سفير تركيا في بريطانيا: لا يمكن تجاهل دعواتنا لإعادة "كولن"

سفير تركيا في بريطانيا: لا يمكن تجاهل دعواتنا لإعادة "كولن"
- آليات عسكرية
- أجهزة الدولة
- إعادة فتح
- الاتحاد الأوروبي
- التحالف الدولي
- الدستور والقانون
- العاصمة أنقرة
- المؤسسات الإعلامية
- المؤسسات التعليمية
- الولايات المتحدة
- آليات عسكرية
- أجهزة الدولة
- إعادة فتح
- الاتحاد الأوروبي
- التحالف الدولي
- الدستور والقانون
- العاصمة أنقرة
- المؤسسات الإعلامية
- المؤسسات التعليمية
- الولايات المتحدة
- آليات عسكرية
- أجهزة الدولة
- إعادة فتح
- الاتحاد الأوروبي
- التحالف الدولي
- الدستور والقانون
- العاصمة أنقرة
- المؤسسات الإعلامية
- المؤسسات التعليمية
- الولايات المتحدة
- آليات عسكرية
- أجهزة الدولة
- إعادة فتح
- الاتحاد الأوروبي
- التحالف الدولي
- الدستور والقانون
- العاصمة أنقرة
- المؤسسات الإعلامية
- المؤسسات التعليمية
- الولايات المتحدة
أوضح السفير التركي لدى لندن، عبد الرحمن بيلغيج، أنه لا يمكن تجاهل دعوات بلاده فيما يخص إعادة فتح الله كولن وحل المنظمة الإرهابية التي يرأسها.
وجاء ذلك في معرض رده على مقال لصحيفة فاينانشال تايمز البريطانية، في العاشر من أغسطس الحالي بعنوان "ازدواجية دبلوماسية في الاهتمام بتركيا".
وأشار بيلغيج، في رسالته، التي نشرتها الصحيفة، أن التصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا والتي تقف وراءها منظمة فتح الله كولن (الكيان الموازي) الإرهابية، تم بفضل "عزم الشعب وموقفه الحازم".
ولفت إلى وجود دبلوماسية مزدوجة لدى أصدقاء وحلفاء بلاده، مضيفًا أنه "لا يمكن قبول تجاهل نداءاتنا حول إعادة فتح الله كولن وحل المنظمة الإرهابية التي يرأسها".
وأفاد أنه "لو نجحت هذه المنظمة السرية التي تستخدم خطابًا دينيًا مزيفًا لكنا سنشاهد على الأرجح نظاما لا يتوانى عن إسقاط أسس النظام الجمهوري، ويعمل على تعليق الحقوق الأساسية والحريات لدى الجميع"، مشيرًا إلى احتمالية عدم فهم أصدقاء وحلفاء تركيا خطورة محاولة الانقلاب في 15 يوليو الماضي.
وتابع: "لقد رفض الشعب التركي تسليم إرادته الديمقراطية ضد تهديد خطير كهذا (محاولة الانقلاب الفاشلة)"، مضيفًا أن "المظاهرة التي شارك فيها أكثر من 5 ملايين شخص في 7 أغسطس الجاري في إشارة إلى تجمع الديمقراطية والشهداء بإسطنبول، لم تحمل طابعا حزبيًا وشارك فيها الشعب بأكمله ووحد صوته بعيدًا عن توجهاته السياسية من أجل صون الديمقراطية".
وأوضح بيلغيج، أن الصراع ضد منظمة فتح الله كولن الإرهابية تجري في إطار الدستور والقانون، مشددًا على إظهار الاحترام اللازم للحقوق الأساسية والحريات خلال هذه المرحلة، وأنهم يرعون كما هو الحال دائمًا مبدأ سيادة القانون.
وفي معرض تعليقه على اتفاقية إعادة قبول اللاجئين مع الاتحاد الأوروبي، شدّد السفير على أن "اتفاقية إعادة قبول اللاجئين بين تركيا والاتحاد الأوروبي يسير بشكل كامل، إلا أن مستقبل هذه الاتفاقية مرتبط بالمواقف التي سيتبناها الاتحاد".
ونوه بيلغيج بدور بلاده الإيجابي في محاربة تنظيم "داعش" الإرهابي ضمن التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن، رافضَا اعتبار تركيا بأنها "شريك لا يوثق به".
واعتبر ذلك الاتهام بأنه "غير عادل وإجحاف بحق مواطنيه الذين قضوا نتيجة الهجمات المختلفة التي شنّها التنظيم".
وعن تطبيع العلاقات بين تركيا وروسيا مؤخرا، أوضح قال بيلغيج: "نحن مسرورون برؤية نتائج الجهود التي بذلناها من الحوار وتخفيف حدة التوتر، سياسة تركيا الخارجية كانت دائمًا متعددة الأبعاد، إصلاح العلاقات وتطويرها مع جهة ما، لا يعني البحث عن تحالف جديد على حساب الآخرين".
وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، منتصف الشهر الماضي محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله غولن" (الكيان الموازي) الإرهابية، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين اللذين يربطان الشطرين الأوروبي والآسيوي من مدينة إسطنبول (شمال غرب)، والسيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة.
وقوبلت المحاولة الانقلابية، باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب مما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.
جدير بالذكر أن عناصر منظمة "فتح الله كولن" الإرهابية، الذي يقيم في الولايات المتحدة الأميركية منذ عام 1999، قاموا منذ اعوام طويلة بالتغلغل في أجهزة الدولة، لا سيما في الشرطة والقضاء والجيش والمؤسسات التعليمية، بهدف السيطرة على مفاصل الدولة، الأمر الذي برز بشكل واضح من خلال المحاولة الانقلابية الفاشلة.
- آليات عسكرية
- أجهزة الدولة
- إعادة فتح
- الاتحاد الأوروبي
- التحالف الدولي
- الدستور والقانون
- العاصمة أنقرة
- المؤسسات الإعلامية
- المؤسسات التعليمية
- الولايات المتحدة
- آليات عسكرية
- أجهزة الدولة
- إعادة فتح
- الاتحاد الأوروبي
- التحالف الدولي
- الدستور والقانون
- العاصمة أنقرة
- المؤسسات الإعلامية
- المؤسسات التعليمية
- الولايات المتحدة
- آليات عسكرية
- أجهزة الدولة
- إعادة فتح
- الاتحاد الأوروبي
- التحالف الدولي
- الدستور والقانون
- العاصمة أنقرة
- المؤسسات الإعلامية
- المؤسسات التعليمية
- الولايات المتحدة
- آليات عسكرية
- أجهزة الدولة
- إعادة فتح
- الاتحاد الأوروبي
- التحالف الدولي
- الدستور والقانون
- العاصمة أنقرة
- المؤسسات الإعلامية
- المؤسسات التعليمية
- الولايات المتحدة