خبراء: محاولة لإحداث الفوضى وضرب الاستقرار فى الدولة

خبراء: محاولة لإحداث الفوضى وضرب الاستقرار فى الدولة
- أرض الوطن
- أكاديمية ناصر العسكرية
- أمن المطار
- إحداث الفوضى
- الأجهزة الأمنية
- البرلمان المصرى
- الحرب النفسية
- آمنة
- أجنبية
- أرض الوطن
- أكاديمية ناصر العسكرية
- أمن المطار
- إحداث الفوضى
- الأجهزة الأمنية
- البرلمان المصرى
- الحرب النفسية
- آمنة
- أجنبية
- أرض الوطن
- أكاديمية ناصر العسكرية
- أمن المطار
- إحداث الفوضى
- الأجهزة الأمنية
- البرلمان المصرى
- الحرب النفسية
- آمنة
- أجنبية
أكد خبراء عسكريون واستراتيجيون، أن تحذيرات بعض السفارات الأجنبية فى مصر لرعاياها من أحداث محتملة اليوم الأحد 9 أكتوبر، وعلى رأسها «الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، كندا»، تأتى فى إطار حرب نفسية تشن ضد الدولة المصرية، مشددين على أن الأوضاع الداخلية مستقرة، وأن الأجهزة الأمنية المعنية على أعلى درجات اليقظة والحذر والتأهب، وأضافوا أن الشرطة ناجحة تماماً فى مجال مواجهة العناصر الإرهابية فى بؤر محددة مساحتها محدودة من أرض الوطن، والتى يوجد عليها سيطرة تامة من قبل الأجهزة الأمنية المعنية.
وقال اللواء أركان حرب محمد الغبارى، مستشار مدير أكاديمية ناصر العسكرية العليا مدير كلية الدفاع الوطنى الأسبق، إن تحذير الدول الغربية لرعاياها فى مصر لها 3 أهداف رئيسية، الأولى: هى الرد على تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسى، حين قال إن «الجيش قادر على الانتشار فى 6 ساعات» لقياس قدرة الأجهزة الأمنية على الأرض، موضحاً أن الضغط على الأجهزة الأمنية المعنية، وتشتيتها لن يأتى بثماره ضد مصر.
وأوضح «الغبارى»، فى تصريح لـ«الوطن»، أن الهدف الثانى يتمثل فى اختيار يوم استقبال مصر لوفود برلمانات العالم فى مدينة السلام «شرم الشيخ» للاحتفال بمرور 150 عاماً على إنشاء البرلمان المصرى، وذلك بالتزامن مع وجود عدة مناطق مشتعلة تعمل بها الأجهزة الأمنية حالياً، ما يُحدث ضغطاً لديها.
وشدد مستشار مدير أكاديمية ناصر العسكرية، على أن الهدف الثالث هو «إحداث الفوضى»، منوهاً بأن الأجهزة الأمنية المصرية يقظة، وتأخذ حذرها لتأمين البلاد بشكل دائم سواء صدرت تلك التصريحات أم لا، مشدداً على أن الأجهزة المعنية ناجحة فى مواجهة التحديات المختلفة التى تستهدف الوطن.
وأشار إلى أن مصر كانت أول من اتبع سياسة «الضغط الوهمى على العدو»، لافتاً إلى أن ذلك كان فى حرب أكتوبر حين كان يتم رفع درجة الاستعداد داخل صفوف القوات المسلحة ليتخذ العدو استعداداته، ويفاجأ أنها تدريب، حتى ظنوا أن مصر كانت «بتلعب» حتى جاء النصر، لافتاً إلى أن مخطط استهلاك الأجهزة الأمنية المصرية لن ينجح، وأن قاداتها يفطنون جيداً للاستراتيجية التى يستخدمها الغرب، وتابع: «الناس دى مابتعملش حاجة من غير هدف، وهدفهم المرة دى إحداث بلبلة فى الشارع المصرى، وإطلاق شائعات تثير الشعب لأنهم يشعرون أن تلك الدول تهتم برعاياها، وحين تطلق مثل هذا التصريح سيكون له شىء من الصحة».
وقال اللواء محمد مختار قنديل، مساعد مدير أكاديمية ناصر العسكرية العليا الأسبق والخبير العسكرى والاستراتيجى، إن تلك التحذيرات تصنف على كونها نوعاً من أنواع «الحرب النفسية» ضد مصر، وموجهة من الولايات المتحدة الأمريكية، وحلفائها ضد الدولة، مشيراً إلى أن ذلك يأتى فى ظل سيطرة شبه محكمة من الكونجرس الأمريكى على دولتهم، والمُسيطر عليه من قبل اليهود، وعصابات اللوبى الصهيونى. وأضاف «قنديل»، لـ«الوطن»، أنه يجب أن تتخذ الدولة المصرية موقفاً قوياً ضد تلك التصريحات من الجهات المنوط بها ذلك، وعبر وسائل الإعلام المختلفة للتأكيد أن مصر آمنة، مستشهداً بتأكيدات جهات التفتيش الدولية المختلفة، التى أقرت بأمن المطارات.
- أرض الوطن
- أكاديمية ناصر العسكرية
- أمن المطار
- إحداث الفوضى
- الأجهزة الأمنية
- البرلمان المصرى
- الحرب النفسية
- آمنة
- أجنبية
- أرض الوطن
- أكاديمية ناصر العسكرية
- أمن المطار
- إحداث الفوضى
- الأجهزة الأمنية
- البرلمان المصرى
- الحرب النفسية
- آمنة
- أجنبية
- أرض الوطن
- أكاديمية ناصر العسكرية
- أمن المطار
- إحداث الفوضى
- الأجهزة الأمنية
- البرلمان المصرى
- الحرب النفسية
- آمنة
- أجنبية