النفايات تعود إلى "جبل لبنان".. "رائحة" أزمة جديدة تفوح

النفايات تعود إلى "جبل لبنان".. "رائحة" أزمة جديدة تفوح
- إعادة فتح
- استقالة وزير
- البحر المتوسط
- الحكومة اللبنانية
- الروائح الكريهة
- جبل لبنان
- حزب الكتائب اللبنانية
- رئيس حزب
- روائح كريهة
- أزمة
- إعادة فتح
- استقالة وزير
- البحر المتوسط
- الحكومة اللبنانية
- الروائح الكريهة
- جبل لبنان
- حزب الكتائب اللبنانية
- رئيس حزب
- روائح كريهة
- أزمة
- إعادة فتح
- استقالة وزير
- البحر المتوسط
- الحكومة اللبنانية
- الروائح الكريهة
- جبل لبنان
- حزب الكتائب اللبنانية
- رئيس حزب
- روائح كريهة
- أزمة
- إعادة فتح
- استقالة وزير
- البحر المتوسط
- الحكومة اللبنانية
- الروائح الكريهة
- جبل لبنان
- حزب الكتائب اللبنانية
- رئيس حزب
- روائح كريهة
- أزمة
عادت النفايات لتحتل من جديد شوارع وساحات بلدات قضائي المتن وكسروان، في محافظة جبل لبنان، في صورة تعيد لأذهان اللبنانيين مشهد تكدس النفايات بكميات كبيرة في شوارع بعض المناطق صيف العام الماضي، وهو ما يشي بعجز الحكومة عن التصدي لهذا الملف نتيجة لجمود الوضع السياسي.
أزمة النفايات الجديدة في قضائي المتن وكسروان، ناجمة عن استمرار حزب الكتائب اللبنانية وأهالي منطقة برج حمود، شمالي العاصمة بيروت، بالاعتصام منذ أكثر من أسبوع أمام مطمر المنطقة، رفضًا لاستمرار تجميع النفايات فيه، داعين الحكومة اللبنانية إلى إيجاد حل بيئي شامل متكامل للأزمة، وسط مخاوف من تكرار أزمة الصيف الماضي.
رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل، كان قد حذر، في مؤتمر صحفي، أمس الأول، في مقر مجلس النواب اللبناني (البرلمان) في بيروت أن "وجود صفقة كبيرة لتحويل ساحل المتن الى مزبلة جبل لبنان وبيروت ورمي النفايات من دون معالجة في مطمر بعلو 15 مترًا وعلى امتداد 3 كيلو مترات"، وتابع الجميل "هم يخبروننا، إما أن نقبل بهذا الحل أو تعود النفايات إلى الطرقات".
وأعلن الجميل، منتصف يونيو الماضي، استقالة وزيري الاقتصاد والعمل التابعين لحزبه، من الحكومة اللبنانية "لرفضنا الدخول بصفقات مشبوهة في الحكومة".
وأعلنت الحكومة اللبنانية إجراء "مناقصة شفافة" تنهي أزمة معالجة النفايات في البلاد وجمعها من الشوارع على الرغم من مرور أكثر من سنة على الأزمة التي أدت إلى تظاهرات كادت تطيح بالحكومة الصيف الماضي.
وفي مطمر برج حمود، تقوم بلدية المنطقة على ردم النفايات الموجودة بالتراب منعًا لتفشي الروائح الكريهة والأمراض، في ظل استمرار الاعتصام المندد بالمطمر وفشل الحكومة بإيجاد حل للأزمة، استقرت جرافات كبيرة كانت تقوم بتجميع أطنان النفايات في المطمر، وتعيد طمرها بالتراب، في ظل انتشار روائح كريهة في المنطقة ومحيطها.
جورج مراد، أحد المشاركين بالاعتصام في برج حمود، قال للأناضول، إن الاعتصام نجح في إيقاف العمل بالمطمر، بعد أن كان يستقبل النفايات غير المفروزة، وهذا له تداعيات سلبية كبيرة على البيئة في المستقبل، واصفًا ما يحصل في مطمر برج حمود بأنه مجزة بيئية بحق لبنان وشاطئ البحر المتوسط.
واعتبر مراد أن "الحل يكمن بأن يكون لكل منطقة معمل خاصة لفرز النفايات ومعالجتها".
من ناحيته، قال رئيس إقليم المتن في حزب الكتائب اللبنانية، ميشال الهراوي، إن أهالي منطقة برج حمود يرفضون إقامة مطمر موت هنا، مشددًا على الرفض المطلق لفكرة رمي النفايات بشكل عشوائي في البحر.
ولفت للأناضول، الى أن النفايات يتم ردمها بالتراب في مطمر برج حمود، فكيف سيتم فرزها في المستقبل، معتبرا أن هذا الأمر يدل على عدم الصدق في ما يخص معالجة هذا الملف.
- إعادة فتح
- استقالة وزير
- البحر المتوسط
- الحكومة اللبنانية
- الروائح الكريهة
- جبل لبنان
- حزب الكتائب اللبنانية
- رئيس حزب
- روائح كريهة
- أزمة
- إعادة فتح
- استقالة وزير
- البحر المتوسط
- الحكومة اللبنانية
- الروائح الكريهة
- جبل لبنان
- حزب الكتائب اللبنانية
- رئيس حزب
- روائح كريهة
- أزمة
- إعادة فتح
- استقالة وزير
- البحر المتوسط
- الحكومة اللبنانية
- الروائح الكريهة
- جبل لبنان
- حزب الكتائب اللبنانية
- رئيس حزب
- روائح كريهة
- أزمة
- إعادة فتح
- استقالة وزير
- البحر المتوسط
- الحكومة اللبنانية
- الروائح الكريهة
- جبل لبنان
- حزب الكتائب اللبنانية
- رئيس حزب
- روائح كريهة
- أزمة