كولن لـ"العربية": أي صوت شريف في تركيا يعبر عن فكره بحرية يتعرض للأذى

كولن لـ"العربية": أي صوت شريف في تركيا يعبر عن فكره بحرية يتعرض للأذى
- السلطة الحالية
- المؤسسة العسكرية
- النشيد الوطني
- تداول السلطة
- حركة الخدمة
- حركة حزم
- فتح الله جولن
- فترة طويلة
- السلطة الحالية
- المؤسسة العسكرية
- النشيد الوطني
- تداول السلطة
- حركة الخدمة
- حركة حزم
- فتح الله جولن
- فترة طويلة
- السلطة الحالية
- المؤسسة العسكرية
- النشيد الوطني
- تداول السلطة
- حركة الخدمة
- حركة حزم
- فتح الله جولن
- فترة طويلة
- السلطة الحالية
- المؤسسة العسكرية
- النشيد الوطني
- تداول السلطة
- حركة الخدمة
- حركة حزم
- فتح الله جولن
- فترة طويلة
قال فتح الله كولن مؤسس وقائد حركة "الخدمة" التركية منذ فترة طويلة، إن الديمقراطية باتت مطلبا ملحا من قبل الجميع، ومن ثم يجب ألا يتم تداول السلطة إلا عبر الانتخابات.
وأضاف كولن، في مقابلة خاصة من مركز العبادة والاعتكاف للجيل الذهبي في مدينة سيلزبيرج مع قناة "العربية"، ردا على إمكانية مناشدة أتباعه بالابتعاد عن المحاولات الانقلابية، "معاناتي الطويلة من الانقلابات جعلتني أقف ضدها دائما. لكنني لا أقف ضد المؤسسة العسكرية كمؤسسة وطنية لها دور مهم في البلاد. لقد حققتْ بلا شك أمورا عظيمة في استقلال الوطن وسلامة أراضيه. وقد يبدو ذلك تناقضا مني حيث أقدّر ما للمؤسسة العسكرية من دور هام، وفي الوقت نفسه أعارض إجراءاتها المناقضة للديمقراطية. وهذا ليس ناتجا عن معاناتي الشخصية فقط، بل لما أستشعره في أعماق نفسي من معاناة الشعب من تلك الانقلابات أيضا. ولذلك وقفت دائماً بكل كياني –ولا زلت- ضد الانقلابات. وقد أعربت عن هذا كله في جميع مواعظي ودروسي وكتاباتي".
وتابع "لا أظن أن السلطة الحالية ستدعو هذا الفقير أو أحدا من الناشطين في حركة الخدمة إلى مناصرتها للوقوف ضد الانقلاب، على أننا مستعدون لتلبية دعوة أي أحد في أي مكان في العالم للوقوف معه ضد الانقلابات بلا تردد. لكني لا أظن أن يكون لدى السلطة نية لدعوة كهذه. لأننا إذا تأملنا في هذا الانقلاب الدموي المسرحي المصطنع، فسنجد أنه قد خطط له سلفا، ولذلك يريدون استمرار الأمر على هذا النحو واستغلاله أسوأ استغلال".
وأوضح "هناك تعبير عربي مستخدم في التركية يقول: الخائن خائف خائب. ولأن هذه الخيانة من تدبيرهم هم تجدهم يسكتون كل صوت معارض، ويصادرون الصحف والقنوات ويغلقونها، ويعتقلون كل من يخالف روايتهم. ويشردون كل من رأوا فيه نزاهة وصدقا بالنفي والسجن والإبعاد. وقد عبر عن هذا شاعر النشيد الوطني محمد عاكف في إحدى قصائده. لذلك ليس في تركيا اليوم صوت شريف يستطيع أن يعبر عن فكره ومشاعره بصدق وحرية دون أن يتعرض للأذى".
واستكمل "لقد اعتقلوا شخصيات من التيارات القومية والاشتراكية والليبرالية ممن تعاطفوا مع الخدمة ورأوا فيها حركة إيجابية كالكاتب الصحفي شاهين ألباي، وممتاز أير تورك أونه، وعلي بولاج وعلي أونال. أسكتوا كل المعارضين، لا يريدون أن يسمع الناس رواية مختلفة. هم يعرفون أنهم ارتكبوا جرائم فظيعة وأعمالا شنيعة لو علم بها الرأي العام لغطّوا وجوههم من شناعة ما ارتكبوه. لذا ينتهجون سياسة استئصال كل صوت معارض".
- السلطة الحالية
- المؤسسة العسكرية
- النشيد الوطني
- تداول السلطة
- حركة الخدمة
- حركة حزم
- فتح الله جولن
- فترة طويلة
- السلطة الحالية
- المؤسسة العسكرية
- النشيد الوطني
- تداول السلطة
- حركة الخدمة
- حركة حزم
- فتح الله جولن
- فترة طويلة
- السلطة الحالية
- المؤسسة العسكرية
- النشيد الوطني
- تداول السلطة
- حركة الخدمة
- حركة حزم
- فتح الله جولن
- فترة طويلة
- السلطة الحالية
- المؤسسة العسكرية
- النشيد الوطني
- تداول السلطة
- حركة الخدمة
- حركة حزم
- فتح الله جولن
- فترة طويلة