إيران تحمل السعودية مسؤولية إفشال محادثات الكويت

إيران تحمل السعودية مسؤولية إفشال محادثات الكويت
- أبناء الوطن
- أطباء بلا حدود
- إحلال السلام
- الأمم المتحدة
- الحوار الوطني
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- الشرعية الدولية
- العاصمة السعودية
- آفاق
- أبناء الوطن
- أطباء بلا حدود
- إحلال السلام
- الأمم المتحدة
- الحوار الوطني
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- الشرعية الدولية
- العاصمة السعودية
- آفاق
- أبناء الوطن
- أطباء بلا حدود
- إحلال السلام
- الأمم المتحدة
- الحوار الوطني
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- الشرعية الدولية
- العاصمة السعودية
- آفاق
- أبناء الوطن
- أطباء بلا حدود
- إحلال السلام
- الأمم المتحدة
- الحوار الوطني
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- الشرعية الدولية
- العاصمة السعودية
- آفاق
حملت إيران السعودية مسؤولية إفشال محادثات الكويت بشأن اليمن، تزامنا مع لقاء الرئيس اليمني عبد رب هادي، مع المبعوث الأممي ولد الشيخ أحمد، في العاصمة العمانية مسقط أمس.
وقال مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والإفريقية، حسين أنصاري: "لا شك أن النهج غير المنطقي والمطالب السعودية المبالغ فيها أديا إلى فشل مفاوضات الكويت، والعودة إلى نقطة الصفر في جهود مندوب الأمم المتحدة"، حسب ما نقلت وكالة الأنباء الإيرانية.
وأضاف أنصاري: "للأسف إن تأجيج الحرب ما زال مستمرا.. السعوديون باستهدافهم للمدارس والمستشفيات دخلوا مرحلة خطيرة من الإجراءات المناهضة للإنسانية، حتى إن فرق الإغاثة والإمداد الدولية وأطباء بلا حدود لم يأمنوا من الهجمات الانتقامية لطائرات التحالف العدواني بقيادة السعودية".
ولفت أنصاري إلى أن قرارات نواب الشعب اليمني، من ضمنها تشكيل المجلس السياسي الأعلى، قانونية وتحظى بالاحترام، حد تعبيره.
وتصاعدت المعارك في معظم الجبهات اليمنية بالتزامن مع تعليق مشاورات السلام اليمنة في الكويت، 6 أغسطس الجاري، بين الحكومة من جهة والحوثيين والرئيس السابق صالح من جهة أخرى، بعد استمرارها لأكثر من 3 أشهر دون اختراق جدار الأزمة، وإيقاف النزاع المتصاعد في البلاد منذ العام الماضي.
على صعيد آخر، استقبل عبدربه منصور هادي، أمس، إسماعيل ولد الشيخ أحمد في مسقط؛ لبحث سبل فرض السلام وآفاقه الممكنة التي تعمل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي على متابعتها وتحقيقها، رغم الصعوبات والتحديات الماثلة في اليمن.
وأشاد هادي بمساعي المبعوث الأممي إلى اليمن، ترجمة لقرارات الشرعية الدولية وآخرها القرار 2216، وجدد حرصه والحكومة الشرعية على السلام المبني على الأسس والمرجعيات المحددة والواضحة، من خلال المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني الشامل، والقرارات الأممية ذات الصلة.
من جانبه، عبر المبعوث الأممي عن تقديره لجهود هادي ومواقفه تجاه السلام لمصلحة بلاده، انطلاقا من مسؤولياته تجاه مجتمعه بصوره عامة، ما تجسد خلال جولات مشاورات السلام في محطاتها المختلفة.
وعبر ولد الشيخ أحمد عن تطلعه إلى أن يتجاوز اليمن مختلف التحديات الراهنة، وصولا إلى تحقيق غاية السلام المنشودة.
إلى ذلك، بحث رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر، خلال لقائه أمس في العاصمة السعودية الرياض، بالمبعوث الأممي إلى اليمن، التطورات الجارية في الملف السياسي في اليمن.
وأكد بن دغل حرص الحكومة على إحلال السلام الدائم والشامل، مشيرا إلى أن عناد الحوثيين لا يزيد الشرعية والشعب اليمني المتحد إلا صمودا واستماتة أقوى للسلام، وإنهاء نزيف الدم الذي طال الكثير من أبناء الوطن، قائلا: "نريد سلاما دائما يحقق آمال كل اليمنيين، ويكون السلاح في يد الدولة فقط وليس بيد أطراف أخرى".
- أبناء الوطن
- أطباء بلا حدود
- إحلال السلام
- الأمم المتحدة
- الحوار الوطني
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- الشرعية الدولية
- العاصمة السعودية
- آفاق
- أبناء الوطن
- أطباء بلا حدود
- إحلال السلام
- الأمم المتحدة
- الحوار الوطني
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- الشرعية الدولية
- العاصمة السعودية
- آفاق
- أبناء الوطن
- أطباء بلا حدود
- إحلال السلام
- الأمم المتحدة
- الحوار الوطني
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- الشرعية الدولية
- العاصمة السعودية
- آفاق
- أبناء الوطن
- أطباء بلا حدود
- إحلال السلام
- الأمم المتحدة
- الحوار الوطني
- الرئيس السابق
- الرئيس اليمني
- الشرعية الدولية
- العاصمة السعودية
- آفاق