع للرجل، فهى فى القاموس الغربى معاداة للإنسانية.
«دونالد ترامب»، رغم كل ذنوبه أعلن أنه لن ينسحب من السباق الرئاسى الأمريكى، رغم الانتقادات اللاذعة التى عصفت به من داخل حزبه ومن بين أنصاره ومنافسيه، وقال فى ثلاث كلمات: «لن أنسحب أبداً»!.
أما كبار أعضاء الحزب الجمهورى فقد اجتمعوا فى لقاء طارئ عقب تسريب شريط الفيديو، ورغم علمهم بأن الحزب لا يملك صلاحية عزله، فمع زيادة الضغوط قد يُقرر «ترامب» التنازل عن ترشيحه بإرادته عندها يبدأ الحزب رحلة البحث عن البديل.. فهل يفعل؟!.
- أعضاء الحزب
- أماكن حساسة
- الانتخابات الأمريكية
- التحرش اللفظى
- الحزب الجمهورى
- السباق الرئاسى
- المجتمع الأمريكى
- المعاشرة الزوجية
- جلسات التصوير
- ديلى ميل
- أعضاء الحزب
- أماكن حساسة
- الانتخابات الأمريكية
- التحرش اللفظى
- الحزب الجمهورى
- السباق الرئاسى
- المجتمع الأمريكى
- المعاشرة الزوجية
- جلسات التصوير
- ديلى ميل
- أعضاء الحزب
- أماكن حساسة
- الانتخابات الأمريكية
- التحرش اللفظى
- الحزب الجمهورى
- السباق الرئاسى
- المجتمع الأمريكى
- المعاشرة الزوجية
- جلسات التصوير
- ديلى ميل