ولي العهد السعودي: التعاون الأمني مع تركيا مهم لـ"مكافحة الإرهاب"

ولي العهد السعودي: التعاون الأمني مع تركيا مهم لـ"مكافحة الإرهاب"
- أوجه التعاون
- الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
- البرامج التدريبية
- التنظيمات الإرهابية
- التنمية الاجتماعية
- الزيارة الرسمية
- السلامة المهنية
- الشرق الأوسط
- آلية
- أبريل
- أوجه التعاون
- الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
- البرامج التدريبية
- التنظيمات الإرهابية
- التنمية الاجتماعية
- الزيارة الرسمية
- السلامة المهنية
- الشرق الأوسط
- آلية
- أبريل
- أوجه التعاون
- الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
- البرامج التدريبية
- التنظيمات الإرهابية
- التنمية الاجتماعية
- الزيارة الرسمية
- السلامة المهنية
- الشرق الأوسط
- آلية
- أبريل
أكد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، أهمية الأمن لضمان استقرار الدول وتطورها، موضحا أن التعاون الأمني بين المملكة العربية السعودية وتركيا، له أهمية قصوى تصب في صالح أمن وأمان البلدين.
جاء ذلك خلال استقبال ولي العهد السعودي في مقر إقامته بأنقرة مساء أمس، وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، بحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
وجرى خلال الاستقبال، بحث الموضوعات التي تتعلق بتعزيز التعاون الأمني بين المملكة وتركيا، بخاصة فيما يتعلق بمكافحة الإرهاب والتصدي لأعمال التنظيمات الإرهابية وسبل تعزيز التعاون بهذا المجال.
وفي لقاء منفصل، بحث بن نايف، مع وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، آخر تطورات الأوضاع في المنطقة، وموقف البلدين الشقيقين منها. والموضوعات ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيزها في المجالات كافة.
وفي إطار الزيارة الرسمية التي بدأت الخميس وتستمر يومين، وقعت المملكة العربية السعودية والجمهورية التركية، في العاصمة أنقرة، مذكرة تفاهم للتعاون في مجالات العمل.
ووقع مذكرة التفاهم من جانب المملكة، وزير العمل والتنمية الاجتماعية مفرج بن سعد الحقباني، ومن جانب تركيا وزير العمل والضمان الاجتماعي محمد مؤذن أوغلو.
وتنص المذكرة، التعاون في مختلف المجالات المتصلة بالعمل، وتنمية التعاون من خلال الوسائل المناسبة، وفقا للإمكانات المتاحة لديهما، وبما يتوافق مع تشريعاتهما الوطنية.
وتشمل المذكرة جميع أوجه التعاون في الشأن العمالي، ومن ذلك تبادل الخبرات وتنظيم البرامج التدريبية في مجال حل النزاعات العمالية، والاستفادة من الموارد البشرية المتاحة، وبصفة خاصة الكوادر الفنية والأيدي العاملة الماهرة والخبرات المتخصصة، وفقا لاحتياجات وإمكانات كلا الطرفين.
كما تشمل الاستفادة من الخبرات والمعلومات والإحصاءات المتعلقة بسوق العمل، وتبادل الزيارات للاستفادة من خبرات كلا الطرفين، إضافة إلى تبادل الخبرات في مجال التفتيش العمالي ومجالات الصحة والسلامة المهنية.
وتتضمن المذكرة تنفيذ التعاون بين الطرفين من خلال تبادل المعلومات والوثائق المتعلقة بموضوعات مذكرة التفاهم، والزيارات المتبادلة بين الوفود والمهنيين والمختصين، وتنظيم الندوات وورش العمل والمؤتمرات والاجتماعات.
كما تنص على اتفاق الطرفان على إبرام برامج تعاون تنفيذية محددة للتعاون لتنفيذ النشاطات الواردة في هذه المذكرة، على أن تحدد تلك البرامج الجوانب الآتية: الأهداف وخطط العمل والمراحل، وعدد من الموظفين المكلفين والتمويل، ومسؤولية كل طرف ووضع آلية لتقويم الموارد البشرية أو المادية وأي معلومة أخرى تعد مهمة.
وكان بن نايف وصل تركيا، أمس، وعقب وصوله عقدا اجتماعا مع رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، أكد خلاله الجانبان، أهمية تعميق العلاقات والتعاون بين البلدين.
ومن المقرر أن يلتقي بن نايف، اليوم، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في لقاء هو الثاني من نوعه بين الطرفين خلال 10 أيام.
وسبق والتقى أردوغان وبن نايف في نيويورك على هامش أعمال الدورة السنوية الـ71 للجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم 21 سبتمبر الحالي، في اجتماع جرى خلاله بحث آخر تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، والجهود المبذولة تجاهها، وموقف البلدين منها، إلى جانب بحث أوجه التعاون بين البلدين خصوصا المجال الأمني .
وتشهد العلاقات السعودية التركية نموا وتطورا كبيرين في الفترة الماضية، بخاصة بعد زيارة الرئيس أردوغان للسعودية العام الماضي، وزيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز لتركيا في أبريل الماضي.
- أوجه التعاون
- الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
- البرامج التدريبية
- التنظيمات الإرهابية
- التنمية الاجتماعية
- الزيارة الرسمية
- السلامة المهنية
- الشرق الأوسط
- آلية
- أبريل
- أوجه التعاون
- الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
- البرامج التدريبية
- التنظيمات الإرهابية
- التنمية الاجتماعية
- الزيارة الرسمية
- السلامة المهنية
- الشرق الأوسط
- آلية
- أبريل
- أوجه التعاون
- الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
- البرامج التدريبية
- التنظيمات الإرهابية
- التنمية الاجتماعية
- الزيارة الرسمية
- السلامة المهنية
- الشرق الأوسط
- آلية
- أبريل