جنوب السودان مستعد للحوار مع الأمم المتحدة بشأن نشر قوة إقليمية

جنوب السودان مستعد للحوار مع الأمم المتحدة بشأن نشر قوة إقليمية
- اعمال العنف
- الاسلحة الثقيلة
- الامم المتحدة
- الحرب الاهلية
- الحكومة السودانية
- القبعات الزرق
- القوات الحكومية
- المفوضية العليا
- آلية
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الاسلحة الثقيلة
- الامم المتحدة
- الحرب الاهلية
- الحكومة السودانية
- القبعات الزرق
- القوات الحكومية
- المفوضية العليا
- آلية
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الاسلحة الثقيلة
- الامم المتحدة
- الحرب الاهلية
- الحكومة السودانية
- القبعات الزرق
- القوات الحكومية
- المفوضية العليا
- آلية
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الاسلحة الثقيلة
- الامم المتحدة
- الحرب الاهلية
- الحكومة السودانية
- القبعات الزرق
- القوات الحكومية
- المفوضية العليا
- آلية
- اتفاق السلام
أكد رئيس جنوب السودان سلفا كير اليوم، أنه لا يعارض انتشار قوة إضافية من جنود حفظ السلام في بلاده، مطالبا في الوقت نفسه بإجراء مزيد من المحادثات، في ما يبدو مرونة في موقفه بعد تبني قرار للأمم المتحدة يهدد بفرض حظر على الاسلحة.
وقال الرئيس الجنوب السوداني امام البرلمان في العاصمة جوبا :"لا نعارض أي مساعدة ونصغي بطيبة خاطر إلى النصائح" مضيفا على وقع تصفيق في البرلمان المؤلف بغالبيته من أنصاره: "لكن المساعدة تتطلب الحوار ولا يتوجب فرضها حتى لا تصبح تدخلا ينال من سيادتنا ويقلل من قدرتنا على الحكم بفاعلية"
وألقى الرئيس "كير" خطابا تميز بلهجة مصالحة وكان أشبه بخطاب موجه إلى الأمة، تعهد فيه توحيد الجيش الموالي له والمتمردين السابقين، وكذلك تسريع آلية تنظيم انتخابات وتنفيذ البنود الواردة في اتفاق السلام الموقع في أغسطس 2015 والتي لا تزال حبرا على ورق.
وكان مجلس الامن الدولي قد أجاز الجمعة الماضية نشر أربعة آلاف جندي إضافي من القبعات الزرق، لضمان الأمن في جوبا وردع الهجمات على قواعد الأمم المتحدة، أي في مهمة تحظى بتفويض أقوى من بعثة الأمم المتحدة الحالية المقدر قوامها بحوالي 12 ألف جندي.
ويهدد القرار الأممي أيضا بفرض حظر على الأسلحة إن أعاقت الحكومة في جنوب السودان هذا الانتشار.
وأكد سلفا كير: "علينا البدء بحوار وتبادل الأفكار حول أفضل طريقة للمضي قدما بدل الوقوف أمام أمر واقع يفرضه متدخلون من الخارج".
وهذه الاشارة الى الحوار تتباين مع الخطاب الذي اعتمدته الحكومة السودانية الجنوبية في الاسابيع الاخيرة. وكانت جوبا رفضت قبل تصويت مجلس الأمن مشروع القرار معتبرة أنه ينتهك سيادة هذا البلد المستقل منذ عام 2011.
- اعمال العنف
- الاسلحة الثقيلة
- الامم المتحدة
- الحرب الاهلية
- الحكومة السودانية
- القبعات الزرق
- القوات الحكومية
- المفوضية العليا
- آلية
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الاسلحة الثقيلة
- الامم المتحدة
- الحرب الاهلية
- الحكومة السودانية
- القبعات الزرق
- القوات الحكومية
- المفوضية العليا
- آلية
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الاسلحة الثقيلة
- الامم المتحدة
- الحرب الاهلية
- الحكومة السودانية
- القبعات الزرق
- القوات الحكومية
- المفوضية العليا
- آلية
- اتفاق السلام
- اعمال العنف
- الاسلحة الثقيلة
- الامم المتحدة
- الحرب الاهلية
- الحكومة السودانية
- القبعات الزرق
- القوات الحكومية
- المفوضية العليا
- آلية
- اتفاق السلام