"المايوه" في الغرب.. مراقب شاطئ لقياس طوله "قديما".. ومنع "البوركيني" حديثا

"المايوه" في الغرب.. مراقب شاطئ لقياس طوله "قديما".. ومنع "البوركيني" حديثا
- الألعاب الأولمبية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- حرية التنقل
- حول العالم
- ممارسة رياضة
- أجزاء
- أشكال
- الألعاب الأولمبية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- حرية التنقل
- حول العالم
- ممارسة رياضة
- أجزاء
- أشكال
- الألعاب الأولمبية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- حرية التنقل
- حول العالم
- ممارسة رياضة
- أجزاء
- أشكال
- الألعاب الأولمبية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- حرية التنقل
- حول العالم
- ممارسة رياضة
- أجزاء
- أشكال
تعددت أشكال لباس البحر أو "المايوه"، بين القطعة الواحدة و"البيكني"، حتى ظهور "البوركيني" في 2003.
ومر لباس البحر بالعديد من التطورات عبر السنين، فكان هناك ما يسمى بـ"فساتين الاستحمام"، عام 1825، ثم في العصر الفيكتوري، كان لباس البحر الخاص بالنساء يغطي أجزاء عدة من الجسد، فضلاً عن ضرورة ارتداء الجوارب، وحتى حوالي 1900، لم يكن مفترضًا أن تكشف النساء عن الكثير من جسدهن.
وقبل أن تعتبر فرنسا "البوركيني"، غير مستحب كرمز ديني، وتقرر منعه على شواطئها، خضعت بعض المسابح في الولايات المتحدة الأمريكية مثل "ويست بالم بيتش" في فلوريدا، لأنظمة صارمة فرضتها الرقابة على أثواب السباحة، منها قياس طول "المايوه" ومنع المايوهات القصيرة.
أما في عام 1906، أصبح لباس البحر أكثر بساطة، بفضل ممارسة رياضة السباحة خلال الألعاب الأولمبية الحديثة، من أجل مزيد من حرية التنقل.
- الألعاب الأولمبية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- حرية التنقل
- حول العالم
- ممارسة رياضة
- أجزاء
- أشكال
- الألعاب الأولمبية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- حرية التنقل
- حول العالم
- ممارسة رياضة
- أجزاء
- أشكال
- الألعاب الأولمبية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- حرية التنقل
- حول العالم
- ممارسة رياضة
- أجزاء
- أشكال
- الألعاب الأولمبية
- الولايات المتحدة الأمريكية
- حرية التنقل
- حول العالم
- ممارسة رياضة
- أجزاء
- أشكال