عمرو حمزاوي عن تعيينه باحثا أول في "كارنيجي للسلام": أشعر بحبور

كتب: بهاء الدين عياد

عمرو حمزاوي عن تعيينه باحثا أول في "كارنيجي للسلام": أشعر بحبور

عمرو حمزاوي عن تعيينه باحثا أول في "كارنيجي للسلام": أشعر بحبور

أعلنت مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي، تعيين الدكتور عمرو حمزاوي باحثاً أول في برنامجَي الشرق الأوسط، والديمقراطية وحكم القانون.

ووصفت المؤسسة، "حمزاوي" بأنه من أبرز علماء السياسة في مصر، وانتُخب عضواً في مجلس الشعب المصري خلال أول انتخابات شهدتها البلاد غداة ثورة 25 يناير 2011.

كان حمزاوي سابقا باحثا أول في برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة كارنيجي بين عامَي 2005 و2009، كما تولّى منصب مدير الأبحاث والدراسات في مركز كارنيجي للشرق الأوسط في بيروت بين 2009 و2010.

وصف وليام ج. بيرنز، رئيس مؤسسة كارنيجي، حمزاوي، بأنه "أحد الأصوات الرائدة في العالم العربي"، مضيفاً أن "خبراته المتميّزة، وتحليلاته المعمّقة، وتجاربه كمفكّر وناشط، ستشكّل مصدر إثراء رائعٍ لعملنا".

تركّز أبحاث حمزاوي على عمليات الدمقرطة في مصر، والنقاشات المعاصرة حول السياسة وحقوق الإنسان والحوكمة في العالم العربي، وفقا لبيان المؤسسة أمس.

لايزال الدكتور حمزاوي يشغل مواقع أكاديمية في الجامعة الأميركية في القاهرة وجامعة القاهرة، وكان باحثاً زائراً في جامعة ستانفورد بين عامَي 2015 و2016.

علّق حمزاوي على التعيين قائلاً: "أشعر بحبورٍ لعودتي إلى كارنيجي، فمع أن الكثير من الأمور تغيّرت منذ أن عملتُ هنا في السابق، إلا أن هذه المؤسسة لاتزال رائدة في مجال التحليلات والأبحاث رفيعة المستوى المتعلّقة بالمنطقة".


مواضيع متعلقة