قيادي بـ"أنصار السنة" يطالب بإقالة مجلس شاكر

كتب: سعيد حجازي

قيادي بـ"أنصار السنة" يطالب بإقالة مجلس شاكر

قيادي بـ"أنصار السنة" يطالب بإقالة مجلس شاكر

هاجم جمال قاسم، عضو الجمعية العمومية للمركز العام لأنصار السنة، الدكتور عبد الله شاكر، رئيس مجلس إدارة الجمعية.

وقال قاسم لـ"الوطن": شاكر ورط الجماعه التي ظلت منذ عام 1926 تعرف بالجماعة الدعوية الأولى بمصر بل بالشرق الأوسط لما عرف عنها بالوسطية.

وأضاف: "فاجئأ "شاكر" منذ يناير 2011 بمخالفة مبادئ الجماعة ومخالفة القانون، الذي يحذر على الجمعيات الأهليه العمل السياسي وإنما تعمل من أجل النشاط التي أسست من أجله ويقوم بأنشاء الهيئه الشرعيه للإصلاح بل ويرأسها، وقام بعقد احتماعات بفروع الجماعة وانضم الكثييير من أعضاء مجلس إدارة المركز العام إلى هذا التنظيم الموازي للجماعة، ويستغل صفته كرئيس للجماعه ويتحرك بالهيئه الشرعية داخل الجماعه في الوقت الذي أفقد الجماعة دعوتها وكيانها وأصبحت فروعها لاتملك إلا مسميات على الورق بل انتهت دعوتها بسبب تلك التصرفات والآن ونظرا لعدم إجراء انتخابات الثلث منذ عامان وقبل العامان يوجد أعضاء بمجلس الإداره ينتمون إلى الهيئة الشرعية، فهؤلاء يمثلوا خطورة فعليه بوجودهم تحت مظلة أنصار السنة.

وتابع: "يجب على الجهات المسئولة إعادة النظر في مجلس إدارة المركز العام الذي، حاد عن طريق الدعوة وخالف القانون وتسبب فيما حدث من سمعة سيئة للجماعة، بل تسبب للأسف في إهدار المال العام للجماعة، وهذا واضح وسنتخدث عنه أمام الجهات المعنية". 

(وقال: الواضح من حالة التخبط التي يتحرك من خلالها الرئيس العام للجماعة، والشهادة التي قلبت الموازين وجعلته لا يستطيع المداهنة فـ ٣سنوات من كتمان الشهادة اذا لو كانت تلك الشهادة المشئومة لله ثم للتاريخ لتحدثت بها فور فض رابعة ولا تكتموها حتى يأمرك حسان وخطط لها من أجل مصالحه الشخصية ومحاولة إيهام المسؤولين بأن قناة الرحمة معتدلة حتى يسمحوا لها بالعودة من جديد وطبعا من المستفيدين منها جيدا المراكبي والظهور بها بعدد ساعات وبأموال ضخمة إذا المصلحة الخاصة كانت وراء شهادتهم المشئومة وطبعا د شاكر يعلم أن حسان لن يتركه وحده والكارثة التي أفجرها أن شاكر قال للبعض إنه لم يكن على علم بتلك الشهادة حتى وقت تسجيلها بل فوجئ بحسان والمراكبي ومحمود حسان يأتون إليه بمنزله ببنها ومعهم معدات التسجيل وطبعا كما قال حيائه منعه من الرفض عن أي علم يتحدثون وأنى احملهم جميع الدماء التى سقطت والخراب الذى عم خلال كتمانهم للشهادة لثلاث سنوات اعتقد خلالها الكثير أن سكوتهم بأنهم على الحق). 


مواضيع متعلقة