كندا تؤكد عودتها إلى الساحة الدولية بـ600 جندي لقوات حفظ السلام الدولية

كندا تؤكد عودتها إلى الساحة الدولية بـ600 جندي لقوات حفظ السلام الدولية
- الامم المتحدة
- التنمية الدولية
- الدول الافريقية
- الساحة الدولية
- القارة الافريقية
- الكونغو الديموقراطية
- جمهورية الكونغو
- جنوب السودان
- جنود حفظ السلام
- اجتماع
- الامم المتحدة
- التنمية الدولية
- الدول الافريقية
- الساحة الدولية
- القارة الافريقية
- الكونغو الديموقراطية
- جمهورية الكونغو
- جنوب السودان
- جنود حفظ السلام
- اجتماع
- الامم المتحدة
- التنمية الدولية
- الدول الافريقية
- الساحة الدولية
- القارة الافريقية
- الكونغو الديموقراطية
- جمهورية الكونغو
- جنوب السودان
- جنود حفظ السلام
- اجتماع
- الامم المتحدة
- التنمية الدولية
- الدول الافريقية
- الساحة الدولية
- القارة الافريقية
- الكونغو الديموقراطية
- جمهورية الكونغو
- جنوب السودان
- جنود حفظ السلام
- اجتماع
أعلنت كندا، التي تخوض حملة لشغل مقعد في مجلس الأمن الدولي، عودتها إلى الساحة الدولية بوضع 600 من جنودها بتصرف قوات حفظ السلام، التابعة للأمم المتحدة، وتخصيصها 450 مليون دولار على مدى 3 أعوام لمنع النزاعات وتسويتها.
وقال وزير الخارجية ستيفان ديون، عند إعلانه عن هذه المساهمة في الأمم المتحدة، "حان الوقت للخروج من عزلتنا لمواجهة أسوأ التحديات في العالم منذ فترة طويلة".
من جهته، قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو من كيبيك إن "كندا يجب أن تكون طرفا فاعلا في العالم". وأضاف أن "إرسال قواتنا إلى الخارج يشكل مسؤولية كبيرة".
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن المساهمة الكندية سيكون لها "أثر كبير، وستساعدنا في تعزيز قدراتنا في كافة أنحاء العالم".
وقال وزير الدفاع الكندي هارجيت ساجان، إن المهمات التي سيدعى هؤلاء الجنود إلى المشاركة فيها لم تحدد بعد.
وعبرت الأمم المتحدة على الفور عن اهتمامها بنشر مروحيات كندية في مالي التي سحبت هولندا مروحياتها السبع منها.
وقال وزير الدفاع الكندي "ما زلنا في المراحل الأولى ويجب أن نتمكن من تحديد الاحتياجات".
وأشار دبلوماسي أوروبي إلى أن كندا، تحتاج خصوصا إلى أصوات الدول الإفريقية لتحصل على مقعد في مجلس الأمن الدولي.
من جهتها صرحت وزيرة التنمية الدولية والفرنكوفونية الكندية ماري كلود بيبو، التي كانت حاضرة عند الإعلان عن المساهمة الكندية، أنها ستبدأ جولة في إفريقيا قريبا.
وقالت إن "عدد سكان القارة الإفريقية سيتضاعف بحلول 2050 مما يمثل ملايين الشباب الذي يجب تعليمهم وتأمين مستقبل أفضل لهم، وإلا سيشكلون خطرا كبيرا على أمنهم وأمن العالم".
- الامم المتحدة
- التنمية الدولية
- الدول الافريقية
- الساحة الدولية
- القارة الافريقية
- الكونغو الديموقراطية
- جمهورية الكونغو
- جنوب السودان
- جنود حفظ السلام
- اجتماع
- الامم المتحدة
- التنمية الدولية
- الدول الافريقية
- الساحة الدولية
- القارة الافريقية
- الكونغو الديموقراطية
- جمهورية الكونغو
- جنوب السودان
- جنود حفظ السلام
- اجتماع
- الامم المتحدة
- التنمية الدولية
- الدول الافريقية
- الساحة الدولية
- القارة الافريقية
- الكونغو الديموقراطية
- جمهورية الكونغو
- جنوب السودان
- جنود حفظ السلام
- اجتماع
- الامم المتحدة
- التنمية الدولية
- الدول الافريقية
- الساحة الدولية
- القارة الافريقية
- الكونغو الديموقراطية
- جمهورية الكونغو
- جنوب السودان
- جنود حفظ السلام
- اجتماع