"برهامي": "مؤتمر الشيشان" محاولة لسرقة لقب أهل السنة والجماعة من السلفية

"برهامي": "مؤتمر الشيشان" محاولة لسرقة لقب أهل السنة والجماعة من السلفية
- أهل السنة
- أهل العلم
- ابن تيمية
- الحركات السلفية
- شيخ الأزهر
- شيخ الإسلام
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- أئمة
- أخطاء
- أهل السنة
- أهل العلم
- ابن تيمية
- الحركات السلفية
- شيخ الأزهر
- شيخ الإسلام
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- أئمة
- أخطاء
- أهل السنة
- أهل العلم
- ابن تيمية
- الحركات السلفية
- شيخ الأزهر
- شيخ الإسلام
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- أئمة
- أخطاء
- أهل السنة
- أهل العلم
- ابن تيمية
- الحركات السلفية
- شيخ الأزهر
- شيخ الإسلام
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- أئمة
- أخطاء
قال الدكتور ياسر برهامي نائب رئيس الدعوة السلفية، إن مؤتمر أهل السنة والجماعة الذي انعقد في الشيشان واستبعد السلفية من مفهوم أهل السنة واقتصر في دعوته وبيانه الختامي على اتجاه بعينه، يحاول سرقة لقب "أهل السنة والجماعة" من أهله، وإقصاء الاتجاه السلفي بكل أطيافه.
وأضاف "برهامي"، في بيان له اليوم: "حتى العقلاء الذين تم دعوتهم والذين يميلون إلى التعايش والتقارب بين الاتجاهات الإسلامية لم يلتفت المؤتمر في بيانه الختامي لدعوتهم وصوتهم الذي مثّله شيخ الأزهر في كلمته، والتي نص فيها على ما يعتقده ويدعو إليه -وإن كان من الواضح أنه يجد ممانعة شديدة حتى في داخل مؤسسته- من أن أهل السنة والجماعة هم الأشاعرة والماتريدية وأهل الحديث، فلم يقصوا السلفيين الذين يدخلهم تحت اسم أهل الحديث كما نعلم ذلك منه شخصيًا ونحمده عليه دائمًا".
وتابع: "نحن نرى أن روح التعايش مع الاختلاف وتجنب الحِدّة في الحكم على المخالف -ما أمكن ذلك شرعًا- هو المنهج السلفي الصحيح، وهو الذي طبقه شيخ الإسلام ابن تيمية فكرًا وتطبيقًا، وهو القائد الروحي والمعلِّم المقدَّم عند كل الحركات السلفية المعاصرة، ورسالته في الرحمة بأهل البدع قد درسها تلامذته، وامتناعه عن التكفير إلا بعد استيفاء الشروط وانتفاء الموانع، وكذلك عنده التفسيق والتبديع، وقد يطلق القول بالكفر أو الفسق أو البدعة على اعتقاد أو قول معين، لكن لا يكفّر ولا يفسّق ولا يبدّع المُعَيّن إلا بعد استيفاء الشروط وانتفاء الموانع، وأصَّل لذلك من كلام الأئمة، الإمام أحمد يحدّ شارب النبيذ المختلف فيه ولا يرد شهادته، أي لا يحكم بفسقه، وأئمة الحديث يحكمون على أقوال وعقائد بالبدعة، ويروون عن الثقات منهم إلا ما رأوه يوافق بدعتهم، والشافعي لم يرد شهادة أحد من أهل الأهواء إلا "الخطابية" -وهي فرقة من "الرافضة"- لأنهم يستحلّون الكذب على من خالفهم، ولا يضر شيخ الإسلام ابن تيمية -كما لم يضر من سبقه من الأئمة- انتساب طوائف منحرفة له، لم تفهم كلامه أو طبقته تطبيقًا ضالًا، فلا يجوز أن يحمل الائمة وأهل العلم أخطاء وخطايا وانحراف من اتبعوهم أو انتسبوا إليهم".
- أهل السنة
- أهل العلم
- ابن تيمية
- الحركات السلفية
- شيخ الأزهر
- شيخ الإسلام
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- أئمة
- أخطاء
- أهل السنة
- أهل العلم
- ابن تيمية
- الحركات السلفية
- شيخ الأزهر
- شيخ الإسلام
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- أئمة
- أخطاء
- أهل السنة
- أهل العلم
- ابن تيمية
- الحركات السلفية
- شيخ الأزهر
- شيخ الإسلام
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- أئمة
- أخطاء
- أهل السنة
- أهل العلم
- ابن تيمية
- الحركات السلفية
- شيخ الأزهر
- شيخ الإسلام
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- أئمة
- أخطاء