محافظ البحيرة يشهد تجربة مواجهة زيادة منسوب مياه محطة "الخيري" بدمنهور

محافظ البحيرة يشهد تجربة مواجهة زيادة منسوب مياه محطة "الخيري" بدمنهور
- أعمال الصيانة
- إدارة الأزمة
- الإدارات المركزية
- الإدارة المركزية
- التفتيش الفنى
- الديوان العام
- الرقابة الإدارية
- الكوارث والأزمات
- المهندسة نادية عبده
- آلية جديدة
- محافظ البحيرة
- أعمال الصيانة
- إدارة الأزمة
- الإدارات المركزية
- الإدارة المركزية
- التفتيش الفنى
- الديوان العام
- الرقابة الإدارية
- الكوارث والأزمات
- المهندسة نادية عبده
- آلية جديدة
- محافظ البحيرة
- أعمال الصيانة
- إدارة الأزمة
- الإدارات المركزية
- الإدارة المركزية
- التفتيش الفنى
- الديوان العام
- الرقابة الإدارية
- الكوارث والأزمات
- المهندسة نادية عبده
- آلية جديدة
- محافظ البحيرة
- أعمال الصيانة
- إدارة الأزمة
- الإدارات المركزية
- الإدارة المركزية
- التفتيش الفنى
- الديوان العام
- الرقابة الإدارية
- الكوارث والأزمات
- المهندسة نادية عبده
- آلية جديدة
- محافظ البحيرة
شهد الدكتور محمد سلطان، محافظ البحيرة، يرافقه قيادات وزارة الموارد المائية والري، إجراء تجربة ارتفاع منسوب المياه في محطة مصرف الخيرى بدمنهور، حيث تم التأكد من مدى جاهزية المحطة وكفاءتها للتعامل مع ارتفاع المناسيب من خلال دفع معدات الطوارئ من وحدات الرفع الإضافية ووحدات إضافية أخرى يتم استدعاؤها على الفور.
كما تم التأكد من سرعة وصول المعدات المطلوبة لموقع الأزمة وتحديد الطرق والمسارات البديلة في حالة وجود إعاقة بسبب الأمطار، مع استحداث آلية جديدة لسرعة التواصل والتنسيق بين لجنة الطوارئ المركزية بوزارة الري والوحدات الفرعية من خلال خدمة "واتس آب".
وقال المحافظ، إن ذلك يأتي في إطار رفع درجة الاستعداد لمواجهة موسم الأمطار وارتفاع منسوب المياه المحتملة بالمصارف والوقوف على مدى جاهزية محطات الصرف للحفاظ على المناسيب التصميمية لتشغيل وحدات المحطات بالكفاءة اللازمة.
وشدّد سلطان، على ضرورة التأكد من نجاح سيناريو إدارة الأزمة والخروج بدروس مستفادة فى التقييم لتفادى ما حدث في العام الماضي وتقليل المخاطر فى حالة حدوثها، والتأكد من استجابة العاملين وكافة الأجهزة ذات الصلة فى التنسيق وسرعة التحرك وتحريك المعدات والمهمات الى موقع الأزمة وتبليغ المناسيب أولا بأول، مع الانتهاء من أعمال الصيانة اللازمة لمحطات الصرف وتوفير مصادر الكهرباء البديلة لها بالتوازى مع أعمال تطهير وتكريك وتعلية جسور الترع.
وشارك في إجراء تجربة الأزمة الدكتور رجب عبدالعظيم، وكيل أول وزارة الري، نائبا عن وزير الري، والمهندسة نادية عبده، نائب المحافظ، واللواء أشرف يوسف رئيس فرع هيئة الرقابة الإدارية بالبحيرة، ورؤساء قطاعات مصلحة الرى ومصلحة الميكانيكا والكهرباء والهيئة العامة لمشروعات الصرف، والإدارات المركزية للموارد المائية والرى بالإسكندرية والبحيرة، والإدارة المركزية لإقليم صرف غرب الدلتا، والإدارة المركزية لمحطات غرب الدلتا والإدارة المركزية لصيانة الترع، والإدارة المركزية للتفتيش الفنى بالديوان العام وتمثلها إدارات الكوارث والأزمات والطوارئ والمعدات والتقييم والمتابعة والتفتيش الفنى.
- أعمال الصيانة
- إدارة الأزمة
- الإدارات المركزية
- الإدارة المركزية
- التفتيش الفنى
- الديوان العام
- الرقابة الإدارية
- الكوارث والأزمات
- المهندسة نادية عبده
- آلية جديدة
- محافظ البحيرة
- أعمال الصيانة
- إدارة الأزمة
- الإدارات المركزية
- الإدارة المركزية
- التفتيش الفنى
- الديوان العام
- الرقابة الإدارية
- الكوارث والأزمات
- المهندسة نادية عبده
- آلية جديدة
- محافظ البحيرة
- أعمال الصيانة
- إدارة الأزمة
- الإدارات المركزية
- الإدارة المركزية
- التفتيش الفنى
- الديوان العام
- الرقابة الإدارية
- الكوارث والأزمات
- المهندسة نادية عبده
- آلية جديدة
- محافظ البحيرة
- أعمال الصيانة
- إدارة الأزمة
- الإدارات المركزية
- الإدارة المركزية
- التفتيش الفنى
- الديوان العام
- الرقابة الإدارية
- الكوارث والأزمات
- المهندسة نادية عبده
- آلية جديدة
- محافظ البحيرة