كوميديا العيد بنكهة الخيال العلمى

كوميديا العيد بنكهة الخيال العلمى
- الخيال العلمى
- الدول الأوروبية
- تغير مناخ
- حملة فريزر
- سامح عبدالعزيز
- موسم عيد الأضحى
- هشام ماجد
- أجواء
- أحمد فهمى
- أسباب
- الخيال العلمى
- الدول الأوروبية
- تغير مناخ
- حملة فريزر
- سامح عبدالعزيز
- موسم عيد الأضحى
- هشام ماجد
- أجواء
- أحمد فهمى
- أسباب
- الخيال العلمى
- الدول الأوروبية
- تغير مناخ
- حملة فريزر
- سامح عبدالعزيز
- موسم عيد الأضحى
- هشام ماجد
- أجواء
- أحمد فهمى
- أسباب
«حملة فريزر» فيلم يحمل أجواء أعمال الخيال العلمى، بافتراض تغير مناخ مصر وتحولها إلى منطقة جليدية، مما يتطلب إرسال حملة للبحث فى أسباب هذا التغير إلى إحدى الدول الأوروبية، ولكن هذه الفكرة ليست كافية للمنافسة فى موسم عيد الأضحى، لهذا مُزجت بكوميديا جديدة، تحمّل مسئولية صياغتها بطلا العمل، «شيكو» وهشام ماجد، فى أول تجاربهما بعد الانفصال عن أحمد فهمى، الذى ينافسهما فى نفس الموسم بفيلم «كلب بلدى»، والفيلم من إخراج سامح عبدالعزيز، الذى يعتبر من الأسماء القادرة على المنافسة، لتقديمه العديد من التجارب المتنوعة التى تحظى بجماهيرية كبيرة، وفى هذه السطور نكشف كواليس فيلم «حملة فريزر»، الذى صور فى وقت قياسى، لا يزيد على 4 أسابيع، من بينها 9 أيام تصوير فى كرواتيا، إضافة إلى اعتماد الفيلم على الجرافيك فى عدد لا بأس به من مشاهده.
«شيكو»: لا علاقة لنا بالحملة البريطانية.. وأنتظر رد فعل الجمهور بلهفة وأتمنى التوفيق لـ«كلب بلدى»
أكد الفنان «شيكو» أن «حملة فريزر» جرى التحضير له لأكثر من عام مع هشام ماجد، مشيراً إلى أن هدف الفيلم هو إدخال السعادة على قلب الأسرة المصرية فى ظل الظروف التى نعيشها فى الوقت الحالى، لافتاً إلى أن الفيلم بدأ بالعمل على فكرتين أساسيتين، قبل أن يستقرا على فكرة «حملة فريزر»، وتكتمل قصة الفيلم التى كتب لها ولاء شريف السيناريو والحوار.
وقال «شيكو»: قصة الفيلم بعيدة تماماً عن «حملة فريزر» على مصر، ولكن الفكرة الأساسية تميل إلى الخيال، بافتراض أن جو مصر أصبح شديد البرودة، لدرجة تشبيهه بـ«الفريزر»، فقرر فريق العمل أن يسافروا إلى الخارج، فى حملة لمحاولة القضاء على ذلك، وألعب من خلال العمل دور ممثل فاشل، بينما يقدم هشام ماجد دور ضابط شرطة، وأثناء كتابة سيناريو الفيلم، كنا نرى الأبطال أمامنا، سواء أحمد فتحى، أو بيومى فؤاد، وكلاهما تجمعنا به علاقة صداقة، والتعاون مع هشام ماجد متعة، فهناك كيمياء تجمع بيننا، فهو «صاحب عمرى»، وعلاقتنا تزيد على 20 عاماً، وننتظر رد فعل الجمهور على الفيلم.
ونفى «شيكو» أن تكون هناك خلافات بينه هو وهشام ماجد وبين أحمد فهمى، وقال: علاقتنا جيدة ولكن أحمد فهمى أراد أن يقدم فيلماً منفرداً، ولكننا سنتجمع مرةً أخرى بعد العيد، لتصوير جزء جديد من برنامج «الفرنجة»، وبالنسبة للمنافسة أرى أن الأمر غريب علينا، لدرجة أننا نتعامل معه بشكل كوميدى، خاصة أننا لم نتوقع أن ننافس بعضنا البعض، خاصة أن قرار «فهمى» لفيلم «كلب بلدى» كان منذ عام، ولكن الصدفة هى التى جمعت الفيلمين فى موسم واحد، وأتمنى التوفيق للفيلمين فى سباق العيد، وأؤكد أننا لا نخشى المنافسة، ففى فيلم «الحرب العالمية الثالثة»، نافسنا أفلاماً لفنانين كبار مثل أحمد حلمى، وياسمين عبدالعزيز، وكريم عبدالعزيز، وحققنا إيرادات حوالى 31 مليون جنيه.
وعن اختيار كرواتيا بدلاً من إيطاليا لتصوير الفيلم، قال: «الفيلم به مطاردات مهمة، وأحداث تدور فى الميادين العامة، وكان من الصعب أن يحدث ذلك فى إيطاليا، واختيار كرواتيا كان موفقاً لأنها تطابقت مع السيناريو المكتوب، بالإضافة إلى أن هوليوود بدأت فى تصوير مسلسلاتها هناك، مثال «Game of Thrones».
كريم السبكى: ميزانية الفيلم 18 مليوناً و«التفاصيل» استغرقت مجهوداً كبيراً
أشار المنتج كريم السبكى، إلى أن إنجاز فيلم «حملة فريزر» فى وقت قصير، لم يؤثر على تميز عناصره، سواء على مستوى الإخراج، أو التمثيل، أو التصوير، مؤكداً أنه تحمس للفكرة بمجرد الاطلاع على السيناريو.
وقال «كريم» لـ«الوطن»: «حملة فريزر» من أكثر الأفلام التى أحبها على المستوى الشخصى، لأن كل أبطال العمل بذلوا أكثر من المجهود العادى، كما اعتمد الفيلم على تقنية عالية لأول مرة تظهر فى فيلم مصرى، والموضوع بدأ بالسيناريو، فهو من أكثر الأفلام التى أضحكتنى فعلياً عندما قرأت السيناريو الخاص بالفيلم، وفى بداية الأمر كان تنفيذه صعباً للغاية، لأننا حولنا مصر إلى درجة التجمد فى شهر أغسطس، بعد أن قلت درجة حرارتها عن 20 درجة مئوية، واستطعنا أن نوظف ذلك على مستوى الملابس والتصوير والديكور، وكل هذا احتاج ميزانية إنتاجية كبيرة.
{long_qoute_1}
وأضاف: «عندما سافر فريق العمل إلى كرواتيا، رأينا عالماً آخر بتفاصيله المختلفة، وبعد الانتهاء من تصوير الفيلم، تطلب مجهوداً مضاعفاً أثناء عملية المونتاج واستخدام المؤثرات، فكل تفاصيل الفيلم استغرقت جهداً غير عادى، ولكن أسعدتنا النتيجة بعد المونتاج، ومشاهدة النسخة المبدئية من الفيلم، وكل فريق العمل أصبح فخوراً بالعمل، الذى يدور فى إطار كوميدى، تتخلله بعض المغامرات والمطاردات، ولكنه يحافظ فى النهاية على الإطار الكوميدى، كما أن السفر إلى كرواتيا أضاف للعمل، رغم وجود أكثر من بلد أقل سعراً من كرواتيا، ولكننا اخترناها لأنها أكثر الدول مناسبة للعمل».
وعن اختيار فريق العمل أكد «كريم»: المخرج سامح عبدالعزيز، كان الاختيار الأمثل لفيلم «حملة فريزر»، لما لديه من خبرة كبيرة فى مجال الكوميديا، و«شيكو» و«هشام» من الممثلين والمؤلفين الذى يعطى كل منهما طابعاً خاصاً للفيلم، وقدما عملاً كوميدياً أعتبره أفضل مما قدماه من قبل، بالإضافة إلى تميز نسرين أمين، وأحمد فتحى، وبيومى فؤاد، وكل ممثل أدى واجبه فى الكوميديا جيداً.
وتابع: «لم يواجه الفيلم مشكلة مع الرقابة، وتكلفته تتراوح ما بين 16 و18 مليون جنيه، وأنا سعيد بالمنافسة فى موسم العيد، لأن ذلك يجعل الجمهور يعود للسينمات مرة أخرى، وهو ما يحدث انفتاحاً بدور العرض.
سامح عبدالعزيز: كل دور فى الفيلم «مكتوب لصاحبه»
أشار المخرج سامح عبدالعزيز إلى أنه تحمس للتجربة بمجرد اطلاعه على سيناريو فيلم «حملة فريزر»، خاصة أن هناك علاقة صداقة تربطه بـ«شيكو» وهشام ماجد، مشيراً إلى أنه بدأ التحضير للعمل عقب الانتهاء من قراءته.
{long_qoute_2}
وقال «سامح»، لـ«الوطن»: «الفيلم تم تصويره فى نحو 4 أسابيع، منها 9 أيام تصوير على الحدود الكرواتية الإيطالية، وجاء اختيار المكان وفقاً للسيناريو، الذى كان من المفترض أن تصور أحداثه فى إيطاليا، ولكن بحكم كثرة مشاهد الأكشن، حاولت أن أجد حلاً وسطاً باختيار مدينة تشبه أجواء إيطاليا، وبالفعل كرواتيا خدمت الدراما بشكل كبير، وأرى أن فريق الإنتاج وعلى رأسهم كريم السبكى، حققوا بهذا الفيلم شيئاً جديداً، يتمثل فى البعد عن النمطية، والإسراف فى استخدام الجرافيك، لهذا خرج الفيلم فى صورة تليق بالمشاهد».
وأضاف: الفيلم ليس له علاقة بـ«حملة فريزر» الحقيقية، التى دارت فى الفترة ما بين 1807 و1809، بين قوات محمد على باشا، والقوات البريطانية، كأحد معارك الحرب الإنجليزية العثمانية، ولكن العمل معظم أحداثه تدور بشكل كوميدى، بعد أن تغير جو مصر وأدى إلى تكون الجليد، فيقرر أبطال العمل أن يكوّنوا حملة، حتى يتخلصوا من الجليد، ونزوله فى موسم العيد سيجعله موفقاً، خاصة أن المنافسة هذا العام «دمها خفيف» وروحها رائعة، وعلى كل الناس أن تذهب إلى السينما، وأهنئ كل أصدقائى الذين يشاركون فى موسم عيد الأضحى المبارك، لأنهم يعملون على أن تزدهر صناعة السينما فى مصر مرة أخرى.
وأشاد «سامح» بفريق العمل الذى أنجز الفيلم فى وقت قياسى، مؤكداً أن كل دور فى الفيلم «مكتوب لصاحبه»، وأُنجز على أكمل وجه، سواء كانوا أبطال العمل على الشاشة، أو من يقفون خلف الكاميرا، مشيداً بمدير التصوير أحمد كردوس، ومهندس الديكور رامى دراج، ومونتاج عمرو عاصم، والمنتج الفنى ريمون رمسيس، والاستايلست عبير الأنصارى، والموسيقى التصويرية لعادل حقى، واصفاً ما قاموا به أنه بمثابة جهد ودموع وعرق بالنسبة له.
نسرين أمين: أهل «كرواتيا» ساعدوا فريق عمل الفيلم
أكدت الفنانة نسرين أمين أنها سعيدة بالعمل فى فيلم «حملة فريزر»، الذى طُرح خلال موسم عيد الأضحى، مشيرةً إلى أنها قدمت دوراً مختلفاً وجديداً بالنسبة لها، خاصة أن العمل يدور فى إطار كوميدى تشويقى، لافتةً إلى أنها جسدت دور فتاة تسافر مع «حملة فريزر» إلى كرواتيا، للقضاء على الجليد الذى انتشر فى مصر.
وقالت «نسرين»: كواليس العمل جاءت مختلفة عن أى عمل شاركت به من قبل، خاصة أن الفريق كان يعمل على قدم وساق، للحاق بموسم عيد الأضحى المبارك، وساعدنا بعضنا البعض للانتهاء من التصوير فى حوالى 4 أسابيع فقط، وهو ما يعتبر رقماً قياسياً، يضاف إلى القصة المكتوبة بشكل أكثر من رائع، وهو ما كان سبباً فى موافقتى على العمل، إضافة إلى أنى وافقت على العمل بمجرد أن عرض على المخرج سامح عبدالعزيز الدور، لأن هناك علاقة قوية تربطنا، و«حملة فريزر» هو العمل الثالث الذى يجمعنا بعد فيلم «الليلة الكبيرة»، ومسلسل «بين السرايات»، كما أننى فخورة بالعمل مع هشام ماجد، و«شيكو»، لأنهما من الكوميديانات المميزين.
وعن اختيار كرواتيا لتصوير مشاهد الفيلم قالت «نسرين»: أنا سعيدة بالسفر إلى كرواتيا، فقد كانت المرة الأولى التى أزورها فيها، وكان أهلها متعاونين إلى درجة كبيرة، وتغلب عليها المناظر الخلابة والطبيعة الساحرة، ولكن ما أرهقنى فى السفر هو زيادة عدد ساعات التصوير، بحكم أن النهار أطول، وبالتالى يكون وقت الراحة أقل، وأحب أن أشكر كريم السبكى، كمنتج لفيلم «حملة فريزر»، لأنه قدم الكثير من التسهيلات أثناء تصوير مشاهد الأكشن والمطاردات، بالإضافة إلى أنه سهل إجراءات السفر، واستخدم الجرافيك فى الفيلم ليرفع من جودته.
وأضافت «نسرين»، لـ«الوطن»: الفيلم يدور فى إطار كوميدى، ووافقت على الدور، للعمل مع المخرج سامح عبدالعزيز، كما أنى فخورة بالوقوف أمام «شيكو»، و«هشام»، وبدرية طلبة، وبيومى فؤاد، وأحمد فتحى، فالفيلم يضم توليفة جيدة من الأبطال، وهذه التجربة تجعلنى أحاول باستمرار أن أطور من شخصيتى الفنية، وبعد فيلم «حملة فريزر»، قد ألجأ للحصول على ورش تمثيل، حتى أتميز فى منطقة الكوميديا.
أحمد فتحى: أنافس نفسى فى الموسم وكل نجم له جمهوره
أكد الفنان أحمد فتحى، أن فريق العمل هو ما دفعه للانضمام إلى فيلم «حملة فريزر»، الذى تدور معظم أحداثه حول مغامرة يقرر مجموعة من الأبطال خوضها، فى رحلة ما بين مصر وكرواتيا، بعد حدوث انقلاب فى طقس مصر، ووصوله إلى مرحلة التجمد، مشيراً إلى أنه يقدم من خلاله نوعاً جديداً من الكوميديا، يختلف عما قدمه من قبل.
وأشاد «فتحى» بالسيناريو الذى كتبه «شيكو» و«ماجد»، فى فيلم «حملة فريزر»، مؤكداً أن السيناريو لم يكن يحتاج إلى أى تعديلات إضافية، والدور كان مكتوباً فى حدود ضيقة، ولم تكن هناك مساحة للارتجال، لافتاً إلى أن ترشيحه للعمل جاء عن طريق بطلى الفيلم «شيكو»، و«هشام»، مؤكداً أنهما السبب وراء وجوده على الساحة الفنية فى كثير من الأفلام، كان آخرها «الحرب العالمية الثالثة».
وقال «فتحى»، لـ«الوطن»: «كواليس العمل فى الفيلم أغلبها مطاردات بينه وبين أبطال العمل، ومعظم الأحداث كانت تدور فى كرواتيا، والتى تم اختيارها لأنها منطقة خلابة، مليئة بالمناظر الطبيعية والجميلة، وأنا سعيد بالسفر إليها، كما أن السفر له فوائد كثيرة، أبرزها ظهور صورة مختلفة على شاشات السينما المصرية، ولكن هناك صعوبات واجهتنا، خاصة أن الشمس كانت تشرق فى الساعة 5 صباحاً، ويؤذن للمغرب فى تمام الساعة 10 إلا ثلث مساءً، ليكون النهار حوالى 18 ساعة، وهذا كان مجهداً للغاية بالنسبة لنا أثناء التصوير».
وعن المنافسة فى موسم العيد قال «فتحى»: «المنافسة دائماً ما تكون فى صالح المشاهد، والسينما المصرية، وذلك ما ظهر فى أكثر من موسم فى الفترة الماضية، ولا يقلقنى تحقيق رقم قياسى من إيرادات موسم عيد الأضحى، فى ظل وجود منافسة شرسة بين فيلميه، سواء «حملة فريزر» أو «كلب بلدى»، وبين أفلام النجوم محمد سعد، وأحمد حلمى، ومحمد رجب، فكل منهم يحمل طابعاً خاصاً، ولديه جمهور معين ينتظر أفلامه».
وأضاف: ما يميز فيلم «حملة فريزر» عن غيره، هو أن فريق العمل كان يساعد بعضه البعض، ويحاول أن يعطى كل منهم من خبراته للآخر، فكانت هناك روح طيبة سائدة بيننا، والسبب وراء ذلك يرجع إلى حنكة المخرج سامح عبدالعزيز فى إدارة فريق العمل، بجانب أنه شارك الأبطال فى أكثر من عمل فنى من قبل، وأتمنى نجاح الفيلم خاصة أننى أحاول تغيير جلدى بالأدوار التى أقدمها لتعجب الجمهور.
- الخيال العلمى
- الدول الأوروبية
- تغير مناخ
- حملة فريزر
- سامح عبدالعزيز
- موسم عيد الأضحى
- هشام ماجد
- أجواء
- أحمد فهمى
- أسباب
- الخيال العلمى
- الدول الأوروبية
- تغير مناخ
- حملة فريزر
- سامح عبدالعزيز
- موسم عيد الأضحى
- هشام ماجد
- أجواء
- أحمد فهمى
- أسباب
- الخيال العلمى
- الدول الأوروبية
- تغير مناخ
- حملة فريزر
- سامح عبدالعزيز
- موسم عيد الأضحى
- هشام ماجد
- أجواء
- أحمد فهمى
- أسباب