"مبعوث أممي": أسعي للمساهمة في إعادة الاتفاق "الروسي - الأمريكي" بشأن سوريا

"مبعوث أممي": أسعي للمساهمة في إعادة الاتفاق "الروسي - الأمريكي" بشأن سوريا
- أكتوبر المقبل
- إجراء انتخابات
- استئناف المفاوضات
- الأعمال القتالية
- الأمم المتحدة
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الرئاسية
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- أداء
- أكتوبر المقبل
- إجراء انتخابات
- استئناف المفاوضات
- الأعمال القتالية
- الأمم المتحدة
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الرئاسية
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- أداء
- أكتوبر المقبل
- إجراء انتخابات
- استئناف المفاوضات
- الأعمال القتالية
- الأمم المتحدة
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الرئاسية
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- أداء
قال المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، أمس، إنه مستعد للعمل على إطلاق الاتفاق "الروسي- الأمريكي" بشأن سوريا.
وأضاف في تصريح لوكالة "نوفوستي" الروسية للأنباء، "سأعمل ما في وسعي للمساهمة في إعادة إطلاق اتفاقية 9 سبتمبر بين روسيا والولايات المتحدة".
وأوضح أنه اتفاق جيد كان يشمل 3 مجالات هامة، هي الحد من العنف، والوصول الإنساني، وتوضيح اللبس بشأن جبهة فتح الشام "جبهة النصرة سابقا"، إضافة إلى احتوائه على رسالة واضحة مفادها أن على سلاح الجو الحكومي السوري أن يتوقف عن عمله.
وحث دي ميستورا، روسيا والولايات المتحدة على بلورة صيغة مناسبة لتنفيذ الاتفاق بينهما في أسرع وقت ممكن، قبل إجراء انتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة، علما بأن المرحلة القادمة هي مرحلة ستعير فيها الإدارة الأمريكية جل اهتمامها لديناميكية الانتخابات الرئاسية.
كما أشار إلى أن جميع الأطراف تدرك قلة الوقت المتبقي لإيجاد صيغة ستكون الإدارة الأمريكية الحالية جهة فيها وستلتزم بها.
وقال دي ميستورا، "يجب عدم تفويت شهر أكتوبر المقبل"، مؤكدا استعداد الأمم المتحدة لترأس فرق عمل تابعة المجموعة الدولية لدعم سوريا المعنية بمتابعة تطبيق الهدنة في البلاد.
وأوضح المبعوث الأممي، أنه ليس لديه مانع لتولي الأمم المتحدة بالذات هذه المهام، تلبية لاقتراح فرنسا.
وتابع دي ميستورا قائلا: "لا أرى مشكلة في ذلك لأننا على علاقات جيدة جدا مع كلا الرئيسين الروسي، فلاديمير بوتين والأمريكي، باراك أوباما، بشأن كيفية إجراء هذه اللقاءات، وأعاد مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، إلى الأذهان أن مهمة متابعة الهدنة في سوريا، في الوقت الراهن، منوطة بفريق عمل يجري لقاءاته في جنيف تحت رئاسة روسيا والولايات المتحدة.
وأشار دي ميستورا، إلى ضرورة تحسين عمل المركز العملياتي "الروسي الأمريكي الدولي" في جنيف والمكلف بتحديد الجهات المسؤولة عن انتهاكات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، موضحا أن ما يحتاج إلى تحسين هو تحديد الذي بادر بالهجوم وكيفية إيقافه وما نوع العقاب الذي سيواجهه.
وقيم المبعوث الدولي، إيجابيا أداء المركز، وقال إنه يسمح للأمم المتحدة بمتابعة حوادث خرق الهدنة وتلقي معلومات عنها من مصادر أولية، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.
- أكتوبر المقبل
- إجراء انتخابات
- استئناف المفاوضات
- الأعمال القتالية
- الأمم المتحدة
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الرئاسية
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- أداء
- أكتوبر المقبل
- إجراء انتخابات
- استئناف المفاوضات
- الأعمال القتالية
- الأمم المتحدة
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الرئاسية
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- أداء
- أكتوبر المقبل
- إجراء انتخابات
- استئناف المفاوضات
- الأعمال القتالية
- الأمم المتحدة
- الإدارة الأمريكية
- الانتخابات الرئاسية
- الوقت الراهن
- الولايات المتحدة
- أداء