بلجيكا تفتح تحقيقا بعد محاولة لاغتيال شرطيتين بـ"ساطور"

بلجيكا تفتح تحقيقا بعد محاولة لاغتيال شرطيتين بـ"ساطور"
- النيابة العامة
- خطر الإرهاب
- رئيس الوزراء
- فتح تحقيق
- محاولة اغتيال
- أجهزة الأمن
- النيابة العامة
- خطر الإرهاب
- رئيس الوزراء
- فتح تحقيق
- محاولة اغتيال
- أجهزة الأمن
- النيابة العامة
- خطر الإرهاب
- رئيس الوزراء
- فتح تحقيق
- محاولة اغتيال
- أجهزة الأمن
- النيابة العامة
- خطر الإرهاب
- رئيس الوزراء
- فتح تحقيق
- محاولة اغتيال
- أجهزة الأمن
أعلن رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشال، اليوم، فتح تحقيق قضائي في "محاولة اغتيال ارهابية"، إثر الهجوم الذي نفذه رجل بساطور على شرطيتين.
وقال ميشال للصحفيين: "بلغتنا النيابة العامة بفتح تحقيق على الفور في محاولة اغتيال إرهابية، أخذة بعدد من العناصر التي برزت بشكل فوري"، في إشارة إلى أن المهاجم شن هجومه هاتفا "الله اكبر" قبل أن تقتله الشرطة.
ولم يكشف رئيس الوزراء أي معلومات بشأن هوية المهاجم، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في بروكسل، في ختام اجتماع لأجهزة الأمن البلجيكية، إثر الاعتداء الذي وقع السبت في مدينة شارلوروا في والونيا.
وكان ميشال صرح مساء أمس، بأنه "لم يتم التعرف بعد" على منفذ الهجوم، مضيفا: "لكن يبدو أنه مرة جديدة هجوم ذو دلالة إرهابية".
وقررت الهيئة المستقلة المكلفة بتقييم الخطر الإرهابي في بلجيكا، خلال اجتماع أمس، إبقاء مستوى الخطر على ما هو دون تغيير.
ويحدد مستوى الخطر الإرهابي في بلجيكا بصورة عامة عند الدرجة الثالثة، التي تشير إلى خطر "محتمل وذي صدقية"، على سلم من 4 درجات، أما بالنسبة للشرطيين تحديدا، فإن الخطر أدنى بدرجة، بمستوى الدرجة الثانية.
وشهدت بلجيكا في 22 مارس، اعتداءات استهدفت مطار بروكسل الدولي ومحطة مالبيك للمترو في العاصمة البلجيكية وأوقعت 32 قتيلا.
- النيابة العامة
- خطر الإرهاب
- رئيس الوزراء
- فتح تحقيق
- محاولة اغتيال
- أجهزة الأمن
- النيابة العامة
- خطر الإرهاب
- رئيس الوزراء
- فتح تحقيق
- محاولة اغتيال
- أجهزة الأمن
- النيابة العامة
- خطر الإرهاب
- رئيس الوزراء
- فتح تحقيق
- محاولة اغتيال
- أجهزة الأمن
- النيابة العامة
- خطر الإرهاب
- رئيس الوزراء
- فتح تحقيق
- محاولة اغتيال
- أجهزة الأمن