نادية هنري: لم استطع توصيل صوت الشعب للمجلس إلا في مشكلة واحدة

نادية هنري: لم استطع توصيل صوت الشعب للمجلس إلا في مشكلة واحدة
- الأحداث الطائفية
- الاستقرار السياسي
- الدولة المصرية
- تحقيق العدالة
- تطبيق القانون
- جلسات الصلح
- حزب المصريين الأحرار
- حقوق الإنسان
- أجهزة
- أسباب
- الأحداث الطائفية
- الاستقرار السياسي
- الدولة المصرية
- تحقيق العدالة
- تطبيق القانون
- جلسات الصلح
- حزب المصريين الأحرار
- حقوق الإنسان
- أجهزة
- أسباب
- الأحداث الطائفية
- الاستقرار السياسي
- الدولة المصرية
- تحقيق العدالة
- تطبيق القانون
- جلسات الصلح
- حزب المصريين الأحرار
- حقوق الإنسان
- أجهزة
- أسباب
- الأحداث الطائفية
- الاستقرار السياسي
- الدولة المصرية
- تحقيق العدالة
- تطبيق القانون
- جلسات الصلح
- حزب المصريين الأحرار
- حقوق الإنسان
- أجهزة
- أسباب
قالت النائبة نادية هنري، إنها لم تستطع أن تصل بصوت الشعب في مجلس النواب، مشيرة إلى أنهم جميعا كنواب مصر، مسلمون ومسيحيون، حاولوا كثيرا إثارة قضايا الانتهاكات ضد الأقباط في المنيا.
وأضافت، في تصريح على هامش الوقفة التي نظمتها مجموعة "مصريون ضد التمييز" أمام دار القضاء العالي: "أن هذا هو صوت الشعب، وهذا هو ألم الشعب، وعلى المسؤولين أن ينتبهوا إليه. نحن خائفون على الدولة المصرية، وليس الأقباط"، معبرة عن مخاوفها وتصاعد موجة الاعتداءات بصورة تؤثر على الاستقرار المجتمعي.
وتابعت: "أنا وصلت إلى المجلس من خلال الشعب ده، ومن خلال وجع الشعب، ومن خلال ظلم وقع على الشعب خلال سنين فاتت"، وتساءلت هنري عن أسباب تأخير الاستقرار المجتمعي والسكوت أمام استمرار تعرض الشعب للظلم، مسلميه ومسيحييه، بعد ما قدمه من شهداء وتضحيات خلال ثورتي 25 يناير و30 يونيو، خصوصا في ظل عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي؟.
وأكدت عضو مجلس النواب عن حزب المصريين الأحرار، قائلة: مناقشة قانون الكنائس سيتم، لكن الحديث هنا عن دور المجلس في وصول صوت المجني عليهم وحصولهم على حقوقهم"، مشيرة إلى أنها فشلت في ذلك سواء عبر طلبات الإحاطة أو الجلسات الخاصة أو طلبات تقصي الحقائق.
وكانت مجموعة "مصريون ضد التمييز"، نظمت وقفة احتجاجية أمام دار القضاء العالي، للاحتجاج على تصاعد الأحداث الطائفية ضد الأقباط بمحافظة المنيا دون تطبيق القانون ومعاقبة الجناة، واستمرار استخدام جلسات الصلح العرفية كبديل لتحقيق العدالة وتطبيق القانون، مع تقصير واضح من قبل الأجهزة الرسمية التي تحاول دائما إنكار الواقع، وفقا لبيان الحملة.
وشارك في الوقفة عدد من القيادات الحقوقية والقبطية منها نادية هنري عضو مجلس النواب، ونجيب جبرائيل رئيس منظمة الاتحاد المصري لحقوق الإنسان، وعدد من الضحايا الذين تعرضوا للاعتداءات بالمنيا.
- الأحداث الطائفية
- الاستقرار السياسي
- الدولة المصرية
- تحقيق العدالة
- تطبيق القانون
- جلسات الصلح
- حزب المصريين الأحرار
- حقوق الإنسان
- أجهزة
- أسباب
- الأحداث الطائفية
- الاستقرار السياسي
- الدولة المصرية
- تحقيق العدالة
- تطبيق القانون
- جلسات الصلح
- حزب المصريين الأحرار
- حقوق الإنسان
- أجهزة
- أسباب
- الأحداث الطائفية
- الاستقرار السياسي
- الدولة المصرية
- تحقيق العدالة
- تطبيق القانون
- جلسات الصلح
- حزب المصريين الأحرار
- حقوق الإنسان
- أجهزة
- أسباب
- الأحداث الطائفية
- الاستقرار السياسي
- الدولة المصرية
- تحقيق العدالة
- تطبيق القانون
- جلسات الصلح
- حزب المصريين الأحرار
- حقوق الإنسان
- أجهزة
- أسباب