«وليد»: السرقة والخطف والنهب فى شوارع ليبيا «عينى عينك»

«وليد»: السرقة والخطف والنهب فى شوارع ليبيا «عينى عينك»
- إطلاق سراحهم
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الجيش الليبى
- الجيش المصرى
- الحمد لله
- الدولة المصرية
- الرئيس السيسى
- أبريل
- أسر
- إطلاق سراحهم
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الجيش الليبى
- الجيش المصرى
- الحمد لله
- الدولة المصرية
- الرئيس السيسى
- أبريل
- أسر
- إطلاق سراحهم
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الجيش الليبى
- الجيش المصرى
- الحمد لله
- الدولة المصرية
- الرئيس السيسى
- أبريل
- أسر
- إطلاق سراحهم
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الجيش الليبى
- الجيش المصرى
- الحمد لله
- الدولة المصرية
- الرئيس السيسى
- أبريل
- أسر
قال وليد عبدالعزيز، أحد المُحررين من الاختطاف فى ليبيا، إنه موجود فى ليبيا منذ أبريل 2016، مضيفاً: «سافرت من 4 شهور.. وكان كل تركيزى على لقمة عيشى وماليش دعوة بالسياسة»، مؤكداً أنه فشل فى تدبير أى أموال له أو لأسرته القاطنة بالمنصورة بسبب انخفاض قيمة الدينار أمام الدولار، مضيفاً: «غلطتى من الأساس إنى رحت ليبيا فى كل الضرب والحرب دى».
وتابع وليد: «قبل ما تحصل عملية الخطف، أنا كنت مقرر أرجع بلدنا، وقتها ماكانش معايا فلوس، فاضطريت أحجز فى الأوتوبيس الكبير بالغالى، اللى خلانى أرجع إن الدنيا فى مصراتة قلبت حرب وضرب، ومابقاش فيه شغل، والسرقة والنهب والخطف فى الشوارع فى عز النهار»، وأضاف: «مابقاش فى ليبيا أمان نهائياً.. وأى حد عايز يروح ليبيا، حقول له مابقاش فيها شغل».
وعن واقعة الاختطاف، قال وليد عبدالعزيز: «اللى حصل معانا نصيب واختبار من عند ربنا، وإحنا الحمد لله ناس نعرف ربنا كويس ومؤمنين، وكل اللى يجيبه ربنا كويس»، موجهاً الشكر للحكومة والدولة المصرية، متمثلة فى الرئيس عبدالفتاح السيسى، قائلاً: «حابب أشكر كل مسئول مصرى أو ليبى ساهم فى إننا نرجع بلدنا بخير، وعلى رأسهم الرئيس السيسى»، فضلاً عن توجيه الشكر للفريق خليفة حفتر قائد الجيش الليبى الوطنى.
وتابع: «اللى حصل معانا يعرّفنا قيمة الجيش المصرى كويس، ولازم الناس تعرف إزاى الجيش بيحمى البلد من شرور كتيرة، لو اتكلمت عن اللى عمله الجيش معانا من هنا للسنة الجاية مش هوفّيه حقه».
وقال وليد إن الجماعات المسلحة كانت تريد الحصول على أموال من المصريين، كاشفاً أن عدداً من زملائه الذين كان مختطفاً معهم، اتجهوا لدفع 20 ألف دينار ليبى مقابل إطلاق سراحهم، مشيراً إلى إن الجماعات الإرهابية أجبرتهم على تسجيل فيديو بالسلاح، بالإضافة إلى وجود شخص مصرى الجنسية يتعاون مع الجماعات المسلحة هو من سهّل عملية الاختطاف.
- إطلاق سراحهم
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الجيش الليبى
- الجيش المصرى
- الحمد لله
- الدولة المصرية
- الرئيس السيسى
- أبريل
- أسر
- إطلاق سراحهم
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الجيش الليبى
- الجيش المصرى
- الحمد لله
- الدولة المصرية
- الرئيس السيسى
- أبريل
- أسر
- إطلاق سراحهم
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الجيش الليبى
- الجيش المصرى
- الحمد لله
- الدولة المصرية
- الرئيس السيسى
- أبريل
- أسر
- إطلاق سراحهم
- الجماعات الإرهابية
- الجماعات المسلحة
- الجيش الليبى
- الجيش المصرى
- الحمد لله
- الدولة المصرية
- الرئيس السيسى
- أبريل
- أسر