الاتحاد الأوروبي يدعو لإعداد مقترح للانتقال السياسي في سوريا

الاتحاد الأوروبي يدعو لإعداد مقترح للانتقال السياسي في سوريا
- ادارة الازمات
- استئناف المفاوضات
- الأطراف السورية
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- المبعوث الخاص
- المجتمع الدولي
- الولايات المتحدة
- اليوم الاربعاء
- بدء عملية
- ادارة الازمات
- استئناف المفاوضات
- الأطراف السورية
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- المبعوث الخاص
- المجتمع الدولي
- الولايات المتحدة
- اليوم الاربعاء
- بدء عملية
- ادارة الازمات
- استئناف المفاوضات
- الأطراف السورية
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- المبعوث الخاص
- المجتمع الدولي
- الولايات المتحدة
- اليوم الاربعاء
- بدء عملية
- ادارة الازمات
- استئناف المفاوضات
- الأطراف السورية
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- المبعوث الخاص
- المجتمع الدولي
- الولايات المتحدة
- اليوم الاربعاء
- بدء عملية
دعا الاتحاد الأوروبي، اليوم، الأمم المتحدة إلى إعداد مقترح لانتقال سياسي في سوريا وفقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة والتصورات المقدمة من الأطراف السورية.
وقالت الممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني والمفوض الأوروبي لشؤون المساعدة الإنسانية وإدارة الأزمات خريستوس ستيليانيدس في بيان مشترك أن "هذا المقترح ينبغي أن يكون نقطة البداية لمفاوضات مباشرة مستقبلية بوساطة المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستافان دي مستورا".
وأكد البيان، في هذا السياق دعم الاتحاد الأوروبي الكامل لجهود دي مستورا واستعداده لدعم عمله في هذا الاتجاه.
وأشار إلى أنه في ظل تدهور الأوضاع على الأرض في سوريا وبصفته عضوا فعالا في المجموعة الدولية لدعم سوريا فإنه يدعم بصورة ملحة عمل الولايات المتحدة وروسيا اللتين تترأسان المجموعة لخلق ظروف ملائمة لاستئناف المفاوضات السورية.
وأضاف ان الاتحاد الأوروبي مستعد كذلك إلى تقديم الدعم لإعادة الاستقرار وإعادة الإعمار وعودة اللاجئين والنازحين داخليا إلى منازلهم في أوضاع آمنة فور بدء عملية الانتقال السياسي.
وحث المجتمع الدولي، على التحرك بصورة جماعية من أجل ضمان احترام وقف الاعمال العدائية واتفاقات المجموعة الدولية لدعم سوريا بشأن الوصول الإنساني للمحتاجين.
كما دعا الاتحاد الأوروبي إلى رفع فوري لأعمال الحصار في جميع أنحاء سوريا والوصول الإنساني دون عوائق للمحتاجين في الدولة بكاملها، مؤكدًا في هذا السياق أن إقامة ممرات إنسانية وفقا لمعاهدات جنيف والبروتوكولات ذات الصلة يجب أن تكون ذات أهداف إنسانية فقط وأن لا تكون تحت أي ظروف جزءا من استراتيجية عسكرية.
وشدد على أن أعمال الحصار واستخدام التجويع ضمن تكتيكات الحرب تنتهك القانون الدولي الإنساني، مشيرًا إلى أن تدهور الوضع الإنساني في شرق مدينة حلب إضافة إلى أجزاء أخرى في سوريا حيث تنقطع خطوط الامدادات يتطلب تدخلا فوريا.
يذكر أن موسكو ودمشق أعلنتا، الخميس الماضي، فتح أربعة ممرات في حلب لخروج المدنيين والمسلحين الراغبين في إلقاء السلاح، إضافة إلى نشر مراكز لتقديم الوجبات الساخنة والمعونة الطبية الأولية في محيط هذه الممرات.
وباتت الأحياء الشرقية، التي تسيطر عليها الفصائل المعارضة في مدينة حلب ويعيش فيها أكثر من 200 ألف شخص محاصرة تماما منذ تمكن قوات النظام من قطع آخر منفذ إليها في 17 يوليو الماضي كما تتعرض هذه الأحياء لقصف جوي كثيف.
- ادارة الازمات
- استئناف المفاوضات
- الأطراف السورية
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- المبعوث الخاص
- المجتمع الدولي
- الولايات المتحدة
- اليوم الاربعاء
- بدء عملية
- ادارة الازمات
- استئناف المفاوضات
- الأطراف السورية
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- المبعوث الخاص
- المجتمع الدولي
- الولايات المتحدة
- اليوم الاربعاء
- بدء عملية
- ادارة الازمات
- استئناف المفاوضات
- الأطراف السورية
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- المبعوث الخاص
- المجتمع الدولي
- الولايات المتحدة
- اليوم الاربعاء
- بدء عملية
- ادارة الازمات
- استئناف المفاوضات
- الأطراف السورية
- الاتحاد الاوروبي
- الامم المتحدة
- المبعوث الخاص
- المجتمع الدولي
- الولايات المتحدة
- اليوم الاربعاء
- بدء عملية