حزب النور: قرض صندوق النقد الدولي "ربا"

حزب النور: قرض صندوق النقد الدولي "ربا"
- أزمة اقتصادية
- إصلاح المنظومة
- اقتصاد مصر
- الأجيال القادمة
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاح السياسي
- الاقتصاد المصري
- التحرك السريع
- آدم
- أخلاق
- أزمة اقتصادية
- إصلاح المنظومة
- اقتصاد مصر
- الأجيال القادمة
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاح السياسي
- الاقتصاد المصري
- التحرك السريع
- آدم
- أخلاق
- أزمة اقتصادية
- إصلاح المنظومة
- اقتصاد مصر
- الأجيال القادمة
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاح السياسي
- الاقتصاد المصري
- التحرك السريع
- آدم
- أخلاق
- أزمة اقتصادية
- إصلاح المنظومة
- اقتصاد مصر
- الأجيال القادمة
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاح السياسي
- الاقتصاد المصري
- التحرك السريع
- آدم
- أخلاق
وصف الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور، قرض صندوق النقد الدولي، الذي من المفترض أن تحصل عليه مصر، بـ"الربا". وقال، في بيان له: الحكومة أوصلتنا إلى هذه الأزمة وفشلت في إدارة معظم الملفات فهل تنجح في تدوير هذا القرض والاستفادة منه بما يعود بالنفع على المواطن المصري المطحون؟ أم سوف يزيد البلاء بلاء؟، وقبل ذلك كله هذا القرض الذي يحدد فائدة ثابتة يعتبر ربًا صريحًا لا يجوز الإقدام عليه إلا باعتبار الضرورة، فهل فعلاً وجدت الضرورة وفق تقدير أهل الخبرة والاختصاص من الاقتصاديين؟
دعا مخيون رئيس حزب النور، المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، لعدم التسرع في الموافقة على قرض صندوق النقد الدولي، مشيراً إلي أن القرض يعد عبئا ثقيلا على الدولة والأجيال القادمة ويترتب عليه التزامات مالية وتبعية سياسية من شأنها تكبيل القرار السياسي والتحكم في إرادة الشعوب، وفق قوله.
وتساءل، في بيان له: هل رفع تصنيف مصر الائتماني وكسب الثقة العالمية ليس له طريق إلا الاستدانة والاقتراض من صندوق النقد الدولي والمؤسسات المالية العالمية.
وقال مخيون: "يشهد الواقع أن غالبية الدول -إن لم تكن كل الدول- التي تعاملت مع مثل هذه المؤسسات المالية ورضخت لشروطها والتزمت بتوصياتها انتهى بها الأمر إلى تفاقم الأزمة والفشل والانهيار وربما إعلان الإفلاس، ولم تر هذه الدول نموًا ولا تقدمًا ولا استقرارًا، ولمصر تجربتان سابقتان عام 1977 وعام 1991، وغالبًا ما تتجه السياسات الاقتصادية التي تفرضها أو توصي بها هذه المؤسسات المانحة، غالبا ما تتجه إلى سياسة الخصخصة وبيع القطاع العام وتقليص دور الدولة في السيطرة على السوق الإنتاجي، وكذلك تخفيض قيمة العملة ورفع الدعم عن السلع الأساسية، وزيادة الضرائب مما يكون لهذه الإجراءات من أسوأ الأثر على الطبقات الفقيرة والمتوسطة وسيطرة رأس المال الطفيلي على السوق".
وتابع: الأمر يحتاج إلى حوار مجتمعي حقيقي، وإلى إنشاء مجلس متخصص أو مجموعة اقتصادية أو ورشة عمل "تحت أي مسمى" تجمع خبراء اقتصاد مصريين من الداخل والخارج وسياسيين ومستثمرين ورجال أعمال على اختلاف توجهاتهم للخروج برؤية اقتصادية واضحة تسير عليها البلاد وتوضع أمام متخذي القرار، ويجب التحرك السريع وتضافر الجهود لإنقاذ مصر من مصير ندعو الله ألا تصل إليه.
- أزمة اقتصادية
- إصلاح المنظومة
- اقتصاد مصر
- الأجيال القادمة
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاح السياسي
- الاقتصاد المصري
- التحرك السريع
- آدم
- أخلاق
- أزمة اقتصادية
- إصلاح المنظومة
- اقتصاد مصر
- الأجيال القادمة
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاح السياسي
- الاقتصاد المصري
- التحرك السريع
- آدم
- أخلاق
- أزمة اقتصادية
- إصلاح المنظومة
- اقتصاد مصر
- الأجيال القادمة
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاح السياسي
- الاقتصاد المصري
- التحرك السريع
- آدم
- أخلاق
- أزمة اقتصادية
- إصلاح المنظومة
- اقتصاد مصر
- الأجيال القادمة
- الإصلاح الاقتصادى
- الإصلاح السياسي
- الاقتصاد المصري
- التحرك السريع
- آدم
- أخلاق