بدء المناورات العسكرية الكورية الجنوبية الأميركية .. وبيونغ يانغ تتوعد

بدء المناورات العسكرية الكورية الجنوبية الأميركية .. وبيونغ يانغ تتوعد
- اطلاق صواريخ
- الامم المتحدة
- الرئيسة الكورية الجنوبية
- حالة تأهب
- سبعينات القرن
- سفارة كوريا الشمالية
- شبه الجزيرة الكورية
- اتصالات
- اطلاق صواريخ
- الامم المتحدة
- الرئيسة الكورية الجنوبية
- حالة تأهب
- سبعينات القرن
- سفارة كوريا الشمالية
- شبه الجزيرة الكورية
- اتصالات
- اطلاق صواريخ
- الامم المتحدة
- الرئيسة الكورية الجنوبية
- حالة تأهب
- سبعينات القرن
- سفارة كوريا الشمالية
- شبه الجزيرة الكورية
- اتصالات
- اطلاق صواريخ
- الامم المتحدة
- الرئيسة الكورية الجنوبية
- حالة تأهب
- سبعينات القرن
- سفارة كوريا الشمالية
- شبه الجزيرة الكورية
- اتصالات
بدأ عشرات آلاف العسكريين الكوريين الجنوبيين والأميركيين، اليوم، مناورات للتصدي لهجوم من كوريا الشمالية، ردت عليها بيونغ يانغ مهددة بشن ضربة نووية استباقية.
وهذه المناورات السنوية المعروفة باسم "أولشي فريدوم" هي محاكاة على الكمبيوتر، لكن يشارك فيها مع ذلك خمسون ألف عسكري كوري جنوبي وثلاثون ألف عسكري أميركي.
وتؤدي هذه المناورات، كل عام، إلى تصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية، غير أنها تجري هذه السنة في أجواء من التشنج الشديد بين الكوريتين.
وبعدما اجرت كوريا الشمالية في يناير الماضي تجربتها النووية الرابعة التي تلتها عدة عمليات اطلاق صواريخ، يرى بعض الخبراء أن العلاقات بين الكوريتين لم تشهد توترا بهذه الدرجة من الحدة منذ سبعينات القرن الماضي.
وازداد التشنج مع فرار عدد من الكوريين الشماليين أبرزهم المسؤول الثاني في سفارة كوريا الشمالية في بريطانيا الذي أعلن عن انشقاقه الاسبوع الماضي.
وحذرت الرئيسة الكورية الجنوبية بارك غيون-هي، اليوم،من خطر رد من بيونغ يانغ بعد فرار هؤلاء الكوريين الشماليين.
وقالت بارك، خلال اجتماع لحكومتها، "من الممكن أن تشن كوريا الشمالية اعتداءات أو تقوم باعمال استفزازية لمنع أي اضطراب داخلي وردع أي حالات انشقاق أخرى وزرع الفوضى في مجتمعنا"، مؤكدة أن الجيش الكوري الجنوبي في حالة تأهب فعليا و"سيرد بصرامة" على أي عمل معاد.
وكان مسؤول في وزارة التوحيد الكورية الجنوبية، صرح أمس، أن بيونغ يانغ يمكن أن تسعى إلى اغتيال منشقين أو ناشطين معادين لها في كوريا الجنوبية.
ومناورات "أولشي فريدوم" هي سيناريو كامل لغزو كوري شمالي. وتؤكد واشنطن مثل سيول أن هدفها محض دفاعي لكن بيونغ يانغ تعتبر التدريبات استفزازا.
وقال "الجيش الشعبي الكوري" الشمالي، في بيان، إن الوحدات المتمركزة على الحدود" على اهبة الاستعداد لشن ضربات وقائية انتقامية ضد كل القوى الهجومية المعادية المشاركة".
وصرح ناطق باسم الجيش الكوري الشمالي، قائلا: "أن أي انتهاك لسيادة الأراضي الكورية الشمالية خلال هذه المناورات سيحول مصدر هذا الاستفزاز الى "كومة رماد بضربة نووية وقائية على الطريقة الكورية".
وعبرت وزارة التوحيد الكورية الجنوبية عن أسفها للهجة العدائية للبيان ودعت الشمال إلى "الامتناع عن اي استفزاز".
وتطلق بيونغ يانغ عادة مثل هذه التهديدات. لكن الخبراء يرون ان خطر وقوع خطأ او حادث عرضي، يمكن ان تكون عواقبه العسكرية كبيرة، اكبر هذه السنة نظرا لقطع كل قنوات الاتصال بين الكوريتين في الاشهر الاخيرة.
وقطعت بيونغ يانغ مطلع السنة الجارية خطي الاتصال مع الجنوب اللذين كانا مخصصين للجيش والحكومة.
وفي يوليو، أغلقت كوريا الشمالية آخر قناة للاتصال المباشر مع واشنطن بوقف كل اتصالاتها مع الحكومة الأميركية عبر البعثة الكورية الشمالية في الامم المتحدة.
وعكس الرد الدولي على التجربة النووية في يناير العزلة الدبلوماسية لكوريا الشمالية التي فرضت عليها سلسلة جديدة من العقوبات صادقت عليها خصوصا الصين التي تدعم بيونغ يانغ.
ولم ترد كوريا الشمالية على هذه العقوبات التي يبدو تأثيرها الاقتصادي حقيقيا. ويخشى البعض أن تقوم بيونغ يانغ بعرض قوة جديد بعد حالات الفرار التي سجلت.
وشكل انشقاق الدبلوماسي في سفارة كوريا الشمالية في لندن، ثاي يونغ، هو انتكاسة خطيرة لبيونغ يانغ وواحدا من اهم "مكاسب" كوريا الجنوبية.
ويقول عدد كبير من الخبراء أن، ثاي يونغ، هو ينتمي الى طبقة النخبة من الدبلوماسيين الكوريين الشماليين ويفترض ان يشكل مصدر معلومات مهما حول التوجه الحالي لكوريا الشمالية.
وقد وصفته وكالة الانباء الكورية الشمالية الرسمية، اليوم، بانه من "حثالة البشر" و"مجرم" سرق اموالا واغتصب قاصرا وتجسس لحساب سيول.
- اطلاق صواريخ
- الامم المتحدة
- الرئيسة الكورية الجنوبية
- حالة تأهب
- سبعينات القرن
- سفارة كوريا الشمالية
- شبه الجزيرة الكورية
- اتصالات
- اطلاق صواريخ
- الامم المتحدة
- الرئيسة الكورية الجنوبية
- حالة تأهب
- سبعينات القرن
- سفارة كوريا الشمالية
- شبه الجزيرة الكورية
- اتصالات
- اطلاق صواريخ
- الامم المتحدة
- الرئيسة الكورية الجنوبية
- حالة تأهب
- سبعينات القرن
- سفارة كوريا الشمالية
- شبه الجزيرة الكورية
- اتصالات
- اطلاق صواريخ
- الامم المتحدة
- الرئيسة الكورية الجنوبية
- حالة تأهب
- سبعينات القرن
- سفارة كوريا الشمالية
- شبه الجزيرة الكورية
- اتصالات