تزايد الاعتداء على الأقليات ببريطانيا منذ مغادرة الاتحاد الأوروبي

تزايد الاعتداء على الأقليات ببريطانيا منذ مغادرة الاتحاد الأوروبي
- إضفاء شرعية
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتخابات التشريعية
- البشرة البيضاء
- البشرة السمراء
- المملكة المتحدة
- بشكل عام
- جرائم الكراهية
- حقوق الإنسان
- إضفاء شرعية
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتخابات التشريعية
- البشرة البيضاء
- البشرة السمراء
- المملكة المتحدة
- بشكل عام
- جرائم الكراهية
- حقوق الإنسان
- إضفاء شرعية
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتخابات التشريعية
- البشرة البيضاء
- البشرة السمراء
- المملكة المتحدة
- بشكل عام
- جرائم الكراهية
- حقوق الإنسان
- إضفاء شرعية
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتخابات التشريعية
- البشرة البيضاء
- البشرة السمراء
- المملكة المتحدة
- بشكل عام
- جرائم الكراهية
- حقوق الإنسان
أعلنت لجنة حكومية بريطانية، اليوم، أنه على سلطات البلاد اتخاذ تدابير عاجلة لمواجهة تنامي الاعتداءات العنصرية منذ استفتاء الخروج من الاتحاد الأوروبي واستمرار التمييز بحق الأقليات الأتنية.
ونشرت لجنة المساواة وحقوق الإنسان تقريرا قدم باعتباره الاوسع الذي ينجز في بريطانيا حول الأقليات الاتنية.
وأشارت اللجنة إلى أنه رغم التحسن احيانا في السنوات الأخيرة، فإن الحياة باتت للكثير من هذه الأقليات أصعب خصوصا الشبان ذو البشرة السمراء.
وجاء في التقرير، أنه بشكل عام فإن "السود هم أكثر عرضة لأن يكونوا ضحايا جرائم أو لمعاملة أقسى من النظام القضائي" مضيفة أنه "في انجلترا وويلز تتضاعف فرص التعرض للقتل إذا كنت أسود البشرة".
كما شهدت الجنح على خلفية كراهية الأجانب "ارتفاعا غير مسبوق" في انجلترا وويلز بعد تصويت البريطانيين للخروج من الاتحاد الأوروبي في 23 يونيو وحملة الاستفتاء التي شكل الحد من الهجرة أحد محاورها الرئيسية.
وحذر التقرير من أن "السمعة التي كسبتها بلادنا بعد عمل شاق في مجال التسامح تواجه اكبر تهديد لها منذ عقود مع انصار الخروج (من الاتحاد الاوروبي) الذين يستخدمون نتيجة الاستفتاء لإضفاء شرعية على وجهات نظرهم".
كما تشمل الفوارق مجال العمل حيث تقل فرص حاملي الشهادات الجامعية المتحدرين من اقليات مرتين ونصف عن البريطانيين البيض في الحصول على عمل، بحسب التقرير.
أما عن الأجور فإن أصحاب الشهادات الجامعية من أصحاب البشرة السمراء، يحصلون على أجر يقل في المعدل بنسبة 23.1% من أصحاب البشرة البيضاء.
وشدد رئيس اللجنة ديفيد ازاك في بيان على أن "التقاء ارتفاع جرائم الكراهية أثر الاستفتاء والفوارق الأتنية العميقة في المملكة المتحدة أمر يثير القلق الشديد ويجب معالجته بأسرع ما يمكن".
وأضاف "إن كنت من السود أو من أقلية أتنية، فانه كثيرًا ما يتملكك الاحساس بأنك تعيش في عالم آخر" في بريطانيا داعيا حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي إلى "مضاعفة الجهود" للتصدي للأمر.
اكتشف أن اللجنة لاحظت أيضا بعض الايجابيات خصوصا في مجال الحصول على إجازات جامعية.
كما لاحظت إنه بعد الانتخابات التشريعية في مايو 2015 ، أصبح هناك نواب من الأقليات الأتنية بنسبة 6.3% مقابل 4.2% في البرلمان السابق.
- إضفاء شرعية
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتخابات التشريعية
- البشرة البيضاء
- البشرة السمراء
- المملكة المتحدة
- بشكل عام
- جرائم الكراهية
- حقوق الإنسان
- إضفاء شرعية
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتخابات التشريعية
- البشرة البيضاء
- البشرة السمراء
- المملكة المتحدة
- بشكل عام
- جرائم الكراهية
- حقوق الإنسان
- إضفاء شرعية
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتخابات التشريعية
- البشرة البيضاء
- البشرة السمراء
- المملكة المتحدة
- بشكل عام
- جرائم الكراهية
- حقوق الإنسان
- إضفاء شرعية
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتخابات التشريعية
- البشرة البيضاء
- البشرة السمراء
- المملكة المتحدة
- بشكل عام
- جرائم الكراهية
- حقوق الإنسان