«أرصفة المترو».. زحام ومشاجرات بسبب «زيادة مدة التقاطر»

«أرصفة المترو».. زحام ومشاجرات بسبب «زيادة مدة التقاطر»
- الخط الأول
- الخط الثالث
- المواطن البسيط
- حركة سير
- رصيف محطة
- سعد زغلول
- سوء الإدارة
- سى فى
- عربات القطار
- قطار المترو
- الخط الأول
- الخط الثالث
- المواطن البسيط
- حركة سير
- رصيف محطة
- سعد زغلول
- سوء الإدارة
- سى فى
- عربات القطار
- قطار المترو
- الخط الأول
- الخط الثالث
- المواطن البسيط
- حركة سير
- رصيف محطة
- سعد زغلول
- سوء الإدارة
- سى فى
- عربات القطار
- قطار المترو
- الخط الأول
- الخط الثالث
- المواطن البسيط
- حركة سير
- رصيف محطة
- سعد زغلول
- سوء الإدارة
- سى فى
- عربات القطار
- قطار المترو
يقف المواطنون على أرصفة مترو الأنفاق فى انتظار وصول قطار المترو إلى الرصيف، معظمهم ذاهب إلى عمله، وجميعهم قرروا استقلال مترو الأنفاق باعتباره الوسيلة الأسرع والأقل تكلفة، يتأخر القطار قليلاً والجميع ينظر إلى ساعته، ويحسب الوقت الذى سيتأخره عن ميعاده، بسبب تأخر القطار، يستمر توافد المواطنين على الرصيف وتزداد حالة الازدحام والتكدس حتى يصل القطار إلى الرصيف ويتدافع الجميع لاستقلال القطار حتى يتحول المشهد إلى «معركة» بين الداخلين والخارجين من عربات القطار. أسامة صابر، 25 عاماً، يعمل مندوب مبيعات بإحدى الشركات فى منطقة المعادى، يقول: «المفروض قبل ما يفكروا يغلوا تمن تذكرة ركوب المترو على المواطن البسيط الضعف واتنين إنهم يفكروا يحلوا أزمة الازدحام والتكدس داخل عربات المترو وعلى رصيف القطارات واللى هم أصلاً السبب فيها بسبب سوء التنظيم من جانب الهيئة المسئولة عن تنظيم حركة سير المترو».
ويرى «صابر» أن السبب الرئيسى فى ازدياد عدد المواطنين بشكل كبير على الرصيف وداخل العربات تأخر بعض القطارات عن القطار الذى سبقها بدقائق أكثر من المعدل الطبيعى لفترة التقاطر وبالتالى يزداد عدد المواطنين على الأرصفة فى مختلف المحطات فى انتظار مجىء قطار المترو، والحل الوحيد للقضاء على تلك الأزمة هو زيادة عدد قطارات المترو مع تنظيم زمن التقاطر.
«المواطن البسيط مبيقدرش يدفع اتنين وتلاتة جنيه فى وسائل المواصلات عشان يوصل للمكان اللى عايزه يقضى مصلحة أو يروح شغله وبالتالى بيلجأ معظم المواطنين لاستخدام مترو الأنفاق لأنه الوسيلة الأسرع والأنسب ونتيجة لكده حصل ضغط كبير على مترو الأنفاق بجميع محطاته وفى المقابل مقدرش المسئولين عن تنظيم كل شىء داخل المترو على الاستعداد الجيد لمواجهة الأزمة دى».. هكذا بدأ «على سعد» ويبلغ من العمر «55 عاماً» ويعمل رئيس وحدة بإحدى شركات الألومنيوم حديثه، والذى يستقل مترو الأنفاق يومياً من محطة «غمرة» بالخط الأول حتى يصل إلى محطة «كلية البنات» بالخط الثالث. يجلس أحمد عبدالعظيم، 45 عاماً، على أحد المقاعد برصيف محطة «غمرة» بالخط الأول، ينتظر وصول القطار حتى يصل إلى عمله بمحطة «سعد زغلول»، يرى أن السبب الرئيسى فى أزمة الازدحام داخل مترو الأنفاق هو سوء الإدارة والتنظيم من جانب هيئة مترو الأنفاق، ولو تم مقارنة الإدارة الحالية بالإدارة الفرنسية التى كانت تُدير مترو الأنفاق سنصبح «صفراً» بجانبها لأنها كانت على درجة عالية من التنظيم فى كل شىء.
- الخط الأول
- الخط الثالث
- المواطن البسيط
- حركة سير
- رصيف محطة
- سعد زغلول
- سوء الإدارة
- سى فى
- عربات القطار
- قطار المترو
- الخط الأول
- الخط الثالث
- المواطن البسيط
- حركة سير
- رصيف محطة
- سعد زغلول
- سوء الإدارة
- سى فى
- عربات القطار
- قطار المترو
- الخط الأول
- الخط الثالث
- المواطن البسيط
- حركة سير
- رصيف محطة
- سعد زغلول
- سوء الإدارة
- سى فى
- عربات القطار
- قطار المترو
- الخط الأول
- الخط الثالث
- المواطن البسيط
- حركة سير
- رصيف محطة
- سعد زغلول
- سوء الإدارة
- سى فى
- عربات القطار
- قطار المترو