«الكهرباء»: انقطاع التيار عن «مطروح» والساحل الشمالى 5 ساعات عطل وليس «عملاً تخريبياً»

«الكهرباء»: انقطاع التيار عن «مطروح» والساحل الشمالى 5 ساعات عطل وليس «عملاً تخريبياً»
- إدارة المرور
- إشارات المرور
- إنتاج الكهرباء
- الأجهزة الكهربائية
- التقرير الشهرى
- التيار الكهربائى
- الجدول الزمنى
- الحالة الأمنية
- الخط الرئيسى
- الدائرة الثانية
- إدارة المرور
- إشارات المرور
- إنتاج الكهرباء
- الأجهزة الكهربائية
- التقرير الشهرى
- التيار الكهربائى
- الجدول الزمنى
- الحالة الأمنية
- الخط الرئيسى
- الدائرة الثانية
- إدارة المرور
- إشارات المرور
- إنتاج الكهرباء
- الأجهزة الكهربائية
- التقرير الشهرى
- التيار الكهربائى
- الجدول الزمنى
- الحالة الأمنية
- الخط الرئيسى
- الدائرة الثانية
- إدارة المرور
- إشارات المرور
- إنتاج الكهرباء
- الأجهزة الكهربائية
- التقرير الشهرى
- التيار الكهربائى
- الجدول الزمنى
- الحالة الأمنية
- الخط الرئيسى
- الدائرة الثانية
انقطع التيار الكهربائى لمدة 5 ساعات عن أجزاء واسعة من محافظة مطروح، مساء أمس الأول، بسبب حدوث أعطال فى الخط الرئيسى للشبكة الموحدة المغذية للمحافظة، والقادمة من الإسكندرية بطول 300 كيلومتر، ما اضطر المستشفيات إلى الاعتماد على مولدات الديزل، بينما ساد الظلام القرى السياحية بالساحل الشمالى وجميع المناطق السكنية الأخرى.
{long_qoute_1}
وقال الدكتور محمد اليمانى، المتحدث باسم وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، إن خروج الدائرة الثانية من خط (العميد - برج العرب) من الخدمة، والذى تسبب فى فصل التيار عن مناطق الساحل الشمالى ومطروح والسلوم، كان بسبب عطل فنى وليس عملاً تخريبياً، موضحاً أن مسئولى شركة نقل الكهرباء يعكفون حالياً على كتابة تقرير فنى عن تفاصيل العطل، لتسليمه خلال ساعات إلى الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة.
وأضاف «اليمانى» لـ«الوطن» أنه تمت إعادة توصيل التيار للمناطق المتضررة عبر توصيلات مؤقتة من مصدرين للتغذية الكهربية هما (سيدى كرير - المنطقة الحرة)، لحين الانتهاء من إصلاح هذا العطل، الذى وقع أثناء إجراء صيانة للدائرة 1 خط (العميد - برج العرب) جهد 220 كيلو فولت.
من جانبه، قال المهندس سعيد خليل، رئيس قطاع مطروح والساحل الشمالى التابع لشركة البحيرة لتوزيع الكهرباء، إن التيار أُعيد إلى المناطق المتضررة بعد انقطاع دام نحو 5 ساعات، من الثالثة والثلث عصراً إلى الثامنة إلا الربع مساء أمس الأول، مشيراً إلى أنه خلال ساعات فصل التيار دفعت شركة البحيرة للتوزيع بمولدات الديزل إلى الأماكن المهمة فى محافظة مطروح مثل المستشفيات ومحطات المياه، مع الاستعانة بمصدر تغذية من محطة مطروح الغازية.
وتكرر انقطاع التيار عن المحافظة عدة مرات، متسبباً فى تلف الأجهزة الكهربائية بالمنازل، وتوقف إشارات المرور عن العمل، ما دفع إدارة المرور إلى العودة لتشغيل الإشارات يدوياً، فيما تجول اللواء مختار السنبارى، مدير الأمن، فى شوارع المحافظة لتفقد الحالة الأمنية خلال فترة انقطاع التيار. فيما قال اللواء علاء أبوزيد، محافظ مطروح، إن «انقطاع الكهرباء سببه حدوث أعطال فى الشبكة الموحدة، ولا توجد أى خسائر لهذا الانقطاع، حيث عادت الأمور إلى الاستقرار، وتتابع أجهزة المحافظة الوضع باستمرار عن طريق غرف العمليات الرئيسية والفرعية».
من جهته، أكد المهندس حمدى عكاشة، رئيس شركة توزيع الكهرباء فى الإسكندرية، أن «المحافظة لم تتأثر بانقطاع الكهرباء عن مطروح والساحل الشمالى ومدينة العلمين»، لافتاً إلى أن «الانقطاع كان بعيداً عن الشركة وخطوطها، والأماكن التى انقطعت فيها الكهرباء تابعة لشركة كهرباء البحيرة، وليس الإسكندرية».
واكد المهندس محمد عبدالعليم، رئيس مجلس إدارة شركة البحيرة لتوزيع الكهرباء، أن قيادات ومهندسى وفنيى وعمال شركة البحيرة لتوزيع الكهرباء، والشركة المصرية لنقل الكهرباء، بذلوا جهوداً كبيرة امتدت عدة ساعات، حتى تم إصلاح العطل الفنى الذى ضرب خطوط الجهد الفائق، ما تسبب فى انقطاع التيار الكهربائى عن مدن مطروح، وأضاف أن محطات المياه لم تتأثر بانقطاع التيار نظراً لاعتمادها على مولدات كهربائية احتياطية، وتم إعادة توصيل التيار الكهربائى فى التاسعة من مساء أمس الأول، إلى جميع المدن وقرى الساحل الشمالى. وفى شأن آخر، قال المهندس محمد مختار فهمى، رئيس شركة القاهرة لإنتاج الكهرباء، إن أولى وحدات محطة كهرباء «العاصمة الإدارية» الجديدة ستدخل الخدمة ديسمبر المقبل بإجمالى قدرات 400 ميجاوات، وستعمل بالغاز الطبيعى.
وأوضح «فهمى» أن الوحدة الغازية الثانية للمحطة ستدخل الخدمة فى مارس المقبل، بقدرة 400 ميجاوات، على أن تعمل المحطة بالكامل قبل حلول مايو 2018، وفقاً للجدول الزمنى المتفق عليه مع شركة «سيمنز» الألمانية، منوهاً إلى أن إجمالى قدرات محطة «العاصمة الإدارية» ستصل إلى 4 آلاف و800 ميجاوات، باستثمارات قدرها 2 مليار يورو، وبنظام «تسليم المفتاح» أى إن المقاول المنفذ المتمثل فى «سيمنز» وشركة «أوراسكوم» معاً، يعملان على تنفيذ جميع مهمات المحطة وتسليمها للشركة فى الموعد المحدد دون الحاجة إلى طرح مناقصات.
ولفت «فهمى» إلى أن الشركة تسلمت أمس كراسات شروط مناقصة عملية «حوش المفاتيح» لمحطة كهرباء غرب القاهرة جهد 500 كيلوفولت، بعد طرح المناقصة يوم الأربعاء الماضى، وستعمل الشركة على تحليل العطاءات وفحصها لاختيار الشركة الفائزة.
وفازت شركة كورية، وفق «فهمى»، بعقد توريد توربينة إلى محطة غرب القاهرة التى تصل قدرتها إلى 650 ميجاوات، ومن المقرر تشغيل المحطة بالكامل فى نوفمبر 2019، ضمن الخطة طويلة الأجل التى وضعتها وزارة الكهرباء لمواجهة أحمال صيف 2020.
ونوه «فهمى» بأن محطة أسيوط بقدرة 650 ميجاوات تسير فى نفس معدلات تنفيذ محطة غرب القاهرة، وستعمل المحطة فى نفس الجدول الزمنى المخطط له «غرب القاهرة»، ويصل إجمالى استثمارات المحطتين معاً إلى مليار و400 دولار، بتمويل من «الصندوق الكويتى للتنمية» وعدد من الممولين الدوليين.
وتعمل «سيمنز» حالياً على الانتهاء من تشغيل ثلاث محطات كهرباء (بنى سويف-البرلس-العاصمة الإدارية الجديدة)، بإجمالى قدرات 14 ألفاً و400 ميجاوات بنهاية عام 2018، بإجمالى استثمارات 8 مليارات يورو.
يأتى ذلك، فيما أصدر «مرصد الكهرباء» التابع لجهاز مرفق الكهرباء وحماية المستهلك أمس التقرير الشهرى عن شهر يوليو الماضى. وأوضح التقرير ارتفاع إجمالى الطاقة المنتجة خلال الشهر إلى 18 ألف جيجاوات، مقارنة بيوليو 2015 الذى وصل فيه إجمالى الطاقة المنتجة إلى 17 ألف جيجاوات.
- إدارة المرور
- إشارات المرور
- إنتاج الكهرباء
- الأجهزة الكهربائية
- التقرير الشهرى
- التيار الكهربائى
- الجدول الزمنى
- الحالة الأمنية
- الخط الرئيسى
- الدائرة الثانية
- إدارة المرور
- إشارات المرور
- إنتاج الكهرباء
- الأجهزة الكهربائية
- التقرير الشهرى
- التيار الكهربائى
- الجدول الزمنى
- الحالة الأمنية
- الخط الرئيسى
- الدائرة الثانية
- إدارة المرور
- إشارات المرور
- إنتاج الكهرباء
- الأجهزة الكهربائية
- التقرير الشهرى
- التيار الكهربائى
- الجدول الزمنى
- الحالة الأمنية
- الخط الرئيسى
- الدائرة الثانية
- إدارة المرور
- إشارات المرور
- إنتاج الكهرباء
- الأجهزة الكهربائية
- التقرير الشهرى
- التيار الكهربائى
- الجدول الزمنى
- الحالة الأمنية
- الخط الرئيسى
- الدائرة الثانية