الأمم المتحدة تقترح توقيع اتفاق السلام الكولومبي خلال الجمعية العامة

الأمم المتحدة تقترح توقيع اتفاق السلام الكولومبي خلال الجمعية العامة
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الأمم المتحدة
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرئيس خوان مانويل سانتوس
- القوات المسلحة
- أسبوع
- أعماله
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الأمم المتحدة
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرئيس خوان مانويل سانتوس
- القوات المسلحة
- أسبوع
- أعماله
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الأمم المتحدة
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرئيس خوان مانويل سانتوس
- القوات المسلحة
- أسبوع
- أعماله
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الأمم المتحدة
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرئيس خوان مانويل سانتوس
- القوات المسلحة
- أسبوع
- أعماله
اقترحت الأمم المتحدة على كولومبيا أن يتم توقيع اتفاق السلام التاريخي مع حركة تمرد "القوات المسلحة الثورية الكولومبية" (فارك) خلال انعقاد الجمعية العامة للمنظمة التي تنظلق أعمالها في 20 سبتمبر، بحسب ما أعلنت وزيرة الخارجية، أمس.
وقالت وزيرة الخارجية الكولومبية ماريا أنجيلا هولغين، "طلبوا منا (في الأمم المتحدة) إذا كان ممكنا توقيع الاتفاق هناك، لأنهم يعتقدون أن ذلك (الاتفاق) شيء استثنائي تماما حصل في هذا الوقت في العالم".
وأشارت هولغين، إلى "الفرح الذي يشعر به العالم أجمع" حيال اتفاق السلام الذي أبرم في 24 أغسطس مع فارك، حركة التمرد الرئيسية في البلاد التي تأسست في العام 1964 بعيد انتفاضة للفلاحين ويبلغ عديدها 7500 مقاتل مسلح.
وأضافت هولغين خلال المؤتمر الوطني الـ28 للمصدرين في كالي في غرب البلاد "لم نتلق إلا الدعم".
وكانت الوزيرة عضوة في وفد السلام الحكومي الذي أعلن التوصل إلى هذا الاتفاق التاريخي مع فارك الأسبوع الماضي، بعد أربع سنوات من المحادثات.
واتفق الطرفان على أن يتم التوقيع على الاتفاقية من قبل الرئيس خوان مانويل سانتوس وزعيم فارك رودريغو لوندونو، المعروف باسميه العسكريين تيمولين خيمينيز أو تيموشنكو، اعتبارا من 20 سبتمبر، في أعقاب المؤتمر الوطني للحركة المرتقب من 13 إلى 19 من الشهر نفسه، حيث يفترض أن تتم المصادقة على الاتفاق. لكن موعد ومكان التوقيع لم يحددا بعد.
أشارت هولغين إلى أن ذلك "ربما" يتم "خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة"، لافتة إلى أن القرار لم يتخذ بعد.
وهذا النزاع الأقدم في القارة الاميركية وشارك فيه بمرور السنين متمردون من أقصى اليسار وميليشيات شبه عسكرية من أقصى اليمين والقوات المسلحة على خلفية أعمال العنف المكثفة لتجار المخدرات، أسفر عن سقوط 260 ألف قتيل على الأقل إضافة إلى 45 ألف مفقود و6.8 ملايين نازح.
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الأمم المتحدة
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرئيس خوان مانويل سانتوس
- القوات المسلحة
- أسبوع
- أعماله
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الأمم المتحدة
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرئيس خوان مانويل سانتوس
- القوات المسلحة
- أسبوع
- أعماله
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الأمم المتحدة
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرئيس خوان مانويل سانتوس
- القوات المسلحة
- أسبوع
- أعماله
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الأمم المتحدة
- الجمعية العامة للأمم المتحدة
- الرئيس خوان مانويل سانتوس
- القوات المسلحة
- أسبوع
- أعماله