تنصيب الرئيس التشادي لولاية خامسة وسط توتر

تنصيب الرئيس التشادي لولاية خامسة وسط توتر
- اسعار النفط
- افريقيا الوسطى
- التواصل الاجتماعي
- التوتر الشديد
- الجماعات الجهادية
- الحركة الوطنية
- الحملة الانتخابية
- الخيانة العظمى
- الدورة الاولى
- ابرا
- اسعار النفط
- افريقيا الوسطى
- التواصل الاجتماعي
- التوتر الشديد
- الجماعات الجهادية
- الحركة الوطنية
- الحملة الانتخابية
- الخيانة العظمى
- الدورة الاولى
- ابرا
- اسعار النفط
- افريقيا الوسطى
- التواصل الاجتماعي
- التوتر الشديد
- الجماعات الجهادية
- الحركة الوطنية
- الحملة الانتخابية
- الخيانة العظمى
- الدورة الاولى
- ابرا
- اسعار النفط
- افريقيا الوسطى
- التواصل الاجتماعي
- التوتر الشديد
- الجماعات الجهادية
- الحركة الوطنية
- الحملة الانتخابية
- الخيانة العظمى
- الدورة الاولى
- ابرا
يتولى الرئيس التشادي إدريس ديبي، اليوم، مهامه رسميا لولاية خامسة في أجواء من التوتر الشديد في البلاد غداة مقتل متظاهر الأحد في نجامينا، على إثر انتخابات قالت المعارضة إن نتائجها كانت محسومة مسبقا.
ويجرى حفل التنصيب، في فندق كبير في نجامينا، بحضور رؤساء نحو 10 دول إفريقية ومدعوين آخرين بينهم وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان.
ويحضر الحفل خصوصا الرئيس السوداني عمر حسن البشير، وحلفاء لفرنسا مثل الرئيس المالي إبراهيم أبوبكر كيتا ورؤساء إفريقيا الوسطى فوستان أرشانج تواديرا، وغينيا الاستوائية تيودورو أوبيانج الذي يحكم منذ 1979، والبنين باتريس تالون الذي انتخب مؤخرا.
ويبث التلفزيون الحكومي التشادي باللغتين العربية والفرنسية، وقائع وصول رؤساء الدول بينما أعلنت المعارضة التي دعت إلى تظاهرات في الأيام الأخيرة، اليوم "شلل في جميع أنحاء الأراضي" التشادية بمناسبة تنصيب ديبي.
وقال التلفزيون، إن تنصيب الرئيس سيشهد إطلاق 21 طلقة مدفعية، بدون أن تشير إلى التوتر في نجامينا.
وكان إدريس ديبي، الواصل إلى السلطة على إثر انقلاب في 1990، انتخب رئيسا لولاية خامسة من الدورة الأولى بحوالي 60% من الأصوات، أي بفارق كبير عن خصمه صالح كيبزابو 12.7%.
ويعترض كيبزابو ومرشحون آخرون هزموا في الاقتراع على النتيجة التي يصفونها "بعملية خطف انتخابية"، وتجمع 29 حزبا سياسيا في نهاية يوليو حول 6 مرشحين هزموا في الاقتراع الرئاسي ليشكلوا، "جبهة المعارضة الجديدة للتناوب والتغيير". وعشية حفل التنصيب قتل شاب في تظاهرة للمعارضة، أمس.
وقال ضابط، في الشرطة طالبا عدم كشف هويته لوكالة "فرانس برس"، أمس، إن الشاب التشادي قتل بالرصاص، بينما كان يتظاهر في نجامينا تلبية لدعوة المعارضة، ومزق راية الحركة الوطنية للإنقاذ، حزب الرئيس ديبي.
من جهته، قال زعيم المعارضة صالح كيبزابو، إن الشاب توفي متأثرا بجروحه بعد "إطلاق قوات الأمن الرصاص الحي"، لتفريق المتظاهرين.
وأضاف أن شابا آخر "أصيب برصاصة في الصدر"، ونقل إلى المستشفى لإجراء عملية جراحية له، لكن لم يؤكد مصدر مستقل إصابة الشاب الثاني.
وقال كيبزابو، إنه تفريق التظاهرة أولا بالغاز المسيل للدموع، لكن عددا من الناشطين "الغاضبين جدا" عادوا إلى الشارع متحدين ترهيب الشرطة ودارت مواجهات.
وأعلنت المعارضة، يوم الجمعة الماضي، أنها قدمت شكوى بتهمة "الخيانة العظمي"، ضد الرئيس التشادي، مشيرة خصوصا إلى "استيلائه على السلطة عن طريق العنف"، و"انتهاك خطير لحقوق الإنسان"، و"اختلاس أموال عامة وفساد".
وطلبت المعارضة، من الأسرة الدولية الاعتراف "بالطبيعة الاستبدادية" لنظام إدريس ديبي.
وهي تأخذ على فرنسا، خصوصا القوة الاستعمارية السابقة غض النظر عن "انتهاكات حقوق الإنسان"، داخل هذا البلد المتحالف مع الغربيين في مكافحة جماعة بوكو حرام الإرهابية، وتضم نجامينا مقر قيادة العملية العسكرية الفرنسية برخان ضد الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل.
وكان اغتصاب جماعي لطالبة في المرحلة الثانوية من قبل أبناء وجهاء، في فبراير أدى إلى تظاهرات غضب في عدد من مدن البلاد، قمعتها السلطات بعنف.
وخلال الحملة الانتخابية، نظم المجتمع المدني عددا من المسيرات السلمية التي منعت في كل مرة.
من جهة أخرى، دانت منظمات غير حكومية بينها "إنترنت بلا حدود"، مؤخرا، الرقابة التي فرضت على شبكات التواصل الاجتماعي المحجوبة منذ 3 أشهر في البلاد.
- اسعار النفط
- افريقيا الوسطى
- التواصل الاجتماعي
- التوتر الشديد
- الجماعات الجهادية
- الحركة الوطنية
- الحملة الانتخابية
- الخيانة العظمى
- الدورة الاولى
- ابرا
- اسعار النفط
- افريقيا الوسطى
- التواصل الاجتماعي
- التوتر الشديد
- الجماعات الجهادية
- الحركة الوطنية
- الحملة الانتخابية
- الخيانة العظمى
- الدورة الاولى
- ابرا
- اسعار النفط
- افريقيا الوسطى
- التواصل الاجتماعي
- التوتر الشديد
- الجماعات الجهادية
- الحركة الوطنية
- الحملة الانتخابية
- الخيانة العظمى
- الدورة الاولى
- ابرا
- اسعار النفط
- افريقيا الوسطى
- التواصل الاجتماعي
- التوتر الشديد
- الجماعات الجهادية
- الحركة الوطنية
- الحملة الانتخابية
- الخيانة العظمى
- الدورة الاولى
- ابرا