من العلم السعودى إلى عدم مصافحة المنافس الإسرائيلى: السياسة تكسب الأولمبياد

من العلم السعودى إلى عدم مصافحة المنافس الإسرائيلى: السياسة تكسب الأولمبياد
- أستاذ علم الاجتماع
- الألعاب الأولمبية
- الجائزة البرونزية
- العلم المصرى
- اللاعب الإسرائيلى
- اللاعب المصرى
- بازل السويسرى
- بطولة الجائزة الكبرى
- أبطال أوروبا
- أبنائها
- أستاذ علم الاجتماع
- الألعاب الأولمبية
- الجائزة البرونزية
- العلم المصرى
- اللاعب الإسرائيلى
- اللاعب المصرى
- بازل السويسرى
- بطولة الجائزة الكبرى
- أبطال أوروبا
- أبنائها
- أستاذ علم الاجتماع
- الألعاب الأولمبية
- الجائزة البرونزية
- العلم المصرى
- اللاعب الإسرائيلى
- اللاعب المصرى
- بازل السويسرى
- بطولة الجائزة الكبرى
- أبطال أوروبا
- أبنائها
- أستاذ علم الاجتماع
- الألعاب الأولمبية
- الجائزة البرونزية
- العلم المصرى
- اللاعب الإسرائيلى
- اللاعب المصرى
- بازل السويسرى
- بطولة الجائزة الكبرى
- أبطال أوروبا
- أبنائها
لم تعد دورة الألعاب الأولمبية الصيفية مجرد حدث رياضى يتابعه الملايين بشغف ولهفة، إنما تحول إلى حدث سياسى يثير جدلاً يومياً بين المصريين، فوقوع الكثير من الأحداث الفردية على هامش الدورة، وآخرها واقعة لاعب الجودو «إسلام الشهابى»، الذى رفض مصافحة اللاعب الإسرائيلى المنافس له، أعطى للأولمبياد صبغة سياسية أكثر منها رياضية. {left_qoute_1}
«إسلام» لم يكن اللاعب المصرى الأول الذى يرفض مصافحة لاعب إسرائيلى يواجهه، فمن قبل رفض لاعب كرة القدم «محمد صلاح» مصافحة لاعبى فريق ماكابى تل أبيب خلال المواجهة التى جمعت بين النادى وبين نادى بازل السويسرى، الذى يلعب فيه «صلاح»، خلال مسابقة دورى أبطال أوروبا، كما فعلها بطل الجودو المصرى «رمضان درويش»، الذى واجه خصمه الإسرائيلى فى بطولة الجائزة الكبرى للجودو فى ألمانيا، حيث رفض مصافحته بعد فوزه بالجائزة البرونزية.
إقحام الجماهير للسياسة فى الشأن الرياضى، فسره البعض بالاهتمام لعقود طويلة بمنافسات كرة القدم فقط، فباتوا تلقائياً لا يهتمون بأصحاب الميداليات الأولمبية بقدر اهتمامهم بمواقف وأحداث خطفت الأضواء وكان أبطالها لاعبون مصريون، بداية من قيام لاعب منتخب الرماية «حمادة طلعت»، برفع علم السعودية بجوار العلم المصرى فى حفل الافتتاح، وحتى واقعة بطل الجودو.
أرجعت الدكتورة سامية خضر، أستاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس، إلى رغبة البعض فى التركيز على السلبيات أكثر من الإيجابيات، وانتهاج سياسة «القطيع» دون وعى، مشيرة إلى أن الإعلام له دور كبير فى هذا، فلابد أن يركز على الأمور الإيجابية، والإنجازات التى تحققها الدولة بسواعد أبنائها.
«كان يجب أن يصافح خصمه، طالما قبِل اللعب معه منذ البداية، فهو بذلك وضع مصر والمصريين فى صورة غير متحضرة أمام العالم كله»، يقولها الدكتور حسن أبوطالب، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، معتبراً أن تصرف اللاعب لا يليق بلاعب رياضى مصرى. بينما يرى الناقد الرياضى «محمود معروف» أن تصرف لاعب الجودو لا يُلام عليه: «اللاعب معذور، فنحن نعلن أننا ضد التطبيع والمسألة فى منتهى الحساسية، ويجب أن يتم توضيح تلك النواحى بوضوح لكافة اللاعبين».
أضاف «معروف»: «اللاعب حاول الموازنة بين شعوره الداخلى الرافض للتطبيع، ولو كان فاز عليه كان الموقف تغير تماماً».
- أستاذ علم الاجتماع
- الألعاب الأولمبية
- الجائزة البرونزية
- العلم المصرى
- اللاعب الإسرائيلى
- اللاعب المصرى
- بازل السويسرى
- بطولة الجائزة الكبرى
- أبطال أوروبا
- أبنائها
- أستاذ علم الاجتماع
- الألعاب الأولمبية
- الجائزة البرونزية
- العلم المصرى
- اللاعب الإسرائيلى
- اللاعب المصرى
- بازل السويسرى
- بطولة الجائزة الكبرى
- أبطال أوروبا
- أبنائها
- أستاذ علم الاجتماع
- الألعاب الأولمبية
- الجائزة البرونزية
- العلم المصرى
- اللاعب الإسرائيلى
- اللاعب المصرى
- بازل السويسرى
- بطولة الجائزة الكبرى
- أبطال أوروبا
- أبنائها
- أستاذ علم الاجتماع
- الألعاب الأولمبية
- الجائزة البرونزية
- العلم المصرى
- اللاعب الإسرائيلى
- اللاعب المصرى
- بازل السويسرى
- بطولة الجائزة الكبرى
- أبطال أوروبا
- أبنائها