نصرالله: مشهد قفز أهل القرية فى الترعة من فيلم "الماء والخضرة والوجه الحسن" واقعة حقيقية

نصرالله: مشهد قفز أهل القرية فى الترعة من فيلم "الماء والخضرة والوجه الحسن" واقعة حقيقية
- أفلام أمريكية
- أنحاء العالم
- إدارة المهرجان
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمة الاقتصادية
- الدرجة الأولى
- العرض الأول
- الفنان باسم سمرة
- أحداث الفيلم
- أحمد السبكى
- أفلام أمريكية
- أنحاء العالم
- إدارة المهرجان
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمة الاقتصادية
- الدرجة الأولى
- العرض الأول
- الفنان باسم سمرة
- أحداث الفيلم
- أحمد السبكى
- أفلام أمريكية
- أنحاء العالم
- إدارة المهرجان
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمة الاقتصادية
- الدرجة الأولى
- العرض الأول
- الفنان باسم سمرة
- أحداث الفيلم
- أحمد السبكى
- أفلام أمريكية
- أنحاء العالم
- إدارة المهرجان
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمة الاقتصادية
- الدرجة الأولى
- العرض الأول
- الفنان باسم سمرة
- أحداث الفيلم
- أحمد السبكى
قال المخرج يسري نصرالله، إنه اختار المشاركة بفيلمه «الماء والخضرة والوجه الحسن» في مهرجان «لوكارنو» السينمائى فى دورته الأخيرة، لأنه يُعد واحداً من المهرجانات السينمائية الهامة حول العالم، وله معايير صارمة فى اختيار الأفلام المشاركة، سواء بالنسبة لأعمال العرض الأول، أو المسابقات الرسمية، مضيفا في حواره لـ"الوطن": "تُعتبر مشاركتى فى «لوكارنو» بـ«الوجه الحسن» هى الرابعة بعد «مرسيدس»، و«صبيان وبنات» و«المدينة»، كما أن المهرجان ساعدنى فى بدايتى كمخرج عندما قدمت فيلم «مرسيدس»، ورفضته مجموعة من المهرجانات السينمائية، و«لوكارنو» المهرجان الوحيد الذى قبل الفيلم، ووجدوه فيلماً مهماً وجيداً، ووافق مارك ميلر، مدير المهرجان وقتها، على عرض الفيلم بعد مشاهدته فوراً، وبعد عرضه اختارته كراسات السينما كواحد من ضمن أفضل 10 أفلام فى العام، وعُرض تجارياً فى نيويورك لمدة 5 أسابيع، وهو ما أتاح لى إمكانية استكمال طريقى".
{long_qoute_1}
واوضح نصر الله، أن اختيار الفيلم للمشاركة في "لوكارنو" جاء بعد عرض نصف ساعة من الفيلم في سوق مهرجان «كان» للحصول على موزع للفيلم، وشاهده أحد أفراد إدارة المهرجان، وتلقيت بعدها مكالمة من المهرجان تطلب مشاهدة الفيلم، رغم أن هناك خطة لعرضه فى مهرجان «فينسيا»، لكن لم أكن تلقيت الموافقة بعد، وتلقيت مكالمة بعد يومين من مشاهدتهم للفيلم كاملاً، يطالبوننى فيها بالمشاركة رسمياً، وعلى الفور اتخذت قرار المشاركة، ولم أنتظر قرار مهرجان «فينسيا» الذى يخضع لسياسات معينة تجعله مليئاً بأفلام أمريكية ويستهدف النجوم.
وأشار إلى أن ما يميز «لوكارنو» هو الفصل بين الأفلام التجارية والأفلام الفنية التى تخضع لتدقيق شديد فى اختيارها، حيث يجمع بين الجماهيرية والتدقيق الشديد مع معايير اختيار الأفلام المشاركة، ليخلق جمهوراً من كل أنحاء العالم يثق فى الأفلام المعروضة.وحول ردود الأفعال التي تلقاها نصرالله بعد عرض الفيلم فى المهرجان، قال ساخراً: "كان هناك تصفيق حاد بعد ظهور «شاكيرا» على الشاشة، ومعظم السيدات تساءلن حول مدى إمكانية شراء الفستان الذى ارتدته «شاكيرا» خلال أغنية الفيلم، وبالتالى اقترحت على المنتج أحمد السبكى طرحه فى خط إنتاج مثل بدلة «سوبرمان»، أو «باتمان»، ولكن رد الفعل الأقل سخرية هو الإصرار على القراءة السياسية للفيلم، واعتباره فيلماً سياسياً من الدرجة الأولى يرد بشكل قاس على الواقع السياسى فيما يتعلق بالأزمة الاقتصادية والتقشف حول العالم والكآبة والرغبة فى الموت".
وأضاف أن حضور الرؤية السياسية عنصر موجود فى أفلامه بشكل أو آخر، قائلا: "أنا نفذت الفيلم رداً على الحالة التى تسيطر على العالم لا مصر فقط، فيما يتعلق بالأزمات الاقتصادية التى نواجهها، ومهما حدث فى العالم الناس ستظل تأكل، وتحب، وترفض الإجبار على اختيار شريك حياتها، وتريد العيش بكرامة، وهو ما يُعد مصدراً للبهجة بصورة ملموسة داخل الفيلم، والسعادة موجودة فى تفاصيل بسيطة حولنا جميعاً، وهو ما يعكس التمسك بالحياة وحبها، بعيداً عن المبالغات السياسية، بالرغم أنها منبع الفيلم".
وحول صعوبة تصوير نسبة كبيرة من مشاهد الفيلم فى مدينة "بلقاس"، قال نصرالله إن العبء الأكبر كان بالنسبة للإنتاج فى توفير فنادق لإقامة الممثلين، ولكن الصعوبة تتعلق بصعوبة التصوير الخارجى المعتادة فيما يتعلق بانزعاج بعض الأشخاص، ولكن فى مدينة بلقاس كان هناك العديد من الناس يدافعون عنا، وكانوا حريصين على أن ننهى التصوير بالصورة التى نطلبها، وبالرغم من أن «السبكى» اقترح تصوير الفيلم فى نزلة السمان فإننى تمسكت بتصويره فى الريف بسبب الألوان بالنسبة للسماء والخضرة بعيداً عن رمادية المدن.
وأضاف أن كتابة المشهد الأخير لم تكن صعبة على الإطلاق، والتنفيذ كان صعباً بالنسبة للممثلين فقط، وتمسكت بتنفيذه خاصة أنه مأخوذ عن موقف حقيقى رواه لى باسم سمرة، ففى أحد الأفراح فى الريف وضعت السيدات عطوراً نفاذة وكان مقاماً بجانب منحل وهاجم النحل الفرح بالصورة التى دفعتهم للقفز فى الترعة، وأثناء التنفيذ صورت المشهد مرتين، فى المرة الأولى كان فقيراً فى عدد الأشخاص وهو ما وافقنى عليه المنتج، وبالتالى صورناه للمرة الثانية، وخرج المشهد النهائى ليمزج بين المشهدين، ثم جاء مجهود الجرافيك فى تركيب النحل على المشهد النهائى.
وحول اختيار صابرين للمشاركة فى الفيلم أكد نصرالله، أنه عندما قابل «صابرين» فى البداية، بعد ترشيحها للدور من جانب الفنان باسم سمرة والمنتج أحمد السبكى، وجدها ممثلة شديدة الذكاء، ولديها حس كوميدى، بالإضافة إلى نشأتها مع عائلتى «عاكف»، و«الحلو»، وخبرتها فى تدريب أشبال الأسود، وهو السبب وراء ظهورها برفقة أسد صغير ضمن أحداث الفيلم، خاصة أن «صابرين» نفسها كان لديها الرغبة فى العودة للسينما مرة أخرى.
- أفلام أمريكية
- أنحاء العالم
- إدارة المهرجان
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمة الاقتصادية
- الدرجة الأولى
- العرض الأول
- الفنان باسم سمرة
- أحداث الفيلم
- أحمد السبكى
- أفلام أمريكية
- أنحاء العالم
- إدارة المهرجان
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمة الاقتصادية
- الدرجة الأولى
- العرض الأول
- الفنان باسم سمرة
- أحداث الفيلم
- أحمد السبكى
- أفلام أمريكية
- أنحاء العالم
- إدارة المهرجان
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمة الاقتصادية
- الدرجة الأولى
- العرض الأول
- الفنان باسم سمرة
- أحداث الفيلم
- أحمد السبكى
- أفلام أمريكية
- أنحاء العالم
- إدارة المهرجان
- الأزمات الاقتصادية
- الأزمة الاقتصادية
- الدرجة الأولى
- العرض الأول
- الفنان باسم سمرة
- أحداث الفيلم
- أحمد السبكى