جدل عراقي حول تولي الإيراني "سليماني" إدارة معركة الموصل ضد "داعش"

جدل عراقي حول تولي الإيراني "سليماني" إدارة معركة الموصل ضد "داعش"
- ائتلاف دولة القانون
- اتحاد القوى
- استعادة الموصل
- الأمين العام
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحملة العسكرية
- الدول الصديقة
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- ائتلاف دولة القانون
- اتحاد القوى
- استعادة الموصل
- الأمين العام
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحملة العسكرية
- الدول الصديقة
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- ائتلاف دولة القانون
- اتحاد القوى
- استعادة الموصل
- الأمين العام
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحملة العسكرية
- الدول الصديقة
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- ائتلاف دولة القانون
- اتحاد القوى
- استعادة الموصل
- الأمين العام
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحملة العسكرية
- الدول الصديقة
- الشرق الأوسط
- أخيرة
رفض اتحاد القوى، وهو أكبر ائتلاف سياسي في البرلمان العراقي، اليوم، تولي قاسم سليماني قائد "فيلق القدس" في الحرس الثوري الإيراني، إدارة الحملة العسكرية المرتقبة لاستعادة "الموصل" من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي.
وقالت القيادية في اتحاد القوى ساجدة محمد، في تصريحات لـ"الأناضول"، إن "مشاركة الحشد الشعبي في معركة تحرير الموصل ممكن، ولا اعتراض عليه، إن كانت فصائل الحشد تأتمر بأمر القائد العام للقوات المسلحة".
وشددت محمد، في الوقت نفسه، على أن "وجود أشخاص غير عراقيين يقودون معركة الموصل أمر مرفوض".
يأتي هذا الرفض، بعد أن أعلن المتحدث باسم فصائل الحشد الشعبي، أحمد الأسدي، أن سليماني سيقود الحملة المرتقبة ضد داعش في الموصل، مشيرا إلى أن سليماني ليس مستشارًا عسكريًا للحشد الشعبي فقط، بل للجيش والشرطة الاتحادية وجهاز مكافحة الإرهاب العراقي".
وقالت القيادية في الائتلاف السني، إن "وجود سليماني بمعركة الموصل أمر معيب، وينعكس سلبا على الحشد الشعبي مباشرة، ويعطي انطباعا بأنه غير قادر على إدارة المعارك بنفسه".
وأشارت محمد، إلى أن معركة "الموصل" لا تحتاج إلى وجود سليماني، لأن القوات العراقية قادرة على حسم المعارك.
ومن جانبه، قلل صادق مهدي القيادي في ائتلاف دولة القانون، بزعامة نوري المالكي، من أهمية تصريحات المتحدث باسم الحشد الشعبي، قائلًا: "إن قرار مشاركة أي جهة بمعارك تحرير الموصل، سيخضع لقرار قيادة العمليات المشتركة، والقائد العام للقوات المسلحة".
واضاف أن "قيادة العمليات المشتركة، هي المسؤولة عن تحديد المستشارين والقوات، التي ستشترك بمعركة الموصل".
وبشأن إمكانية وجود "سليماني" في معركة الموصل، أشار مهدي إلى أن الحكومة العراقية تقدر جميع أنواع الدعم، الذي تقدمه الدول الصديقة عبر المستشارين، الذين يقدمون خدمات للعراق لمحاربة داعش.
من جهته، قال عبد العزيز الظالمي عضو كتلة الأحرار، التي يقودها مقتدى الصدر، اليوم، إن مشاركة أي جهة في معركة الموصل، بما فيهم المستشارون الأجانب يخضع لقرار الحكومة العراقية.
واضاف الظالمي، أن مشاركة المستشارين الاجانب في مهمة تقديم الاستشارة من اختصاص الحكومة العراقية حصرًا، ولاتوجد أي جهة اخرى قادرة على فرض أي توجه على قرار الحكومة.
وكان الأمين العام لمنظمة "بدر" والقيادي البارز في الحشد الشعبي هادي العامري، ذكر في تصريح له أول أمس، أن مقاتلي الحشد سيشاركون في الحملة العسكرية لاستعادة الموصل.
وجاء تصريح "العامري" بعد يومين من دعوة منظمة "هيومن رايتس ووتش" المعنية بحقوق الإنسان، قادة العراق والمسؤولين الأمريكيين لمنع إشراك فصائل في الحشد "لديها سجلات انتهاكات خطيرة" في الحملة العسكرية لاستعادة الموصل.
ينة في قبضة تنظيم داعش وتبعد مسافة 400 كيلومتر شمال بغداد، وسيطر عليها التنظيم المتشدد اثناء الهجوم الكاسح، صيف 2014، قبل ان يتمدد في غضون ايام شمالي وغربي العراق.
- ائتلاف دولة القانون
- اتحاد القوى
- استعادة الموصل
- الأمين العام
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحملة العسكرية
- الدول الصديقة
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- ائتلاف دولة القانون
- اتحاد القوى
- استعادة الموصل
- الأمين العام
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحملة العسكرية
- الدول الصديقة
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- ائتلاف دولة القانون
- اتحاد القوى
- استعادة الموصل
- الأمين العام
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحملة العسكرية
- الدول الصديقة
- الشرق الأوسط
- أخيرة
- ائتلاف دولة القانون
- اتحاد القوى
- استعادة الموصل
- الأمين العام
- الحشد الشعبي
- الحكومة العراقية
- الحملة العسكرية
- الدول الصديقة
- الشرق الأوسط
- أخيرة