«عمرو»: تأهلت لفترة معايشة مع ناشئى أتليتكو بعد منافسة 400 لاعب مصرى

«عمرو»: تأهلت لفترة معايشة مع ناشئى أتليتكو بعد منافسة 400 لاعب مصرى
- أمم أفريقيا
- استاد القاهرة
- الجيل الجديد
- الحمد لله
- الظهير الأيمن
- الكرة العالمية
- رد فعل
- رمضان صبحى
- أتليتكو مدريد
- أحمد فتحى
- أمم أفريقيا
- استاد القاهرة
- الجيل الجديد
- الحمد لله
- الظهير الأيمن
- الكرة العالمية
- رد فعل
- رمضان صبحى
- أتليتكو مدريد
- أحمد فتحى
- أمم أفريقيا
- استاد القاهرة
- الجيل الجديد
- الحمد لله
- الظهير الأيمن
- الكرة العالمية
- رد فعل
- رمضان صبحى
- أتليتكو مدريد
- أحمد فتحى
- أمم أفريقيا
- استاد القاهرة
- الجيل الجديد
- الحمد لله
- الظهير الأيمن
- الكرة العالمية
- رد فعل
- رمضان صبحى
- أتليتكو مدريد
- أحمد فتحى
كرة القدم هى اللعبة الأكثر شعبية على مستوى العالم. فالساحرة المستديرة تنشر شغفها فى كل أنحاء المعمورة. تخرج الكبار من روتين الحياة. وتعطى الأمل للصغار لينضموا لمصاف نجومها. يوسف عمرو، لم يتجاوز عمره 16 عاماً، تأهل للسفر إلى إسبانيا، هو أحد هؤلاء الصغار الذين داعبت الكرة أحلامهم، فتمسك بطرف الخيط، وأقسم أن يسعى ليسير على درب النجاح، ليتمكن من تخطى 400 لاعب فى منافسة رياضية أهلته للسفر إلى إسبانيا ليفوز بمعايشة مع ناشئى أتليتكو مدريد.
■ من هو يوسف عمرو سعيد؟
- أنا يوسف عمرو سعيد، شاب مصرى من الجيزة عندى 16 سنة، وبجانب دراستى مهتم بالرياضة وخاصة كرة القدم والسباحة.
■ كيف كانت بداية ممارستك للرياضة؟
- من وأنا صغير وأنا بلعب كرة قدم مع الكابتن «على ماهر» فى استاد القاهرة، وسباحة فى نادى الزمالك، والحمد لله ربنا وفقنى وقدرت أحقق ميداليات على مستوى منطقة الجيزة وبعدها الجمهورية، لكن للأسف جاتلى إصابة وده بعدنى فترة عن الرياضة، ولما رجعت منها لقيت مستوايا قل كتير عن زمايلى وحصلى إحباط، فقررت أركز على كرة القدم بس.
{long_qoute_1}
■ ما قصة ارتباطك بنادى أتليتكو مدريد الإسبانى؟
- لما رجعت من الإصابة ركزت أكتر فى لعب كرة القدم وانضميت لأكاديمية نادى أتليتكو مدريد فى مصر فى نادى الجزيرة. ومع الوقت بقيت بلعب فى مركز الظهير الأيمن -RB- وأثبت نفسى وده أهلنى أنى أشارك فى المسابقة اللى نظمها نادى HSC الأوروبى ووكالة NewFoot الإسبانية لتسويق اللاعبين. ولما كسبت فى المرحلتين بتوع التصفيات بين 400 لاعب على مستوى مصر تأهلت أنى أسافر إسبانيا وألعب فى فترة معايشة مع ناشئى أتليتكو مدريد فى الفترة الجاية بإذن الله.
■ وهتسافر إمتى إسبانيا؟
- آخر الشهر إن شاء الله.
■ كيف كان رد فعل أهلك على خبر تأهلك للسفر للعب فى إسبانيا؟
- أهلى الحمد لله بيدعمونى تماماً ومتفهمين إن الرياضة والدراسة دول من طرق الحياة المتعددة وده مخليهم فرحانين ليا وواقفين جنبى.
{long_qoute_2}
■ ما خططك للتعامل مع اختلاف اللغات فى الخارج؟
- أنا الحمد لله الإنجليزى بتاعى كويس وده هيسهل التعامل مع الناس هناك، لأن الأنجليزى هى اللغة الأولى فى العالم وده هيرحمنى من أنى أتعلم إسبانى.
■ ما موقف الدراسة من خططك المستقبلية؟
- أنا شايف الدراسة مهمة زيها زى الكورة. وأنا داخل ثانية ثانوى وناوى أكمل تعليمى. لأن حلمى أن أكون مهندس طيران بإذن الله. ولو موضوع انضمامى لناشئى نادى أتليتكو مدريد تم على خير بعد اكتمال فترة المعايشة هكمل دراستى بره وهشوف مع أهلى هنظم إزاى الامتحانات.
■ ما أنديتك المفضلة؟
- أنا بحب فى مصر النادى «الأهلى» طبعاً لأنه أعظم نادى فى الكون، بشجعه ووالدى بيشجعه وجدى كمان كان بيشجعه، وفى أوروبا نادى «ليفربول» الإنجليزى. وده لأن الناديين من أعرق الأندية تاريخياً. والناديين دايماً بيلعبوا على المكسب بروح عالية ولحد آخر دقيقة. وده كان واضح فى كل النهائيات اللى لعبوها وخصوصاً نهائى ليفربول فى اسطنبول سنة 2005.
■ من لاعبوك المصريون المفضلون؟
- فى مصر بحب «أحمد فتحى» من الجيل القديم وده لأنه لاعب مقاتل ومجتهد وبيموّت نفسه فى الملعب. والروح العالية دى بتبان فى كل ماتشاته مع الأهلى، وظهرت بشكل كبير فى الإنجاز التاريخى بحصول مصر على كأس أمم أفريقيا للمرة التالتة على التوالى فى 2010. أما فى الجيل الجديد فبحب «محمد صلاح» و«رمضان صبحى» لأنهم مجتهدين ودا ظهر فى سطوع نجم محمد صلاح وانتقاله من المقاولين لبازل لتشيلسى لروما وأتمنى إن «رمضان» يكمل لحد ما يلعب فى أكبر أندية أوروبا ويفضلوا رجالة ويرفعوا راسنا لفوق.
■ من لاعبك العالمى المفضل؟
- فيه لعيبة عالميين كتير بحبهم وهم نجوم وماقدرش أفاضل ما بينهم. إلا أن أقرب واحد لقلبى من نجوم الكرة العالمية هو «كريستيانو رونالدو» وده لأنه بجانب موهبته وحرفنته إلا إنه دايماً بيتمرن وبيحارب وبيجتهد عشان يفضل على الساحة ويفضل ينافس على لقب اللاعب رقم واحد فى العالم.
■ ما الرسالة التى تحب توجيهها لزملاء سنك من الشباب؟
- حابب أنصح كل الشباب اللى فى سنى إنهم يركزوا على اللى ينفعهم فى حياتهم زى الدراسة والرياضة وعمرهم ما يستسلموا عشان يثبتوا ذاتهم ويكونوا مصدر بهجة وفرحة لأهاليهم وأصحابهم بنجاحهم اللى هيتكتب باسمهم فى التاريخ.
- أمم أفريقيا
- استاد القاهرة
- الجيل الجديد
- الحمد لله
- الظهير الأيمن
- الكرة العالمية
- رد فعل
- رمضان صبحى
- أتليتكو مدريد
- أحمد فتحى
- أمم أفريقيا
- استاد القاهرة
- الجيل الجديد
- الحمد لله
- الظهير الأيمن
- الكرة العالمية
- رد فعل
- رمضان صبحى
- أتليتكو مدريد
- أحمد فتحى
- أمم أفريقيا
- استاد القاهرة
- الجيل الجديد
- الحمد لله
- الظهير الأيمن
- الكرة العالمية
- رد فعل
- رمضان صبحى
- أتليتكو مدريد
- أحمد فتحى
- أمم أفريقيا
- استاد القاهرة
- الجيل الجديد
- الحمد لله
- الظهير الأيمن
- الكرة العالمية
- رد فعل
- رمضان صبحى
- أتليتكو مدريد
- أحمد فتحى