عمال «النقل العام» يهددون بالإضراب فى أول يوم دراسة

عمال «النقل العام» يهددون بالإضراب فى أول يوم دراسة
- إضراب جزئى
- إضراب مفتوح
- الإدارة المركزية
- الخدمة المدنية
- الخدمة الوطنية
- الخطوط الثلاثة
- العام الدراسى
- العام الماضى
- العلاوة الدورية
- أبريل
- إضراب جزئى
- إضراب مفتوح
- الإدارة المركزية
- الخدمة المدنية
- الخدمة الوطنية
- الخطوط الثلاثة
- العام الدراسى
- العام الماضى
- العلاوة الدورية
- أبريل
- إضراب جزئى
- إضراب مفتوح
- الإدارة المركزية
- الخدمة المدنية
- الخدمة الوطنية
- الخطوط الثلاثة
- العام الدراسى
- العام الماضى
- العلاوة الدورية
- أبريل
هدد العاملون فى «هيئة النقل العام» بالدخول فى إضراب مفتوح اليوم، ووقف حركة تشغيل الأوتوبيسات بالتزامن مع أول يوم فى العام الدراسى، للمطالبة بصرف بدل طبيعة العمل والأجر الإضافى والساعات التكميلية على الأجر الأساسى بأثر رجعى منذ أبريل الماضى، فضلاً عن صرف بدل عدوى ومخاطر 40% وزيادة الحافز الإدارى إلى 200% بدلاً من 100% وصرف علاوة دورية 7% أو صرف العلاوة السنوية 10% فى حال تأجيل العلاوة الدورية، بالإضافة إلى زيادة حافز السلوك والمواظبة بما يتناسب مع الظروف الاقتصادية الراهنة.
{long_qoute_1}
كما طالب العاملون فى «النقل العام» أيضاً بصرف نسبة من «حافز وعاء الهندسة»، وعودة حافز «سائقى الشناتر وسائقى الدورات» كما كان قبل عام 1995، وزيادة نسبة مكافأة السائقين والمحصلين إلى 17% بدلاً من 13% حالياً أسوة بالعاملين فى هيئة النقل العام بالإسكندرية، وإقالة الدكتور مصطفى عرفان، رئيس الإدارة المركزية للشئون الطبية بالهيئة من منصبه.
وعقد عدد كبير من عمال الهيئة اجتماعاً صباح أمس فى أحد جراجات الجيزة، اتفقوا خلاله على تنظيم إضراب جزئى عن العمل فى 6 جراجات منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، ومدّ الإضراب إلى الجراجات الأخرى حال عدم استجابة الهيئة لمطالبهم التى وصفوها بـ«المشروعة».
وقال مصدر فى «النقابة المستقلة للعاملين بالهيئة» إن العاملين استجابوا العام الماضى لمطالب جمال سرور، وزير القوى العاملة السابق، ورفضوا الدخول فى إضراب مع بدء العام الدراسى الماضى 2015 بعد الاتفاق على زيادة قيمة الوجبة الغذائية التى يحصلون عليها من 300 إلى 500 جنيه، وتعديل لوائح قانون الخدمة المدنية رقم 18 لسنة 2015، مشيراً إلى أنه «رغم ذلك لم يستجب أى مسئول فى الدولة لطلبات العمال منذ ذلك التاريخ حتى الآن». فى المقابل، قال مصدر مسئول بالهيئة إن العاملين رفضوا مطالب زملائهم من دعاة الإضراب خلال العام الماضى، بعد دخول أسطول الأوتوبيسات الجديدة إلى الخدمة، وهو ما أدى إلى زيادة ما يتقاضاه السائق من 4 إلى 5 آلاف جنيه، والمحصل من 3 إلى 4 آلاف شهرياً، لافتاً إلى أن الهيئة أعدت «خطة بديلة» فى حال دخول العاملين فى إضراب وتوقف حركة تشغيل الأوتوبيسات فى الجراجات، عبر الاستعانة بـ«1500» أوتوبيس تجوب شوارع وميادين القاهرة، منها 300 أوتوبيس تابعة لجهاز الخدمة الوطنية للقوات المسلحة، و1200 أوتوبيس تابعة للنقل الجماعى، إضافة إلى التنسيق مع جهاز تشغيل مترو الأنفاق لخفض زمن تقاطر رحلات القطارات على الخطوط الثلاثة للمترو خلال وقات الذروتين الصباحية والمسائية، لمواجهة زحام الركاب إذا تم تنفيذ الإضراب.
وأشار المصدر إلى أن الهيئة استعانت بعدد من القيادات العمالية الرافضة للإضراب فى جميع الجراجات، لمحاولة إقناع الجهة الداعية له بتأجيله، ومنح الهيئة فرصة أخرى لتنفيذ مطالب العمال، فضلاً عن محاولة الهيئة التأثير على 5 جراجات تتركز فيها «القوة الضاربة» لهذه الجهة الداعية للإضراب، وعلى رأسها جراجا «إمبابة والأميرية»، وما زالت المفاوضات جارية حتى مثول الجريدة للطبع.
- إضراب جزئى
- إضراب مفتوح
- الإدارة المركزية
- الخدمة المدنية
- الخدمة الوطنية
- الخطوط الثلاثة
- العام الدراسى
- العام الماضى
- العلاوة الدورية
- أبريل
- إضراب جزئى
- إضراب مفتوح
- الإدارة المركزية
- الخدمة المدنية
- الخدمة الوطنية
- الخطوط الثلاثة
- العام الدراسى
- العام الماضى
- العلاوة الدورية
- أبريل
- إضراب جزئى
- إضراب مفتوح
- الإدارة المركزية
- الخدمة المدنية
- الخدمة الوطنية
- الخطوط الثلاثة
- العام الدراسى
- العام الماضى
- العلاوة الدورية
- أبريل