شيخ الأزهر يشيد بدور «السعودية» ويؤكد ثقته فى حكمة «خادم الحرمين»

شيخ الأزهر يشيد بدور «السعودية» ويؤكد ثقته فى حكمة «خادم الحرمين»
- إثارة البلبلة
- الأمة العربية
- الأمن والاستقرار
- الأمير محمد بن سلمان
- الأمير محمد بن نايف
- الإمام الأكبر
- الإمام الحسين
- البحوث الإسلامية
- آل سعود
- أحمد الطيب
- إثارة البلبلة
- الأمة العربية
- الأمن والاستقرار
- الأمير محمد بن سلمان
- الأمير محمد بن نايف
- الإمام الأكبر
- الإمام الحسين
- البحوث الإسلامية
- آل سعود
- أحمد الطيب
- إثارة البلبلة
- الأمة العربية
- الأمن والاستقرار
- الأمير محمد بن سلمان
- الأمير محمد بن نايف
- الإمام الأكبر
- الإمام الحسين
- البحوث الإسلامية
- آل سعود
- أحمد الطيب
هنأ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولى العهد، الأمير محمد بن نايف، وولى ولى العهد، الأمير محمد بن سلمان، والمملكة حكومة وشعباً، بمناسبة الاحتفال بـ«اليوم الوطنى للمملكة».
{long_qoute_1}
وقال «الطيب»، فى بيان له، إنه يكن كل تقدير لدور السعودية الرائد فى خدمة قضايا الأمة العربية والإسلامية، مؤكداً ثقته الكاملة فى حكمة وقدرة الملك سلمان على مواصلة جهود التنمية والتقدم والنهوض بالمملكة، مقدراً له جهوده فى مساندة أشقائه العرب والمسلمين وخدمة قضايا الأمة.
وأكد الإمام الأكبر عمق العلاقات التاريخية وأواصر الأخوة التى تجمع بين شعبى مصر والمملكة، داعياً الله -عز وجل- أن «يحفظ المملكة وقيادتها الحكيمة وشعبها الشقيق، وأن يمن عليهم بالمزيد من الأمن والاستقرار والرخاء».
وأكد الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، استمرار التنسيق والتكاتف بين مصر والمملكة، قيادة وحكومة وشعباً، لاستئصال جذور الإرهاب البغيض وجماعاته المقيتة، التى تسعى لنشر الخراب والدمار فى المنطقة العربية والإسلامية.
وتوجه المفتى، فى بيان له، بالدعاء للمولى عز وجل أن يُجنب مصر والمملكة وكافة الدول العربية والإسلامية شرور الإرهاب ومخاطره وأن ننعم جميعاً بالأمن والاستقرار.
فى سياق متصل، أصدرت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية بياناً بفتوى للجنة قالت فيه إن هناك دعوات تهدف إلى إثارة البلبلة بين جموع المسلمين وبث الفتنة بينهم لتشكيكهم فى ثوابت دينهم، وذلك بتوجيههم لنقل مراسم الحج إلى كربلاء بدلاً من الحج إلى بيت الله الحرام، وأخرى بالدعوة إلى تنظيم رحلات حج لجبل الطور.
كانت الأيام الماضية قد شهدت توافد جموع كبيرة من الزوار الإيرانيين الشيعة إلى مدينة كربلاء العراقية، كخيار بديل للحج، بعد أن منعت سلطات بلادهم إرسال الآلاف إلى مكة لأداء مناسك الحج هذا العام، وزعم بعضهم أن زيارة ضريح الإمام الحسين بن على تعادل 1000 حجة.
وأضافت: «نسى هؤلاء أو تناسوا أن الحج فريضة محكمة، وأنها من الثوابت التى لا تتغير بتغير الزمان والمكان، ولا تقبل الزيادة فيها أو النقصان، أو استبدال زمان أو مكان أدائها. فشعائرها توقيفية شأنها شأن سائر العبادات تقوم على منهج الاتباع لا على منهج الابتداع، ويمتثلها المسلمون إيماناً منهم بأن الله وحده المستحق للعبادة، وأنه لا يعبد إلا بما شرع، ولا يعرف ذلك إلا ببلاغ المعصوم عن رب العزة الذى أمره ربه بقوله: «ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ».
وتابعت اللجنة فى بيانها: «هؤلاء تناسوا أن صاحب الحق فى تفضيل بعض البقاع المكانية أو المواقيت الزمانية على غيرها هو الله -تعالى- خالق المكان والزمان، ولا يعرف ذلك إلا بدليل خاص صحيح، وإلا كان مبتدعاً فى الدين، داخلاً تحت قوله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَحْدَثَ فِى أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ». وَفِى قوله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ» متفق عليه. وفى هذين الحديثين نهى عن الابتداع ابتداء، ونهى عن اتباع المبتدعين.
وأوضح البيان أنه سداً لذريعة الابتداع فى هذا الجانب رأينا النبى يحذر من شد الرحال إلا إلى أماكن مخصوصة بقوله صلى الله عليه وسلم: «لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَمَسْجِدِى هَذَا، وَالْمَسْجِدِ الْأَقْصَى». وأكد البيان أنه «يجب أن يعلم كل من يتصدر الناس فى أمر دينهم أن العلم هو الأساس، ويجب أن يكون سابقاً على القول والعمل».
- إثارة البلبلة
- الأمة العربية
- الأمن والاستقرار
- الأمير محمد بن سلمان
- الأمير محمد بن نايف
- الإمام الأكبر
- الإمام الحسين
- البحوث الإسلامية
- آل سعود
- أحمد الطيب
- إثارة البلبلة
- الأمة العربية
- الأمن والاستقرار
- الأمير محمد بن سلمان
- الأمير محمد بن نايف
- الإمام الأكبر
- الإمام الحسين
- البحوث الإسلامية
- آل سعود
- أحمد الطيب
- إثارة البلبلة
- الأمة العربية
- الأمن والاستقرار
- الأمير محمد بن سلمان
- الأمير محمد بن نايف
- الإمام الأكبر
- الإمام الحسين
- البحوث الإسلامية
- آل سعود
- أحمد الطيب