رئيس الهيئة المشتركة لمياه النيل يشكر مصر على دعمها للسودان

رئيس الهيئة المشتركة لمياه النيل يشكر مصر على دعمها للسودان
- الأجهزة التنفيذية
- الظروف السياسية
- تنمية الموارد المائية
- جدول أعمال
- جنوب السودان
- حوض النيل
- مصر والسودان
- مليون دولار
- أعداد
- الأجهزة التنفيذية
- الظروف السياسية
- تنمية الموارد المائية
- جدول أعمال
- جنوب السودان
- حوض النيل
- مصر والسودان
- مليون دولار
- أعداد
- الأجهزة التنفيذية
- الظروف السياسية
- تنمية الموارد المائية
- جدول أعمال
- جنوب السودان
- حوض النيل
- مصر والسودان
- مليون دولار
- أعداد
قال الدكتور سيف حمد، رئيس الدورة الحالية للهيئة الفنية المصرية السودانية المشتركة لمياه النيل، إن جدول أعمال الهيئة يعتمد على ما توفر من قياسات لمحطات على نهر النيل وروافده والتي تقوم بها الأجهزة التنفيذية للهيئة وكذلك تحديث محطات الرصد الحالية والتي يعتبر من المهام الأساسية للهيئة، كذلك التدريب المتواصل للمهندسين الذين يعملون بالمحطات.
أضاف أن الهيئة تولي محطات القياس بدول أعالي النهر اهتماما كبيرا حيث شاركت الهيئة في موضوع مبادرة حوض النيل والخاص بالربط الهيدرنترولجى، لحوض النيل، حيث تمت دراسة وتصميم هذا المشروع الذى تروج له سكرتارية مبادرة حوض النيل للحصول على التمويل المناسب، مؤكدا أن مصر والسودان تستطيع من خلال الهيئة الحصول على كافة المعلومات والبيانات لضبط النهر وزيادة إيراده، معربا عن أمله أن تقدم مصر الدعم لمشروع لما له من اهمية لتنمية الموارد المائية.
وقال إن زيادة إيراد النهر قد نصت عليه اتفاقية 1959 في البند السادس وتعتبر أحد المهام الأساسية والرئيسية للهيئة، لافتا إلى أن الهيئة بدأت في عام 1979 بتنفيذ قناة جونجلى بجنوب السودان التي توقفت عام 1983، بسبب الحرب في جنوب السودان، وأنه يتم حاليا تنظيم مشروعات لزيادة الإيراد لمواجهة الاحتياجات في المستقبلية في الدولتين.
أشار إلى أن الظروف السياسية والأمنية والاجتماعية والبيئية الراهنة تمثل تحديا كبيرا ينبغي للهيئة أن تضعه لوضع الخطط اللازمة للتنفيذ، حيث أن الهيئة تقوم بدراسة ذلك.
فيما أكد أن الهيئة تقوم بأعداد التنبؤات السنوية للنهر لضمان التنسيق بين الدولتين للاستفادة من المياه، حيث تقوم الهيئة بدراسة تشغيل الخزانات على النيل وروافده وتقديم الملاحظات اللازمة حولها لضمان التنسيق بين الجانبين والاستفادة من الموارد المائية.
ولفت إلى أن الهيئة تحتاج إلى تطوير وتعزيز قدراتها الفنية والهيكلية حيث أنها تحتكم دائما لما ورد فيه نص من اتفاقية 1959 بشكل دائم وتلجأ إلى القياس لما لم يرد فيه من نصوص، وخاصة ما يتعلق بالمستجدات على الساحة الإقليمية في حوض نهر النيل من قضايا.
وقدم في نهاية كلمته الشكر إلى الجانب المصري بعد منح مصر 12 مليون دولار لتطوير مشروعات حصاد الأمطار في عدد من المناطق بالسودان.
- الأجهزة التنفيذية
- الظروف السياسية
- تنمية الموارد المائية
- جدول أعمال
- جنوب السودان
- حوض النيل
- مصر والسودان
- مليون دولار
- أعداد
- الأجهزة التنفيذية
- الظروف السياسية
- تنمية الموارد المائية
- جدول أعمال
- جنوب السودان
- حوض النيل
- مصر والسودان
- مليون دولار
- أعداد
- الأجهزة التنفيذية
- الظروف السياسية
- تنمية الموارد المائية
- جدول أعمال
- جنوب السودان
- حوض النيل
- مصر والسودان
- مليون دولار
- أعداد