أثيل النجيفي: "الحشد الشعبي" لن يشارك في تحرير الموصل

أثيل النجيفي: "الحشد الشعبي" لن يشارك في تحرير الموصل
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الجيش والشرطة
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحكومة المركزية
- الشرطة العراقية
- القوات التركية
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الجيش والشرطة
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحكومة المركزية
- الشرطة العراقية
- القوات التركية
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الجيش والشرطة
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحكومة المركزية
- الشرطة العراقية
- القوات التركية
قال أثيل النجيفي، قائد قوات "الحشد الوطني" العراقي، إن عناصر "الحشد الشعبي" الشيعية لن تشارك في معركة تحرير الموصل من قبضة "داعش".
وأوضح النجيفي، وهو محافظ نينوى السابق، أن المعركة ستتم من دون الحشد الشعبي، وهناك جهات دولية كثيرة ترفض دخول الحشد الشعبي إلى الموصل وأهل الموصل يرفضون ذلك بشدة، لذا لن يكون للحشد الشعبي فرصة لدخول الموصل - على الأقل - في المرحلة الأولى.
وأشار إلى أن حكومة إقليم الشمال العراقي ترفض كذلك "دخول الحشد الشعبي (ميليشيات شيعية موالية للحكومة) لأن الحشد سيربك الوضع في المدينة".
ووجه سياسيون وسكان محليون اتهامات متكررة في الأشهر الماضية لمسلحي "الحشد الشعبي" بارتكاب انتهاكات بحق المدنيين السنة في المناطق التي يجرى استعادتها من "داعش".
ويواجه الحشد الشعبي اتهامات بإعدام مدنيين، بينهم قاصرون رميا بالرصاص، وتعذيب مئات المدنيين بهدف انتزاع اعترافات منهم، فضلا عن نهب منازل وتدمير دور العبادة، خلال الأسبوعين الأخيرين في محيط الفلوجة شمال غربي بغداد.
وأوضح أثيل النجيفي، أن الاستعدادات لخوض معركة الموصل، من الناحية العسكرية جاهزة، لكن المفقود هو الاتفاق بين بغداد وأربيل.
وقال النجيفي، إن المعلومات المتوفرة لديه تشير إلى إن الاستعدادات لخوض معركة الموصل من الناحية العسكرية هي جاهزة، ولكن المفقود هو الاتفاق بين بغداد وأربيل والخلاف هو حول الوضع السياسي للموصل بعد التحرير وكيفية إدارة هذه المنطقة ومستقبلها".
ولم تتفق الحكومة العراقية وحكومة إقليم الشمال، حتى الآن، على صيغة معينة من أجل آلية خوض معركة الموصل ومشاركة قوات البيشمركة في المعركة وإدارة المناطق المحررة ما بعد القضاء على "داعش"، رغم وساطة التحالف الدولي للحرب ضد داعش" بين الطرفين.
وأثار تقدم البيشمركة في سهل محافظة نينوى (شمال) مؤخرًا، مخاوف الحكومة المركزية، ما دفع رئيس الوزراء العبادي، إلى مطالبة تلك القوات بعدم التوسع في المناطق التي تحررها في "الموصل" من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي، حتى وإن كان تقدمها دعما للقوات العراقية في المعركة.
وعن هذا الموضوع، قال النجيفي، الذي نعرفه أن الأكراد، ذكروا صراحة أنهم لا يستطيعون الدخول في معركة الموصل إلا بمعاونة أهل الموصل وأن يكون الاعتماد على أهل الموصل بشكل رئيسي إضافة الى مطالبتهم لتوضيح كيفية إدارة المدينة في المرحلة الأولى ما بعد التحرير.
وعن قوات "الحشد الوطني"، الذي يتولى النجيفي قيادتها، قال إنها تتشكل من عدة آلاف داخل الموصل، وعدة آلاف خارج الموصل، وهي قوة مرتبة تختلف عن باقي الحشود كالحشد العشائري وغيرها لأنها قوة نظامية.
وأشار النجيفي إلى أن تلك القوات لم تحصل على أي دعم من الحكومة المركزية، حصلنا على وعود كثيرة لكن من الناحية العملية لم نحصل على شيء ورغم ذلك نحن مستمرون لتهيئة أنفسنا للمعركة.
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الجيش والشرطة
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحكومة المركزية
- الشرطة العراقية
- القوات التركية
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الجيش والشرطة
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحكومة المركزية
- الشرطة العراقية
- القوات التركية
- استعادة السيطرة
- التحالف الدولي
- الجيش والشرطة
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحكومة المركزية
- الشرطة العراقية
- القوات التركية