داريا "رمز المعارضة السورية" تستعد لإخلاء المدنيين والمقاتلين

داريا "رمز المعارضة السورية" تستعد لإخلاء المدنيين والمقاتلين
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- البراميل المتفجرة
- البنى التحتية
- الجيش الحر
- الحكومة السورية
- الدولة الاسلامية
- الغارات الجوية
- ابرا
- ابنه
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- البراميل المتفجرة
- البنى التحتية
- الجيش الحر
- الحكومة السورية
- الدولة الاسلامية
- الغارات الجوية
- ابرا
- ابنه
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- البراميل المتفجرة
- البنى التحتية
- الجيش الحر
- الحكومة السورية
- الدولة الاسلامية
- الغارات الجوية
- ابرا
- ابنه
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- البراميل المتفجرة
- البنى التحتية
- الجيش الحر
- الحكومة السورية
- الدولة الاسلامية
- الغارات الجوية
- ابرا
- ابنه
تستعد داريا المدمرة قرب دمشق، وبعد حصار من قبل الجيش السوري دام نحو 4 سنوات لتنفيذ اتفاق يقضي بخروج آلاف المدنيين والمقاتلين من هذه المدينة، التي لطالما كان لها رمزية خاصة لدى المعارضة السورية.
وبالتزامن مع عملية إخلاء داريا، تتواصل الجهود الدبلوماسية في مسعى لاستئناف مفاوضات السلام بين الحكومة والمعارضة السوريتين بلقاء جمع اليوم، وزير الخارجية الأميركية جون كيري بنظيره الروسي سيرغي لافروف في جنيف.
وتوصلت الحكومة السورية والفصائل المعارضة في داريا، وفق الإعلام الرسمي، إلى اتفاق يقضي بخروج 700 مقاتل إلى إدلب (شمال غرب) و"4000 من الرجال والنساء مع عائلاتهم الى مراكز ايواء" بدءا من الجمعة من هذه المدينة، فضلا عن تسليم المقاتلين لسلاحهم.
وقال ناشط في مدينة داريا، فضل عدم الكشف عن اسمه، في حديث عبر الهاتف مع وكالة "فرانس برس" في بيروت: "هناك قهر كبير" بين السكان.
وأضاف: "ذهبت الأمهات أمس إلى المقابر لتوديع شهدائهم، أنهم يبكون على داريا أكثر ما بكوا حين سقط الشهداء".
وقال مصدر عسكري سوري، إن "عدد المقاتلين الذين سيخرجون اليوم مع عائلاتهم هو 300"، مشيرًا إلى أن كل مقاتل "سيخرج ببندقية واحدة فقط".
وأفادت مراسلة وكالة "فرانس برس"، بأن قافلة أولى من سيارات الهلال الأحمر دخلت المدينة المدمرة من دون أن يتضح موعد بدء عملية الإجلاء، لحقها بعد ساعات عدد من الحافلات لإخراج المقاتلين والمدنيين.
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- البراميل المتفجرة
- البنى التحتية
- الجيش الحر
- الحكومة السورية
- الدولة الاسلامية
- الغارات الجوية
- ابرا
- ابنه
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- البراميل المتفجرة
- البنى التحتية
- الجيش الحر
- الحكومة السورية
- الدولة الاسلامية
- الغارات الجوية
- ابرا
- ابنه
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- البراميل المتفجرة
- البنى التحتية
- الجيش الحر
- الحكومة السورية
- الدولة الاسلامية
- الغارات الجوية
- ابرا
- ابنه
- استئناف المفاوضات
- الامم المتحدة
- البراميل المتفجرة
- البنى التحتية
- الجيش الحر
- الحكومة السورية
- الدولة الاسلامية
- الغارات الجوية
- ابرا
- ابنه