مجلس الشيوخ البرازيلي يفتتح الفصل الأخير من إجراءات إقالة "روسيف"

مجلس الشيوخ البرازيلي يفتتح الفصل الأخير من إجراءات إقالة "روسيف"
- أزمة سياسية
- أكبر اقتصاد
- أمريكا اللاتينية
- الألعاب الأولمبية
- المحكمة العليا
- برامج اجتماعية
- تراجع النمو
- جلسات محاكمة
- حزب العمال
- دورة الألعاب
- أزمة سياسية
- أكبر اقتصاد
- أمريكا اللاتينية
- الألعاب الأولمبية
- المحكمة العليا
- برامج اجتماعية
- تراجع النمو
- جلسات محاكمة
- حزب العمال
- دورة الألعاب
- أزمة سياسية
- أكبر اقتصاد
- أمريكا اللاتينية
- الألعاب الأولمبية
- المحكمة العليا
- برامج اجتماعية
- تراجع النمو
- جلسات محاكمة
- حزب العمال
- دورة الألعاب
- أزمة سياسية
- أكبر اقتصاد
- أمريكا اللاتينية
- الألعاب الأولمبية
- المحكمة العليا
- برامج اجتماعية
- تراجع النمو
- جلسات محاكمة
- حزب العمال
- دورة الألعاب
يبدأ مجلس الشيوخ البرازيلي، اليوم، جلساته حول إجراءات إقالة الرئيسة ديلما روسيف، والتي ستؤدي، ما لم تحدث مفاجأة، إلى إنهاء حكم أربع حكومات يسارية متعاقبة في أكبر اقتصاد في أمريكا اللاتينية.
وبرئاسة رئيس المحكمة العليا، سيقرر هذا الاجتماع العام لمجلس الشيوخ بأعضائه الـ81 ما إذا كانت هذه المناضلة اليسارية البالغة من العمر 68 عاما يجب أن تغادر الرئاسة أو لا بتهمة التلاعب بالحسابات العامة وتوقيع مراسيم تنص على نفقات لم تكن مقررة بدون موافقة البرلمان.
وسينهي قرار كهذا في حال صدوره 13 عاما من حكم حزب العمال على رأس البرازيل، شهدت فورة اجتماعية واقتصادية كبيرة في عهد الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا (2003-2010) أخرجت نحو أربعين مليون نسمة من الفقر بفضل برامج اجتماعية.
لكن يبدو أن هذا الزمن ولى. فقد مرت أربع سنوات سجل خلالها تراجع النمو وصولا إلى الانكماش في 2015، وزيادة البطالة في البلاد التي تضم 11 مليون عاطل عن عمل، وتعي من تضخم في ارتفاع وعجز في الميزانية يبلغ أكثر من 45 مليار دولار.
وانهارت الثقة في هذا البلد بينما اندلعت أزمة سياسية تخللتها فضائح فساد خطيرة.
ويبدو البرازيليون منهكين. وقالت ميرالفا دي خيسوس سانتوس التي تعمل خياطة وتبلغ من العمر 58 عاما "لا أعرف ما إذا كانت ستتم إقالة ديلما أو ما إذا كانت ستبقى رئيسة". وأضافت "لا أعرف أيضا ما إذا كان وجودها أو عدم وجودها سيحدث فرقا بالنسبة لنا".
وتفتتح جلسات محاكمة روسيف بعد أيام على انتهاء دورة الألعاب الأولمبية 2016 في ريو دي جانيرو، التي بذل لولا جهودا شاقة لفوز بلاده باستضافتها.
بحلول 31 أغسطس، يفترض أن يجرى التصويت النهائي الذي يختتم الجدل الذي بدأ في 02 ديسمبر 2015، حسب البرنامج الزمني المحدد.
وستقرر هذه الجلسات التي تستمر أياما مصير الزعيمة اليسارية التي علقت مهامها في 12 مايو الماضي بتصويت تاريخي أول الأعضاء مجلس الشيوخ.
وإذا أدينت ديلما روسيف، فستفقد منصبها على الفور. وإذا تمت تبرئتها، فستعود روسيف (68 عاما) إلى منصبها على الفور حتى انتهاء ولايتها الثانية في نهاية 2018.
لكن هذا السيناريو غير مرجح. فحسب أرقام نشرتها الصحف البرازيلية، يؤيد بين 58 و61 عضوا في مجلس الشيوخ إقالة الرئيسة وهو عدد أكبر من المطلوب 54 عضوا بشكل واضح.
وستتوجه روسيف بنفسها الإثنين إلى القاعة لتتحدث ثلاثين دقيقة دفاعا عن نفسها، في مواجهة مجلس معاد لها.
وقالت في لقاء مع مراسلين أجانب مؤخرا "أنتظر من مجلس الشيوخ العدالة. في مجلس الشيوخ سأتحدث ليس فقط دفاعا عن الديموقراطية واحترام التصويت المباشر للشعب البرازيلي، بل من أجل المصلحة العدالة أيضا".
- أزمة سياسية
- أكبر اقتصاد
- أمريكا اللاتينية
- الألعاب الأولمبية
- المحكمة العليا
- برامج اجتماعية
- تراجع النمو
- جلسات محاكمة
- حزب العمال
- دورة الألعاب
- أزمة سياسية
- أكبر اقتصاد
- أمريكا اللاتينية
- الألعاب الأولمبية
- المحكمة العليا
- برامج اجتماعية
- تراجع النمو
- جلسات محاكمة
- حزب العمال
- دورة الألعاب
- أزمة سياسية
- أكبر اقتصاد
- أمريكا اللاتينية
- الألعاب الأولمبية
- المحكمة العليا
- برامج اجتماعية
- تراجع النمو
- جلسات محاكمة
- حزب العمال
- دورة الألعاب
- أزمة سياسية
- أكبر اقتصاد
- أمريكا اللاتينية
- الألعاب الأولمبية
- المحكمة العليا
- برامج اجتماعية
- تراجع النمو
- جلسات محاكمة
- حزب العمال
- دورة الألعاب